"مولانا" لعمرو الليثي وأحمد صيام يتناول مسجد الامام الشافعي
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
يتناول الإعلامي د.عمرو الليثي والفنان أحمد صيام في حلقة اليوم الاربعاء، "مسجد الامام الشافعي من خلال برنامج «مولانا»، وهو حلقات جديدة خلال شهر رمضان ودويتو من البرنامج الشهير "رمضان المصري "، وزيارة جديدة للتاريخ يكتبها الكاتب محمد الشبه ويخرجها تامر حسني، عبر إذاعة الشرق الأوسط.
برنامج "مولانا "، يكشف قصص أصحاب المقامات وحلقة اليوم من مسجد السيدة زينب، وفي الحلقة كشف البرنامج المقام ومن صاحبه والتاريخ والمكان والناس الصالحين والعديد من المعلومات.
وقال عمرو الليثي، ان الامام الشافعي يرجع نسبه الي بيت عبد مناف جد الرسول " ص" وان المصريين فور وصوله الي مصر أحبوه واصبح مصري مثلهم
ليعقب أحمد صيام، : "وفور مجيئه المحروسة سنة ١٩٩ ھجریة والمصریین احبوه وحبوا منهجه الوسطي اللي جمع فيه افضل مافي المذھبین الحنفي والمالكي ، ومكث في مصر خمس سنوات ثم توفي فجأة ، وطلب قبل وفاتهما يدفع ھنا في الضریح الخاص به.
ليعقب عمرو الليثي، ان صلاح الدین الایوبي عمل لضریح الشافعي قبة بدیعة من اجمل القباب في مصر وبنى مدرسة بجوار مسجده لتدریس المذھب الشافعي
ليرد صيام، ان الضریح كان اول مبنى یقام في المكان اللي فيه حالیا وبعد كده المصریین بدأوا يبنوا مقابرهم بجواره ودي كانت بدایة منطقة الامام الشافعي رضى الله عنه.
فكرة البرنامج وحلقات رمضان المصري الجديدة ، قرر صاحبنا رمضان المصري " أحمد صيام " وطول الشهر مع د. عمرو الليثي بجولات في مساجد مصر ومقامات الاولياء الصالحين ، والاثنان يحكيان لنا عن تاريخ الجوامع واصحابها وفي الحكايات صفحات مدهشة من تاريخ المصريين.
وفي كل حلقة نسمع في الخلفية مقاطع لعظماء الانشاد الديني، طه الفشني والنقشبندي.. وغيرهم
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو الليثي أحمد صيام مسجد الامام الشافعي محمد الشبه تامر حسني إذاعة الشرق الأوسط الامام الشافعی عمرو اللیثی
إقرأ أيضاً:
لماذا سُمي النبي باسمي محمد وأحمد؟.. أسامة الجندي يجيب
رد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون المساجد، على سؤال حول سبب تسمية النبي صلى الله عليه وسلم باسمي 'محمد' و'أحمد'.
وأوضح الجندي، خلال تقديمه برنامج «وبشر المؤمنين» على قناة «صدى البلد»، أن الفرق بين الاسمين يكمن في طبيعة الثناء المرتبط بكل منهما فـ'محمد' هو اسم يُطلق على من وقع عليه الثناء من الآخرين، مثل كلمة 'مُكرم'.
وأشار إلى أن الشخص الذي يُثنى عليه مرة أو مرتين يُطلق عليه 'محمود'، ولكن عندما يتكرر الثناء عليه ويزداد، يصبح 'محمدًا'.
وأضاف أن اسم 'أحمد'، فهو لمن يصدر منه الثناء لغيره. فإذا أثنى الشخص على الآخرين مرة أو مرتين يُطلق عليه 'حامد'، أما إذا كَثُر ثناؤه، فإنه يكون 'أحمد'.