نشر قسم الفن عددا من الاخبار الهامة على مدار الساعات الماضية نستعرضها من خلال السطور التالية.

بعد محاولة قتلها.. رد فعل مى عمر تجاه أحمد زاهر وأروى جودة

ينتظر الجمهور بشغف كبير الحلقة الجديدة من مسلسل "نعمة الأفوكاتو" الذى تقوم ببطولته مى عمر لمعرفة ما سيحدث من جانب نعمة من أجل الانتقام من زوجها أحمد زاهر وزوجته الثانية اروي حودة.

ويبدو أن انتقام مى عمر من أحمد زاهر وأروى جودة سيكون شرسا خاصة بعد محاولة القتل الأخيرة التى فشل فيها صديق زاهر.

أظافرهن.. كريم عبد العزيز يكشف عما يجذبه فى النساء

كشف الفنان كريم عبد العزيز عن رأيه فى النساء وما الذى يجذبه فيهن وذلك خلال  حلوله ضيفا على برنامج “بيج تايم بود كاست” للاعلامى عمرو أديب.

وقال كريم عبد العزيز : "وجهة نظري إن سر المرأة في أظافر يديها ورجليها، أنا تفرق عندي التفاصيل دي جدا، وهي أول حاجة تلفت نظري".

ربنا يكون فى عون زوجتى.. كريم عبدالعزيز يتحدث عن أولاده خلال بيج تايم

كشف كريم عبد العزيز عن علاقته بأولاده وأسرته وذلك خلال تواجده ضيفا على برنامج برودكاست للإعلامى عمرو أديب.

وقال في لقائه مع بودكاست «بيج تايم»: «الجيل الجديد صعب جدًا التعامل معه، وربنا يكون في عون زوجتي هي شايلة البيت، أنا طول الوقت في التصوير».

سمية الخشاب: مشهد دخولى القبر فى مسلسل بـ 100 راجل ذكرنى بوالدتى

كشفت الفنانة سمية الخشاب عن أصعب المشاهد التى قامت بتصويرها فى مسلسلها الجديد "ب 100 راجل".

وقالت سمية الخشاب لصدى البلد : الدور ككل صعب للغاية وارهقنى نفسيا خاصة أن الشخصية تمر بعديد من التحولات ولكن يظل من بين المشاهد الصعبة التى اديتها مشهد دخوله القبر والذى ذكرنى بوفاة والدتى.

اللحظات الأخيرة فى حياة المونتيرة زينة مطاوع ومعلومات عنها

فجع الوسط الفنى بوفاة المونتيرة زينة مطاوع حيث سادت حالة من الحزن الشديد بعد رحيلها بشكل مفاجئ، ونرصد فى التقرير التالى أبرز المعلومات عن زينة مطاوع واللحظات الأخيرة قبل وفاتها.

زينة مطاوع كانت في العقد الثاني من عمرها، وتخرجت من المعهد العالي للسينما قسم المونتاج.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان كريم عبد العزيز الفنانة سمية الخشاب سمية الخشاب عمرو أديب كريم عبد العزيز مسلسل نعمة الافوكاتو مسلسل بـ 100 راجل نعمة الأفوكاتو کریم عبد العزیز زینة مطاوع أحمد زاهر

إقرأ أيضاً:

د. أحمد مجاهد يكتب: الحلم والواقع

عندما سئلت عن اعتصام المثقفين بوزارة الثقافة، الذى كان شرارة البداية لثورة 30 يونيو: هل كنت تتوقع وقتها نجاح الاعتصام؟ وأنه سيكون له هذا الدور فى إشعال الثورة؟

عندئذ قفز إلى ذهنى على الفور قول صلاح عبدالصبور:

تسألنى رفيقتى: ما آخر الطريق؟

وهل عرفت أوله!

بكل تأكيد لم يكن لدى أحد من المثقفين الذين شاركوا فى البداية يقين فى مجرد نجاح الاعتصام ذاته، فما بالك بحلم أن يتحول إلى خطوة أولى فى طريق الثورة.

لكننى أقطع بيقين كامل أيضاً أننا كنا قد عقدنا العزم على اللاعودة، فإما أن نعيد إلى مصر هويتها التى يحاولون استبدالها، أو مرحباً بصحبة السجن بعيداً عن وطن أصبح غريباً عنا.

لكننا كنا فى كل يوم نكسب أرضاً جديدة: شركاء جدداً فى الاعتصام، تأييداً وزيارات من مثقفين وفنانين ورموز سياسية، ندوات وحفلات بالشارع تجذب جماهير أكثر فى كل يوم، انتقال ظاهرة الاعتصام إلى مقار وزارات أخرى أو دواوين محافظات.

ومع هذا الدعم الشعبى ارتفع سقف المطالب، فبعد أن كان مطلبنا هو إقالة وزير الثقافة، أصبح مطلبنا هو إقالة الحكومة بالكامل، ثم أصبح مطلبنا هو عزل الرئيس الإخوانى محمد مرسى.

كان الحراك فى الشارع المصرى قد بلغ منتهاه، صحيح أن البداية كانت من القوى الناعمة قائدة مسيرة التنوير، وحاملة المشاعل فى لحظات الظلام. لكن استجابة الشعب المصرى لم تكن بسبب هذا الاعتصام فقط، بل كانت نابعة من داخل كل مواطن مصرى بسيط يريد الحفاظ على هويته ولا يقبل التفريط فيها.

وكأن المثقف فى هذا الموقف لا يقود الجماهير، بقدر استشرافه لحلمهم ومساعدتهم فى تحقيقه.

إنها رغبة شعب، شجعه مثقفوه على الجهر بها، بعدما نزلوا من برجهم العاجى إلى ساحة المشاركة الحقيقية فى الفعل التنويرى.

فقد شعرت جماعة المثقفين بحتمية تجاوز دورها الفكرى أو الفنى الخالص إلى ساحة المواجهة الاجتماعية والسياسية الواجبة عليها فى اللحظات الحاسمة.

ولا أعتقد أن دوراً فاعلاً كهذا قد برز للمثقفين المصريين فى التاريخ الحديث، سوى فى استنهاض الوطن من هزيمة 1967، وصولاً إلى انتصار أكتوبر 1973.

وفى تلك اللحظات الحاسمة يظهر دور القائد السياسى، وقد تمثل هذا القائد فى الفريق السيسى وزير الدفاع الذى طلب تفويض الشعب له، فما كان من الشعب إلا أن خرج مبايعاً فى أضخم مظاهرة شعبية على الإطلاق.

كنت أرى بعينى طوفان البشر، وترن بأذنى أصداء قصيدة حجازى:

لكأنها الرؤية!

قيامتك المجيدة

ينهض النهر القديم بضفتيه واقفا

حتى نشاهد فى السماء مصبه

نافورة خضراء

والشلال يصعد من منابعه الخفية راعفا

متفجراً بحرارة الماء المضفر بالمعادن

حاملاً معه المدائن، والأهالى، والقرى،

والطير، والحيوان.

وهنا يقفز إلى الذهن سؤال: وهل كان الرئيس السيسى نفسه وقتها واثقاً تماماً من النصر؟

أعتقد أنه بكل تأكيد كان يضع رأسه فوق كفه، متوكلاً على الله، ومستعداً للتضحية بحياته من أجل وطن يستحق.

ففى اللحظات المفصلية الحاسمة من التاريخ: احرص على الموت توهب لك الحياة، إما بجسدك فى دنيا ترضاها، أو بسيرتك من أجل رسالة تؤمن بها.

مقالات مشابهة

  • بعد «كيرة والجن».. «عز» و«كريم» في عمل فني جديد
  • «كانت مبسوطة».. أحمد عز يكشف تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة والدته
  • كريم عبد العزيز يكشف موعد عرض فيلم الفيل الأزرق 3
  • د. أحمد مجاهد يكتب: الحلم والواقع
  • عمل سينمائي جديد يجمع أحمد عز وكريم عبد العزيز بعد نجاح "كيرة والجن"
  • مبتتحسبش كده..كريم عبد العزيز يوضح موقفه من ترتيب الأسماء على الأفيش
  • تعاون جديد يجمع كريم عبدالعزيز وأحمد عز.. إليكم التفاصيل
  • تعاون جديد يجمع كريم عبدالعزيز وأحمد عز في السينما (ما القصة)
  • 4 ملايين جنيه في 24 ساعة.. فيلم «ولاد رزق 3» يتربع على عرش السينمات
  • كريم عبد العزيز يتحدث عن التعاون مع أحمد عز في "ولاد رزق٣"