بسبب أزمة قطاع غزة.. تفاصيل مكالمة وزير الخارجية مع نظيره الفرنسي
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
ذكر السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية المصرية، أن سامح شكري وزير الخارجية تلقى يوم 20 مارس الجاري اتصالا هاتفيا من ستيفان سيجورنيه وزير خارجية فرنسا.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم الخارجية، أن الاتصال تناول المستجدات الخاصة بأزمة قطاع غزة، والتحركات الجارية في مجلس الأمن للتعامل مع مسألة وقف إطلاق النار، وتسهيل نفاذ المساعدات الإنسانية وتبادل الأسرى والمحتجزين.
وقد نقل الوزير شكري لنظيره الفرنسي تقدير مصر للجهود التي تبذلها فرنسا من خلال عضويتها الدائمة في مجلس الأمن للتعجيل بإصدار قرار من المجلس يطالب بوقف إطلاق النار في غزة نظراً لخطورة الأوضاع الإنسانية المتفاقمة في القطاع.
وقد اتفق الوزيران على مواصلة التنسيق في هذا الإطار، بما في ذلك مع الجانب الأمريكي خلال زيارة وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية يوم ٢١ الجاري إلى القاهرة.
ومن ناحية أخرى، أوضح السفير أبو زيد أن الاتصال تناول الوضع في السودان، حيث اطلع وزير خارجية فرنسا شكري على الجهود التي تقوم بها فرنسا من أجل حشد المساعدات الإنسانية للتعامل مع الأزمة السودانية، وهو ما كان محل تقدير من وزير الخارجية.
وقد حرص سامح شكري من جانبه على اطلاع نظيره الفرنسي على الجهود والاتصالات التي تقوم بها مصر من أجل حلحلة الأزمة السودانية، ومحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أسرع وقت.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية الأمريكي: سكان غزة في مستوى صعب من انعدام الأمن الغذائي
سامح شكري يُسلِّم رسالة من الرئيس السيسي إلى نظيره الكيني ويليام روتو
سامح شكري: غزة تعيش كارثة إنسانية.. والأطفال يموتون جوعا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السفير أحمد أبو زيد سامح شكري ستيفان سيجورنيه وزير خارجية فرنسا وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل ضبط الأمن 390 قطعة أثرية في أسيوط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت معلومات وتحريات قطاع شرطة السياحة والآثار بالاشتراك مع قطاع الأمن العام وأجهزة البحث الجنائى بمديرية أمن أسيوط قيام (مندوب مبيعات – مقيم بدائرة مركز شرطة القوصية) بحيازة قطع أثرية بمسكنه للاتجار بها.
عقب تقنين الإجراءات تم استهدافه وأمكن ضبطه وعُثر بمسكنه على (392 قطعة).. وبمواجهته إعترف بأنها ناتجة عن أعمال التنقيب غير المشروع عن الآثار بمحل سكنه وحيازته لها بقصد الاتجار.
وبعرض المضبوطات على الجهات المختصة أفادت بأن جميع المضبوطات أثرية عدا قطعتى (المركب الخشبى الصغير – تمثال حجرى لسيدة "بطول 40 سم") وتعود باقى القطع الأثرية لعصور فرعونية مختلفة "المتأخرة – القديمة"، والعصور "اليونانى ، الرومانى ، الإسلامى").
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.