حفيد مانديلا وابنة تشي جيفارا في إسطنبول لدعم فلسطين
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – ينعقد المنتدى الإسلامي الأوروبي، يوم الخميس، في إسطنبول بحضور العديد من الخبراء والقادة.
المنتدى يتم تنظيمه لتقييم أجندة المناطق التي يتمتع فيها المسلمون بنفوذ في العمليات السياسية والاقتصادية، وتحديد استراتيجيات مبتكرة في المستقبل.
وسيشارك في القمة العالمية يوم غد الخميس، كل من الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، والأمين العام للاتحاد الدولي لعلماء المسلمين، الشيخ علي القرة داغي، وعضو مجلس المرأة المسلمة في الاتحاد الاقتصادي والنقدي، لورين بوث، ورئيسة حزب شين فين الأيرلندي، ماري لو ماكدونالد، ورئيسة الجمعية الإسلامية اليونانية، آنا ستامو، والأمين العام لجمعية AMMALE، فريد حناش، ورئيس الأساقفة في رام الله، إلياس أوانت، وعضو الجمعية الوطنية الصربية، أوسام زوكورليتش، ووزير المالية اليوناني السابق، يانيس فاروفاكيس، وزعيم حزب العمال البريطاني السابق، جيريمي كوربين.
هذا وستتضمن قائمة المشاركين أيضا كل من حفيد نيلسون مانديلا، نكوسي زويليفليل مانديلا، وابنة تشي جيفارا، أليدا جيفارا، بجانب وراف يسرويل دوفيد فايس من المجموعة اليهودية الأرثوذكسية الأمريكية المناهضة للصهيونية.
Tags: الاتحاد الدولي لعلماء المسلمينالحرب الاسرائيلية على قطاع غزةتشي جيفاراعلي قرة داغيمانديلا
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة تشي جيفارا مانديلا
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني يقدم اقتراحا من خمسة بنود لدعم فلسطين وملاحقة إسرائيل قانونيا
قال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، إنه من حق الفلسطينيين تقرير مصيرهم، ويجب أن يصان ذلك الحق بموجب القوانين الدولية، وهو نفس الشأن في لبنان وسوريا، لا سيما وأن حكومة الاحتلال انتهجت نفس النهج في قتل المدنيين الأبرياء في لبنان وسوريا.
وقال «بزشكيان» في كلمته خلال قمة الجلسة الخاصة بالأوضاع في فلسطين ولبنان بالقمة 11 لمنظمة الدول الثماني النامية، أذاعتها فضائية «إكسترا نيوز»، إنه رغم المقاومة التي حدثت وأوجه الدعم التي خرجت من العالم، والمطالبات بضرورة وقف إطلاق النار، والقرارات التي صدرت من محكمة العدل الدولية، يجب أن تترجم إلى ضغط على الحكومة الإسرائيلية، لكي تلتزم بالقرارات الدولية القرارات الخاصة بالمحاكم الدولية.
وأكد الرئيس الإيراني على أنه يجب أن تحاسب حكومة الاحتلال على ما حدث في البنية التحتية في سوريا و لبنان و غزة، ويجب إجبارها على المشاركة في إعادة الإعمار.
وشدد على أنه يجب أن تتخذ قرارات عاجلة وفورية، ويجب أن يكون هناك عقوبات مفروضة على الهجمات على البنية التحتية، إذ أن الاحتلال استهدف المستشفيات والمساجد ودور العبادة.
وعلى جانب آخر، أكد على أنه يجب أن يكون لسوريا حكومة مدنية تراعي حقوق المدنيين الأبرياء وتحترم الاختلاف الموجود في دمشق وفي البلاد السورية العرقية والدينية.
فيما قدم الرئيس الإيراني اقتراح وجاء كالتالي:
أن يكون هناك برنامج لدعم فلسطين يتم عمله من قبل مجموعة الثمانية من أجل تلبية الاحتياجات الخاصة لفلسطين.
أن يكون هناك مجموعة اتصال لمجموعة الثمانية للتواصل مع عدد من المنظومات من أجل تمرير المساعدات الإنسانية ودعم الوضع الراهن في قطاع غزة.
أن تشارك مجموعة الثمانية في إعادة إعمار المناطق المتضررة في لبنان وغزة.
أن يكون هناك دعم للدول الأعضاء لما يحدث وأن يتم الاعتراف بإسرائيل كونها دولة تنتهك القوانين الدولية، وأنها لم تكترث لكافة القرارات الدولية وأبرزها القرار 1701، وأن يكون هناك دعم قانوني لفلسطين.
أن تكون هناك حملات قانونية بالتنسيق الوثيق مع محكمة العدل الدولية والجنائية الدولية من أجل الاعتراف بإسرائيل دولة مجرمة ارتكبت مجازر بحق 70 ألف طفل بريء فلسطيني.