غزارة تهديفية في هذا الموسم من الدوري الإنجليزي الممتاز
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أدت أهداف متأخرة في المباريات إلى أكبر زيادة في معدل التهديف خلال موسم بدوري الأضواء الإنجليزي لكرة القدم منذ قرابة 100 عام؛ إذ تعرضت دفاعات أندية الدوري الممتاز لضربة موجعة.
ومع وصول الموسم إلى ذروته، يبلغ متوسط الأهداف في المباراة الواحدة حاليا 3.24 أهداف مقابل 2.85 هدف الموسم الماضي، بزيادة قدرها 13.
ويكشف موقع الإحصائيات "سوكرستاتس دوت كوم" أن أكثر من 25% من الأهداف التي سجلت هذا الموسم جاءت بعد الدقيقة 76.
كما جاء الكثير من الأهداف في الوقت المحتسب بدل الضائع؛ وهو ما أصبح من الظواهر المثيرة لهذا الموسم.
وأكثر هدف سجل في الوقت القاتل هذا الموسم كان من ركلة جزاء، سجلها أولي مكبيرني في الدقيقة 103 لصالح شيفيلد يونايتد أمام وستهام يونايتد في يناير/كانون الثاني الماضي، بينما تجاوز عدد من الأهداف الأخرى الدقيقة 100 من المباريات.
وكانت الفرق التي تحتل المراكز الموجودة في منتصف جدول البريميرليغ، الأنشط هجوميا والأكثر فعالية هذا الموسم.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات هذا الموسم
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:مقتدى كل دقيقة له “موقف”يختلف عن الدقيقة التي قبلها وسيشارك في الانتخابات المقبلة
آخر تحديث: 29 أبريل 2025 - 9:59 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر سياسي مقرب من المدعو مقتدى، الثلاثاء، إن “قرار الصدر بشأن مقاطعة انتخابات مجلس النواب، ليس نهائيا فهو ليس له موقف ثاب وكل دقيقة له رأي يختلف عن الأول لأنه شخص غير مستقر ، فممكن ان يكون هناك تراجع بحسب التطورات السياسية داخل البلاد خلال الشهرين المقبلين، لكن مع ذلك هناك فكرة لدى الصدر وهي خطة بديلة تسمى خطة “ب”!.وأضاف المصدر، أن “الخطة البديلة (ب)، تتمثل بالمشاركة في الانتخابات بصورة غير مباشرة، عبر قائمة صدرية انتخابية لا تكون مدعومة بشكل مباشر منه كما حصل مع قائمة (سائرون)، التي مثلت الصدريين دون دعم مباشر وصريح من قبل الصدر”.وتابع أن “هذه الفكرة مطروحة بقوة داخل الحلقة الخاصة بالصدر في الحنانة، وقد يحسم تسجيل هذه القائمة في اللحظات الأخيرة، قبل اغلاق تسجيل الكيانات السياسية”.وكان الصدر، قد أعلن في آذار/ مارس، عن عدم مشاركته في الانتخابات المقبلة، معللا ذلك بوجود “الفساد والفاسدين!!”، فيما بين أن العراق “يعيش أنفاسه الأخيرة““.ومنذ أشهر سرت توقعات بعودة الصدر إلى العملية السياسية، عبر المشاركة في الانتخابات، خاصة بعد دعوته جماهيره إلى تحديث بياناتهم الانتخابية.يشار إلى أن مصادر عدة، أفادت سابقا بأن أغلب الكتل السياسية وبمختلف عناوينها ومكوناتها بعثت ممثلين عنها للنجف في محاولة لجس موقف زعيم التيار الوطني الشيعي، مقتدى الصدر، من المشاركة بالانتخابات البرلمانية المقبلة من عدمها.وقرر الصدر، في حزيران/يونيو 2022 الانسحاب من العملية السياسية في العراق، وعدم المشاركة في أي انتخابات مقبلة حتى لا يشترك مع الساسة “الفاسدين!!”، بعد دعوته لاستقالة جميع نوابه في البرلمان والبالغ عددهم 73 نائباً.