منوعات تعليقات قاسية تفقد دوغا كات ربع مليون متابع على إنستغرام
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
منوعات، تعليقات قاسية تفقد دوغا كات ربع مليون متابع على إنستغرام،دوجا كات أرشيف الأربعاء 26 يوليو 2023 19 06خسرت مغنية الراب .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تعليقات قاسية تفقد دوغا كات ربع مليون متابع على إنستغرام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دوجا كات (أرشيف)
الأربعاء 26 يوليو 2023 / 19:06
خسرت مغنية الراب الأمريكية الشهيرة باسم "دوغا كات" نحو 250 ألف متابع عبر حسابها على إنستغرام، بسبب تعليقات قاسية وجهتها لمتابعيها عبر تويتر.
ووفقاً لأداة Crowdtangle لتحليل وسائط التواصل الاجتماعي، فإن التصريحات الغريبة والمثيرة للجدل لـ"أملالاتنا زانديل دلاميني" الشهيرة بـ"دوغا كات"، كلفتها الكثير، فبحسب الأرقام التي قدمتها شركة ميتا المالكة لشبكة إنستغرام، فإن النجمة الحائزة على جائزة غرامي لأفضل أداء بوب ثنائي، فقدت 237758 متابعاً عبر المنصة، بعد سلسلة تصريحات قاسية، انتقدت فيها معجبيها نهاية الأسبوع الجاري.
وحسب إحصائيات الشركة فإن كات (27 عاماً)، التي ظهرت في أول حفل ميت غالا لها لعام 2023 بمظهر قطة نجم الأزياء الراحل كارل لاغرفيلد "تشوبيت"، خسرت خلال 30 يوماً، نحو 300 ألف متابع، ولديها حالياً 25.7 مليون متابع فقط عبر المنصة، وفق حسابها على إنستغرام.
كما ذكرت أداة Crowdtangle أن عمليات البحث عن اسم مغنية الراب الأمريكية وكاتبة الأغاني ومنتجة التسجيلات المعروفة، ارتفعت 82% في جميع أنحاء العالم، بعد سلسلة تغريدات انتقدت فيها بشدة وقسوة معجبيها ومتابعيها لإطلاقهم اسم "kittinz" على الرابطة الخاصة بهم، مشيرة إلى أن الاسم لا يعجبها، على الرغم من أن عدداً من المتابعين أشاروا إلى أنها هي التي اختارت الاسم بنفسها في استطلاع أجري عبر تويتر عام 2020.
وسخرت كات من متابعيها بشأن الاسم، قائلة: "إذا أطلقت على نفسك هذا الاسم، فعليك أن تغلق هاتفك، والذهاب للحصول على وظيفة، ومساعدة والديك في المنزل".
وتعرّضت دوغا كات لهجوم أكبر، بعد ردها على أحد المعجبين الذي كتب لها "أريد منك أن تقولي أحبكم جميعاً"، بقولها "لا أعتقد ذلك.. أنا لا أعرفكم جميعاً"، ما أثار غضب واستياء جمهورها، الذي وصف ردها بـ "المستفز".
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعليقات قاسية تفقد دوغا كات ربع مليون متابع على إنستغرام وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"نيويورك تايمز": اللاجئون السوريون يريدون العودة إلى ديارهم لكن "المفاجأة كانت قاسية"
سارت لبنى اللباد بين أنقاض حيّها المدمر في حي القابون بدمشق، حيث لم يتبقَّ سوى مسجد واحد صامد، وعليه عبارة قديمة خُطّت منذ استسلام المعارضة للنظام السوري خلال الحرب الأهلية الدامية: "سامحونا أيها الشهداء".
وبعد انتهاء الحرب التي دامت 13 عاماً وسقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر (كانون الأول)، بدأت العائلات النازحة، مثل لبنى وزوجها دعاس وابنهما البالغ من العمر 8 سنوات، في العودة إلى ديارهم، لكن المفاجأة كانت قاسية؛ إذ لم يتبقَّ للكثيرين منازل يعودون إليها، وفقا لتقرير في صحيفة "نيويورك تايمز".
Syrians Want to Go Home, but Many No Longer Have One to Return To https://t.co/VKk10OGhYh A reminder that 1/3 of buildings in Syria are destroyed. Before there can even be reconstruction, the rubble needs to be taken away.
— Aaron Y. Zelin (@azelin) March 13, 2025 عودة محفوفة بالدماربالنسبة للبعض، مثل عائلة اللباد، فقد وجدوا منزلهم قائماً لكنه تعرض للنهب، حيث سُرقت الأنابيب والمغاسل وحتى المقابس الكهربائية. ورغم ذلك، اعتبروا أنفسهم محظوظين مقارنة بالذين عادوا ليجدوا منازلهم قد تحولت إلى ركام.
الحرب السورية أجبرت أكثر من 13 مليون شخص على الفرار، في واحدة من أكبر أزمات النزوح في العالم، وفقاً للأمم المتحدة. أكثر من 6 ملايين فروا إلى خارج البلاد، بينما نزح أكثر من 7 ملايين داخل سوريا.
العديد من هؤلاء اللاجئين استقروا في دول أخرى، حيث أسسوا حياة جديدة قد يصعب عليهم التخلي عنها والعودة إلى سوريا، خاصة في ظل الدمار الذي لحق بالبنية التحتية والمنازل.
1 in 2 people in Syria have fled their homes.
1 in 2 health centres no longer work.
1 in 2 people without enough to eat.
Syria is exhausted by war. pic.twitter.com/Xouk59TFnk
صرّح الرئيس السوري المؤقت أحمد الشارع في يناير (كانون الثاني)، أن الملايين سيعودون خلال عامين، لكن التحديات كبيرة، فالوضع الاقتصادي متدهور، وفرص العمل شبه معدومة، والبنية التحتية ما زالت في حالة خراب. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأوضاع الأمنية لم تستقر بعد، حيث لا تزال هناك مناطق تعاني من التوترات.
حتى الآن، لا توجد إحصائيات دقيقة حول أعداد العائدين، لكن العديد منهم جاءوا فقط لتفقد منازلهم، دون القدرة على الاستقرار بسبب الدمار الهائل.
وبعض اللاجئين في تركيا والأردن ما زالوا يراقبون الأوضاع عن كثب قبل اتخاذ قرار العودة.
دمار واسعووفقاً لتقرير أممي عام 2022، فقد دُمّر أكثر من 328 ألف منزل في سوريا بالكامل أو تعرض لأضرار جسيمة، بينما تأثر ما بين 600 ألف- ومليون منزل بأضرار متوسطة أو طفيفة. ومع وقوع زلزال مدمر في 2023، زادت الأضرار بشكل كبير، مما جعل إعادة الإعمار أكثر صعوبة.
وتقول الصحيفة إنه في ظل غياب خطط حكومية واضحة لإعادة الإعمار، يواجه السوريون صعوبات في إعادة بناء حياتهم، خاصة مع الأوضاع الأمنية والاقتصادية المتدهورة، والتوترات الطائفية المتزايدة. الحكومة لم تقدم أي خطط ملموسة لمساعدة السكان على إعادة بناء منازلهم أو تعويضهم عن الخسائر.
Up to one million desperate Syrians living in camps and displacement sites across the country’s northwest intend to return home within the next year – sparking deep concerns of a new humanitarian crisis: @UNmigration https://t.co/1ZLr5pmCo3
— UN News (@UN_News_Centre) March 8, 2025 عودة رغم الصعاببالرغم من التحديات، يصرّ بعض السوريين على العودة. خُلود الصغير، 50 عاماً، قررت العودة رغم أن منزلها لم يتبقَّ منه سوى جدار واحد، قائلة: "سأنصب خيمة وأنام هنا، المهم أنني عدت إلى بيتي".
كذلك، سامر جالوط، 54 عاماً، يقيم في الركن الوحيد السليم من شقة شقيقه الراحل في مخيم اليرموك، مستعيناً بموقد صغير وغطاءين للنوم. يحاول ببطء ترميم الجدران التي دمرتها القذائف حتى يتمكن من إحضار عائلته للعيش معه.
More Key Takeaways ????(1/8)
Sectarian Tension in Syria: The HTS-led interim government has thus far failed to prevent individual opposition fighters from targeting members of the Alawite community. https://t.co/iGEl6kYjfK pic.twitter.com/QrxcEynxdA
ورغم الخراب، لا يزال هناك من يؤمن بضرورة العودة. أغياد جالوط، مهندس طيران، عاد من السويد لرؤية منزله المدمر، وقال للصحيفة: "هذه الشمس تساوي كل أوروبا". ورغم توفر حياة مستقرة له في السويد، إلا أن الحنين للوطن لا يزال حاضراً.
واتصل به جاره السابق، الذي يعيش الآن في كندا، مؤخراً وأخبره أنه يخطط للعودة، وكذلك فعل جاران آخران، أحدهما فر إلى لبنان والآخر داخل سوريا. والآن، يريد جالوط العودة أيضاً، وقال متسائلاً: "إذا لم أعد أنا ولم يعد الآخرون، فمن الذي سيعيد بناء هذا البلد؟، وفق "نيويورك تايمز".