تطور مفاجئ في أزمة اختفاء الأميرة كيت ميدلتون | ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
ما زال اختفاء الأميرة كيت ميدلتون حديث العالم خلال الساعات الماضية، وذلك بعد الجراحة التي خضعت لها في البطن، واختفائها عن الأنظار حتى عن موظفي القصر الملكي، مما أدى إلى انتشار العديد من الأقاويل والأشاعات حول وفاتها في ظل الصمت الذي تتبعه العائلة المالكة منذ بداية انتشار التكهنات حول مصيرها.
«نزرع له جهازا».. جمال شعبان يكشف العلاج النهائي لـ أحمد رفعت نتيجة الماتش كام.. أول جملة قالها أحمد رفعت بعد إفاقته
كما جرى تحقيق عاجل الكشف عنه خلال الساعات الماضية، والذي تم في العيادة التي خضعت فيها الأميرة كيت ميدلتون لعملية جراحية، بعدما حاول الموظفون الوصول إلى سجلاتها الطبية الخاصة، بحسب صحيفة «ميرور» البريطانية.
كما حاول أحد الموظفين الوصول إلى الملاحظات حول الأميرة أثناء تواجدها وعلاجها في عيادة لندن الخاصة في يناير الماضي، بعد أن دخلت لإجراء عملية جراحية في البطن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأميرة الأميرة كيت كيت ميدلتون مرض كيت ميدلتون
إقرأ أيضاً:
خلال الـ24 ساعة الماضية.. 89 شهيداً ومصاباً في 3 مجازر صهيونية جديدة بقطاع غزة
يمانيون../ ارتكبت قوات العدو الصهيوني، خلال الـ 24 ساعة الماضية، 3 مجازر جديدة بحق العائلات الفلسطينية والنازحين في قطاع غزة، أسفرت عن عشرات الشهداء والمصابين.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في التقرير اليومي الإحصائي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان، تابعه “المسيرة نت” اليوم الثلاثاء، إن مستشفيات قطاع غزة تعاملت مع 31 شهيدًا و57 إصابة جرّاء مجازر الاحتلال الجديدة في القطاع.
ونوهت “الصحة” إلى أنه “لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
وارتفعت حصيلة العدوان العسكري الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ الـ 7 من أكتوبر 2023 إلى 45 ألفًا و885 شهيدًا، بالإضافة لـ 109 آلاف و196 مصابًا بجروح متفاوتة؛ بينها خطيرة وخطيرة جدًا.
وتُواصل قوات العدو عدوانها العسكري وجريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة لليوم الـ 459 تواليًا، تزامنًا مع عمليات قصف مستمرة وارتكاب مجازر وجرائم جديدة.
إلى ذلك حذرت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، من كارثة حقيقية تعصف بالمستشفيات ومحطات الأكسجين وثلاجات حفظ الادوية وحضانات الأطفال في كافة المرافق الصحية المتبقية على رأس عملها في القطاع، بسبب نقص الوقود.
وأكدت وزارة الصحة، في تصريح، أنه لا يوجد مخزون وقود لدى المستشفيات بسبب “السياسة التقطيرية” التي يتبعها العدو في إدخال الوقود منذ بداية الحرب على غزة.
وأشارت إلى أن العدو يجبر قوافل المساعدات، بما فيها سيارات الوقود، على سلوك طرق مليئة باللصوص وقطاع الطرق، ليتم سرقتها تحت حمايته.
وذكرت أن اللصوص ( المدعومين من قوات العدو) سرقوا آخر شحنة من الوقود يوم أمس، بينما كانت في طريقها الى المستشفيات من خلال مؤسسات أممية.
وكررت “الصحة” مناشدتها لكافة المؤسسات المعنية والأممية والإنسانية من أجل سرعة التدخل لتوفير الوقود وتأمينه لتشغيل المولدات في المستشفيات والمراكز الصحية بقطاع غزة.