الهيئة الوطنية للمساحة بوزارة الدفاع تدشّن طائرة مسيّرة حديثة (UAV)
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن الهيئة الوطنية للمساحة بوزارة الدفاع تدشّن طائرة مسيّرة حديثة UAV، العمانية – دشّنت الهيئة الوطنية للمساحة بوزارة الدفاع طائرة مسيّرة حديثة بدون طيار UAV ؛ لتكون إضافة أخرى إلى القدرات والإمكانات المساحية التي .،بحسب ما نشر صحيفة الصحوة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الهيئة الوطنية للمساحة بوزارة الدفاع تدشّن طائرة مسيّرة حديثة (UAV)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
العمانية – دشّنت الهيئة الوطنية للمساحة بوزارة الدفاع طائرة مسيّرة حديثة بدون طيار (UAV)؛ لتكون إضافة أخرى إلى القدرات والإمكانات المساحية التي تمتلكها الهيئة، إذ تعد من التطبيقات الحديثة والعملية التي توفر الكثير من الوقت والجهد في العمليات المساحية والاستكشافية.
يأتي هذا التدشين في إطار رؤية الهيئة الوطنية للمساحة بوزارة الدفاع لمواكبة التطورات والمتغيرات العالمية في مجال الجغرافيا المكانية وبما يمكّنها من القيام بدورها الوطني.
وتسعى الهيئة الوطنية للمساحة إلى تعزيز معايير المسوحات الطبوغرافية وإنتاج وإدارة وإدامة البيانات والمعلومات الجغرافية المكانية الخاصة بسلطنة عُمان، وذلك من خلال توفير صور جوية دقيقة في وقت وجيز، بهدف توفير المعلومات والبيانات الصحيحة والمصادر السريعة والدقيقة لتحديث مختلف الخرائط، إلى جانب توفير خدمة التصوير الجوي لمختلف القطاعات والتصوير في الحالات الطارئة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الهيئة الوطنية للمساحة بوزارة الدفاع تدشّن طائرة مسيّرة حديثة (UAV) وتم نقلها من صحيفة الصحوة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شعب الفولاني.. لغز وراثي تكشفه دراسة حديثة
كشفت دراسة جينية حديثة عن تفاصيل مذهلة حول الأصول الوراثية لشعب الفولاني، أحد أقدم وأكبر المجتمعات الرعوية في القارة الأفريقية.
ويُقدّر عدد الفولاني بما بين 25 و40 مليون نسمة، يعيشون في أكثر من 20 دولة، ويمتدون عبر منطقة الساحل القاحلة من السنغال إلى السودان، حيث تشكّل ثقافتهم الرعوية المتنقلة علامة فارقة في المشهد الإنساني الأفريقي.
ولطالما مثّل شعب الفولاني لغزا للأنثروبولوجيين وعلماء الوراثة، بسبب خصائصه الجسدية التي أثارت تساؤلات عن أصوله المتنوعة مقارنة بالمجتمعات الأفريقية المجاورة.
وتُعد هذه الدراسة التي نشرتها مؤسسة "إلسفير" نيابة عن المجلة الأميركية لعلم الوراثة البشرية، إحدى أوسع الدراسات الجينية التي أجريت على الفولاني حتى الآن، فقد شملت تحليل الحمض النووي لـ1146 شخصا، من بينهم 140 فردا من الفولاني ينتمون إلى مجموعات رعوية مختلفة في بوركينا فاسو ومالي.
وأظهرت النتائج أن التركيبة الجينية للفولاني تجمع بين أصول من أفريقيا جنوب الصحراء وأخرى أوراسية (من أوروبا، والشرق الأدنى، وشمال أفريقيا)، وذلك يشير إلى تمازج وراثي مع شعوب وافدة يعود إلى ما يقارب 1800 عام.
إعلانويوفّر هذا الخليط دليلا علميا على موجات اختلاط تاريخية يُرجّح أنها نتجت عن الهجرات التجارية والثقافية عبر الصحراء، خصوصا عبر التفاعل مع سكان شمال أفريقيا.
وتبرز الدراسة أيضا تأثير نمط الحياة الرعوي للفولاني في تشكيل هويتهم الجينية. فتنقلهم المستمر ساعد على انتشار جيناتهم على نطاق واسع، بينما أسهم في الحفاظ على خصوصية ثقافتهم وعزلتها النسبية.
كما لعب اعتمادهم الكبير على تربية الماشية، إلى جانب تقاليدهم الإسلامية العريقة التي تبنوها منذ قرون، دورا مهما في بلورة هويتهم الجماعية، خلافا للمجتمعات الزراعية أو الحضرية الأكثر اختلاطا.
ووفقا للباحثين، تُسهم هذه النتائج في تصحيح الصورة النمطية التي طالما اعتبرت الفولاني جماعة "مختلفة" من دون سند علمي دقيق، لتُظهر بدلا من ذلك أنهم يمثلون نموذجا حيّا على التنوع الأفريقي الناتج عن التفاعل الثقافي والجيني المتواصل عبر العصور.
كما دعا فريق البحث إلى مواصلة الدراسات الجينية الميدانية في أفريقيا، مشددين على أن القارة، رغم ثرائها البيولوجي والثقافي واللغوي، لا تزال تعاني من ضعف كبير في تمثيل سكانها ضمن قواعد البيانات الوراثية العالمية.
1.8 مليون ريال أذون خزانة حكومية من "المركزي"