شوستر يتولى تدريب فرايبورج الالماني عقب رحيل شترايش
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
ترددت أنباء صحفية خلال الفترة الأخيرة، أن جوليان شوستر قائد فريق فرايبورج الألماني لكرة القدم السابق، سيتم الكشف عن أنه تولى تدريب الفريق بداية من الصيف المقبل فيما بعدها لخفا لكريستيان شترايش .
وذكرت صحيفتا "بيلد" و"كيكر" أن الإعلان من الممكن أن يتم غدا الخميس أو بعد غد الجمعة.
وذكر شترايش، أنه سيتنحى من منصبه عقب نهاية الموسم بعد أن قضى 12 عاما في تدريب الفريق، وتقريبا ثلاثة عقود في النادي بشكل عام.
ولعب شوستر تحت قيادة شترايش خلال الفترة التي قضاها من عام 2008 وحتى انتهاء مسيرته كلاعب في 2018، والآن أصبح جزءا من الجهاز الفني لأكاديمية النادي، وله صلات وثيقة بالفريق الأول.
كما يملك أيضا الرخصة التدريبية المطلولة لقيادة الفريق.
وذكر فرايبورج، أمس الأول الاثنين، أنهم سيعلنون عن المدير الفني الجديد "قريبا".
ويحظى شوستر بتقدير كبير في برايبورج، حيث قال نيلز بيترسن مهاجم الفريق السابق لوكالة الأنباء الألمانية: "جوليان شوستر كان بالفعل امتدادا كبيرا لمدرب في الملعب لم اره من قبل".
وأردف :" ليس من المؤلم أن تكون جزءا بالفعل من هذا النادي المميز. النادي يمثل قيم معينة، وتواضع. وفي النهاية يمثل أيضا الجودة الرياضية. إذا كان هناك شخص في مؤسستك يمثل كل هذا، فليس عليك التفكير لفترة طويلة بصورة تفوق الحد ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرايبورج الألماني الدوري الألماني شوستر اخبار الدوري الألماني
إقرأ أيضاً:
تصادم الطيور مع الطائرات.. لماذا يمثل خطرا كبيرا؟
آخر تحديث: 26 دجنبر 2024 - 10:47 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- وفقا لتقرير صادر عن “خدمة الأسماك والحياة البرية الأميركية”، تحدث غالبية تصادمات الطيور أثناء الإقلاع أو الهبوط، عندما تكون الطائرات على ارتفاعات منخفضة ضمن نطاق الطيور.ووفقا لتقرير “خدمة الأسماك والحياة البرية الأميركية”، تشكل الطيور المائية وطيور النورس والطيور الجارحة نحو 75 بالمئة من الحوادث المبلغ عنها.الطائرات التي تصطدم بسرب من الطيور الكبيرة، أو التي يدخل محركها طائر كبير، قد تتعرض لأضرار بالغة تصل إلى تعطل المحركات أو إضعاف هياكلها، كما حدث في حادثة الطائرة الأذربيجانية.في حين أن تقليل مخاطر تصادم الطيور بالكامل ليس ممكنا حتى الآن، تعمل المطارات بالتعاون مع الوكالات الحكومية على تطبيق استراتيجيات متكاملة لإدارة هذا الخطر، وفقا لدليل FAA/APHIS بشأن إدارة المخاطر البرية. تشمل الحلول: إدارة الموائل: تقليل مناطق الجذب مثل المياه المفتوحة والغذاء والنباتات التي تجذب الطيور بالقرب من المطارات.
إزعاج الطيور: باستخدام أجهزة تصدر أصواتًا أو أضواء قوية، أو عبر إطلاق كلاب مدربة وصقور لتخويف الطيور.
إزالة الأعشاش والطيور: بالتعاون مع “خدمة الأسماك والحياة البرية”، تُزال الأعشاش أو تُنقل الطيور الكبيرة مثل النسور أو الأوز الكندي.
استخدام التكنولوجيا: تعتمد بعض المطارات على أنظمة رادار مثل “نظام تقييم مخاطر الطيور الجوية” (AHAS) لتوفير بيانات لحظية للطيارين عن نشاط الطيور في مناطق الطيران.
ورغم التطورات التكنولوجية، تشير التقارير إلى أن التحدي الأساسي يتمثل في التزايد المتزامن لحركة الطائرات وعدد الطيور الكبيرة. كما أن تقنيات الكشف والرادار غالبا ما تقتصر فعاليتها على تنبيه الطيارين دون توفير حلول لتجنب الاصطدام في الوقت الحقيقي.ويشير الخبراء إلى أن التعاون بين الهيئات البيئية وشركات الطيران أمر حيوي لضمان تطوير استراتيجيات أكثر شمولية. بينما تضيف حادثة الطائرة الأذربيجانية الأخيرة وزنا جديدا للنقاش حول أهمية هذا التعاون، فإن الحاجة إلى حلول أكثر كفاءة أصبحت الآن أكثر إلحاحا من أي وقت مضى.