عادل عبد الرحمن: موسيمانى ظلم محمد عبد المنعم وعلى النني أن يشكرني
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
قال عادل عبد الرحمن نجم النادى الأهلى ومنتخب مصر الأسبق أن المدرب الجنوب أفريقى بيتسو موسيماني المدير الفني السابق للقلعة الحمراء ظلم محمد عبد المنعم.
وأوضح عادل عبد الرحمن خلال تصريحات لبرنامج نجوم فى عز الظهر عبر إذاعة أون سبورت أف ام على موجات 93.7 قائلا": قمت بتوصية من أجل أن يلعب محمد عبد المنعم في الفريق الأول وهو في سن الـ16 عام وطلبته للانضمام الى فريق سموحة أثناء قيادتي الفريق السكندرى ثم عاد الى فريق الاهلي.
وتابع: موسيمانى قال أنه لاعب صغير السن وقصير القامه وعقب ذلك انتقل إلى فريق فيوتشر ثم أنضم إلى منتخب مصر وتألق وعاد بشكل أساسي لفريق الأهلي".
وتابع: أنا بريء من الحديث عن اني صاحب قرار رحيل محمد الننى عن ناشئين فريق الأهلي ولابد أن يشكرنى حاليًا حيث يلعب لفريق الارسنال الانجليزى".
وأضاف عادل عبد الرحمن قائلا" أنا لم أتولى قيادة فريق الأهلى 20 سنة ولكن مشروع كامل في قطاع الناشئين وأخطأت في قرار أختيارى الرحيل إلى تدريب فريق سموحة، والتي استمرت لمدة 4 مباريات فقط وفرج عامر رئيس النادى قال لي أنه تم وضعه تحت ضغط لرحيلى عن الفريق من قبل بعض الأشخاص".
وتابع عادل عبد الرحمن قائلا " قمت بتدريب أعظم الأندية في السعودية وخضت أكثر من 64 مباراة في بطولة دورى أبطال آسيا وفوزت على أكبر الأندية الآسيوية حيث قمت بتحسين النتائج ولكن لم أحقق بطولات".
وأختتم عادل عبد الرحمن حديثة قائلا " من أبرز اللاعبين الذى قمت بتدريبهم في السعودية فهد المولد والغانى سولي مونتاري".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاهلي عادل عبد الرحمن محمد النني محمد عبد المنعم عادل عبد الرحمن
إقرأ أيضاً:
الجنايات تحيل متهم بخلية داعش قنا للمفتي و27 مايو النطق بالحكم
قررت الدائرة الثانية إرهاب المنعقدة بمجمع محاكم بدر برئاسة المستشار وجدى عبد المنعم، اليوم إحالة متهم بـ"خلية داعش قنا"، للمفتي لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه وتحديد جلسة 27 مايو للنطق بالحكم.
وعقدت الجلسة برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم وعضوية المستشارين عبد الجليل مفتاح وضياء عامر، وسكرتارية محمد هلال.
ويواجه المتهمون تهم الانضمام لجماعة إرهابية، بأن انضموا لجماعة أسست على خلاف القانون وأحكام الدستور الغرض منها الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى مع علمه بأغراضها.
مشاركة