الأونروا وحماس لا فرق.. هكذا نعت متظاهرون إسرائيليون الوكالة الشاهدة على مأساة الفلسطنيين منذ النكبة

اعلان

تظاهر بضعة إسرائيليين الأربعاء أمام مكتب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) بمدينة القدس للتنديد بهذه الهيئة التي أضحت تحت حراب حكومة بنيامين نتنياهو بتهمة الارتباط بحركة حماس.

المظاهرة نظمتها حركة  “Tzav 9” التي دأبت منذ عدة أسابيع على تنظيم احتجاجات قرب المعابر المؤدية إلى قطاع غزة في محاولة لمنع دخول المساعدات إلى القطاع المحاصر الذي يئن تحت وطأة الجوع والمثخن بشهور من القصف المتواصل على مدار الساعة.

ويقول المشاركون في الاحتجاجات إن منعهم دخول قوافل الإغاثة إلى غزة سيجبر حماس على الإفراج عن أكثر من 100 محتجز إسرائيلي لدى الحركة في أعقاب عملية طوفان الأقصى يوم السابع من تشرين الأول الماضي.

وصعدت إسرائيل من انتقاداتها للأونروا منذ بداية هذا الشهر حيث تقول الدولة العبرية إن 450 من موظفي الوكالة هم أعضاء في الفصائل الفلسطينية في غزة لكن دون تقديم أي دليل يثبت تلك الاتهامات.

ونتيجة للحملة الإسرائيلية على الأونروا فقد عمدت الدول الكبرى المانحة إلى تعليق دفع مساعداتها المالية والمقدرة بمئات الملايين من الدولارات منذ أن أطلقت تل أبيب تلك الاتهامات. 

أليسون إبشتاين، متظاهرة إسرائيلية:

لا أمل.. لا أمل يُرجى من هذه المنظمة (الأونروا) ولا يوجد أي هدف لها. هي ليست منظمة تنشد السلام ولا تعلم السلام (في مدارسها). هي لاتستخدم الأموال من أجل السلام بل أنها تبدد أموال العالم".

وتوظّف الوكالة قرابة 13 ألف شخص في غزة وتعتبر المصدر الرئيسي الذي يمد السكان بالغذاء والمياه والمأوى في القطاع. وقد وجدت نفسها على شفا الانهيار المالي بعد قطع التمويل عنها. 

لازاريني: تفكيك الأونروا يعني التضحية "بجيل كامل من الأطفال""اعتراف بدورها الحيوي".. كندا تعلن استئناف تمويل "الأونروا" بعد تجميد مؤقت "اعترافات كاذبة"..الأونروا تتهم إسرائيل بالضغط على موظفيها لتقديم إفادات غير صحيحة بوجود صلة مع حماسوكالة الأونروا في لبنان تحذر من كارثة تعليق التمويل على 250 ألف لاجئ فلسطيني

وقد فتحت الأمم المتحدة تحقيقين في الاتهامات الإسرائيلية لكن المفوضية الأوروبية وهي ثالث أكبر طرف مانح للوكالة بعد الولايات المتحدة وألمانيا طالبت بتحقيق مستقل في حسابات الأونروا وهي تسعى لتعيين خبراء للقيام بالعملية.

وكانت كل من أستراليا والسويد وكندا والمفوضية الأوروبية قد استأنفت تقديم مساعداتها المالية للوكالة التي وجدت نفسها في مواجهة تجميد الأموال الدولية المستحقة لها في أعقاب الاتهامات الإسرائيلية.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لصهر ترامب مشروعٌ لغزة.. جاريد كوشنير يشيد بالإمكانات العقارية في القطاع ولكن بشرط طرد أهل الأرض صفقة سلاح قيمتها 2.2 مليار دولار.. واشنطن توافق على بيع البحرين 50 دبابة أبرامز متطورة ألمانيا: اعتقال أفغانييْن بتهمة التخطيط لهجوم في السويد انتقاما لإحراق نسخ من القرآن حركة حماس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين - أونروا غزة القدس بنيامين نتنياهو اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة في يومها ال166: قصف ودم وجوع.. الموت يتهدد الرضع بسبب الهزال وكندا تحظر بيع السلاح لإسرائيل يعرض الآن Next لتهدئة غضب المزارعين.. اتفاق أوروبي لتحديد سقف لبعض الواردات الزراعية الأوكرانية يعرض الآن Next شاهد.. طوابير الجوعى في شمال غزة حيث شحّ الطعام وانقطع يعرض الآن Next صفقة سلاح قيمتها 2.2 مليار دولار.. واشنطن توافق على بيع البحرين 50 دبابة أبرامز متطورة يعرض الآن Next ألمانيا: اعتقال أفغانييْن بتهمة التخطيط لهجوم في السويد انتقاما لإحراق نسخ من القرآن اعلانالاكثر قراءة احتجاج "التظاهر بالموت" في إسبانيا تنديداً بوحشية الحرب على قطاع غزة حرب غزة في يومها ال165: شمال القطاع بين مخالب الجوع ونتنياهو ماض في تهديداته بشأن الهجوم على رفح مزارعون بولنديون يغلقون طريقا رئيسيا بين بولندا وألمانيا احتجاجا على السياسة الزراعية الأوروبية بوتين يفوز بولاية رئاسية خامسة تستمر لـ6 سنوات تقرير أممي: ارتفاع الأرباح غير القانونية للعمل القسري إلى 37 بالمئة بمبلغ قيمته 236 مليار دولار

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل فرنسا قطاع غزة مجاعة الاتحاد الأوروبي غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط احتجاجات أسلحة رفح - معبر رفح Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل فرنسا قطاع غزة مجاعة الاتحاد الأوروبي غزة My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية حركة حماس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا غزة القدس بنيامين نتنياهو إسرائيل فرنسا قطاع غزة مجاعة الاتحاد الأوروبي غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط احتجاجات أسلحة رفح معبر رفح السياسة الأوروبية إسرائيل فرنسا قطاع غزة مجاعة الاتحاد الأوروبي غزة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

هل تعليق العقوبات الأوروبية على سوريا فاعل؟

فرض الاتحاد الأوروبي منذ عام 2011 سلسلة من العقوبات على سوريا ردًا على سياسات النظام العنيفة تجاه الاحتجاجات السلمية.

شملت هذه العقوبات حظر الأسلحة وحظر استيراد النفط والمنتجات النفطية السورية، وقيودا مالية تضمنت تجميد أصول البنك المركزي السوري، ومنع المؤسسات المالية من فتح فروع في أوروبا، بالإضافة إلى قيود على تصدير المعدات والتكنولوجيا التي قد تُستخدم في القمع الداخلي أو لمراقبة الاتصالات.

كما استهدفت العقوبات مئات الأفراد والكيانات المرتبطة بالنظام السوري، وشملت تجميد الأصول وحظر السفر.

وفي 24 فبراير/شباط 2025، أعلن الاتحاد الأوروبي تعليقًا للعقوبات المتعلقة بقطاعات الطاقة والبنوك والنقل. وأوضح مجلس الاتحاد، في بيان، أنه قرر "تعليق الإجراءات التقييدية في قطاعي الطاقة بما في ذلك النفط والغاز والكهرباء والنقل".

كما قرر المجلس "رفع 5 جهات هي المصرف الصناعي، ومصرف التسليف الشعبي، ومصرف الادخار، والمصرف الزراعي التعاوني، ومؤسسة الطيران العربية السورية، من قائمة الجهات الخاضعة لتجميد الأموال والموارد الاقتصادية".

وقرر المجلس أيضا "السماح بوضع الأموال والموارد الاقتصادية (لتلك الجهات) تحت تصرف البنك المركزي السوري". ويسعى الاتحاد الأوروبي -كما يقول- للمساعدة في إعادة بناء سوريا بعد سنوات من الحرب الداخلية وتمكن الثوار من الإطاحة ببشار الأسد  في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي.

إعلان

واقترحت الدول الأوروبية أن يكون رفع العقوبات تدريجيًا، مع الإبقاء على بعض العقوبات المتعلقة بانتهاكات حقوق الإنسان وتجارة المخدرات والأسلحة.

يرصد التقرير آراء الخبراء حول مدى فاعلية تعليق العقوبات الأوروبية على تخفيف أزمة الكهرباء وقطاع الطاقة، والنقل في البلاد. ويتناول التقرير التحديات التي تواجه الحكومة السورية من استغلال تعليق العقوبات الأوروبية.

متطوع يوصل أسلاك الكهرباء بإحدى المناطق السورية (الجزيرة) قطاع الكهرباء

تعليق العقوبات الأوروبية على سوريا قد يساعد في تخفيف أزمة الكهرباء، لكنه لن يكون حلاً فوريا أو كاملا لأن هناك عدة عوامل تؤثر على تطوير قطاع الكهرباء في سوريا.

ويقول يونس الكريم الخبير في الاقتصاد السوري ومدير منصة اقتصادي المتخصصة، في تصريح للجزيرة نت إن تعليق العقوبات الأوروبية جاء بما يتطابق مع الترخيص 24 الذي هو جزء من قانون قيصر، الذي يهدف إلى إزالة المخاطر عن المواطنين وتخفيف عبء العقوبات عنهم خاصة بعد سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024.

يهدف الترخيص 24 إلى ضمان عدم إعاقة العقوبات للخدمات الأساسية المتعلقة بالحكم في سوريا بعد سقوط بشار الأسد، بما في ذلك توفير الخدمات العامة أو بعض المعاملات المتعلقة بالطاقة أو التحويلات الشخصية.

كما يسمح للشركات ببيع وتوريد أو التبرع بموارد الطاقة لسوريا بما في ذلك النفط والغاز. ويسمح الترخيص أيضا بتسهيل التحويلات الشخصية غير التجارية.

ويستمر هذا الترخيص لمدة 6 أشهر، حيث تواصل الحكومة الأميركية مراقبة الوضع المتطور على الأرض.

ويرى الكريم أنه اصبح بإمكان الدولة السورية الاستفادة من تعليق العقوبات الأوروبية بإبرام عقود لتطوير إنتاج الكهرباء، لكنها تصدم بقانون سيزر، الذي يتضمن استثناءات يمكن الاستفادة منها بمساعدة مكتب محاماة مختص.

وأشار الكريم إلى أن جزءا كبيرا من محطات توليد الكهرباء هي مولدات أوروبية، وبالتالي تستطيع الدول الأوروبية توفير قطع الصيانة والتكنولوجيا لرفع قدرة إنتاجها.

وأوضح الكريم أن سوريا لا تستطيع استيراد قطع الصيانة مباشرة من الدول الأوروبية، بل يجب أن تعتمد على طرف ثالث بسبب العقوبات الأوروبية وقانون قيصر.

إعلان قطاع الطاقة

تتمركز احتياطات النفط في منطقة شرقي سوريا، وهي تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد" والإدارة الذاتية التابعة لها، وهي مناطق غير مشمولة بالعقوبات الأوروبية ولا قانون قيصر، إضافة لبعض مناطق شمالي غربي سوريا.

وقال الكريم إن احتياطات النفط السوري توجد في شرق الفرات، وهي منطقة غير مشمولة بالعقوبات الأوروبية وقانون قيصر، لذلك لن تكون الشركات التي تنوي الدخول للاستثمار في قطاع النفط السوري عرضة للعقوبات الأميركية والأوروبية.

ويرى حسن المروان، وهو باحث في الاقتصاد السياسي، أن تعليق العقوبات قد يشجع الشركات الأوروبية مثل شل وتوتال على العودة للاستثمار في النفط السوري لاسيما في حقلي الرميلان وعمر، أكبر حقول البلاد.

لكن يونس الكريم يرى أن تعليق العقوبات له أبعاد سياسية تتمثل في رغبة دول الاتحاد الأوروبي في الضغط على الحكومة السورية لإشراك "قسد" والإدارة الذاتية في العملية السياسية، بمعنى أن رفع العقوبات محاولة للتدخل السياسي الأوروبي في سوريا.

وأكد المروان أن الحكومة السورية قد لا تستفيد كثيرا من رفع العقوبات على قطاع الطاقة في الوقت الحالي لاستمرار سيطرة قوات "قسد" على احتياطات النفط، ويعد ذلك أكبر تحدي يواجه الحكومة السورية.

وبحسب تقرير منشور على الجزيرة نت، يواجه قطاع الطاقة في سوريا تحديات عدة إلى جانب العقوبات، وتعرضت آبار النفط للتخريب وتحتاج لصيانة واسعة، كما أن توقف إنتاج الحقول لمدة زمنية له عواقب على عملية الإنتاج، حيث يصبح من الصعب عودتها إلى الحالة الإنتاجية القديمة إلا بعد إعادة تهيئة الحقول.

قطاع النقل

يقول الكريم إنه من المستحيل أن يتم تطوير قطاع الطيران مع تعليق العقوبات الأوروبية لعدة أسباب:

لأن قانون سيزر يفرض عقوبات على الشركات التي تتعامل مع الدولة السورية في قطاع الطيران، ويمنع الشركات من إمداد سوريا بقطع الصيانة وتطوير الطيران. لذلك لن تغامر أي شركة للتعامل مع الدولة السورية خوفا من العقوبات الأميركية. عدم قدرة البنك المركزي على القيام بالمعاملات المالية مع الشركات الدولية التي ستتولى إمداد سوريا بقطع الصيانة.  استمرار الأوضاع غير المستقرة في سوريا يفرض على شركات الطيران أن تدفع مبالغ إضافية لتأمين الرحلات الجوية، مما قد يعيق تسيير رحلات إلى سوريا بشكل مكثف. إعلان

ويؤكد الكريم أن قرار تعليق العقوبات الأوروبية على قطاع النقل جاء بهدف تسيير رحلات من الدول الأوروبية إلى سوريا بشكل مباشر، لتشجيع عودة اللاجئين الطوعية. علاوة على إزالة المعوقات من أمام الشركات الأوروبية التي تسعى للاستثمار في سوريا إذا تم طرح مؤسسات الدولة للخصخصة والاستثمار، ومنافسة الصين وتركيا في ذلك.

الاتحاد الأوروبي قرر تعليق العقوبات التي تستهدف قطاعات المصارف والطاقة والنقل (رويترز) سوريا ما زالت مقيدة بالعقوبات

يؤكد الكريم أن التعليق الأوروبي للعقوبات لم يشمل رفع الحظر عن البنك المركزي والبنك التجاري، وهو البنك المخول تنفيذ المعاملات والحوالات التجارية الخارجية والاعتمادات والكفالات المالية.

فإذا رغبت الدولة السورية في استيراد معدات لقطاع الطاقة أو لقطاع آخر فهي بحاجة إلى اعتماد مستندي، أو بالكاش عبر البنوك، وكلاهما غير متوفر للاستخدام بسبب العقوبات. وبالتالي سوريا ما زالت محرومة من التعاملات التجارية الخارجية.

ويؤكد المروان أن تعليق العقوبات إذا لم يشمل البنك المركزي السوري، ستبقى البلاد مقيدة في تعاملاتها الخارجية في كافة القطاعات التي تتطلب إبرام تعاقدات خارجية.

ويمكن تسليط الضوء على أبرز التحديات التي تواجه الحكومة السورية الجديدة فيما يتعلق بالعقوبات:

عدم وجود مكاتب محاماة وعلاقات عامة تابعة للدولة السورية في دول الاتحاد الأوروبي تتابع ملف العقوبات، وتحاول إزالة بنود العقوبات وتضغط لتخفيفها. عدم وجود فريق اقتصادي معتمد من قبل الحكومة قادر على التعامل مع ملف العقوبات. عدم وجود طبقة من التجار الموالين للحكومة الجديدة يقومون بعمليات تجارية خارجية بأسمائهم ولصالح الحكومة. لا تتوفر لدى الدولة أرصدة مالية تمكّنها من تطوير مؤسسات.

مقالات مشابهة

  • إدارة ترامب توقف أكثر من 80% من برامج الوكالة الأميركية للتنمية
  • ما حقيقة القفزات في أسهم الشركات الدفاعية الأوروبية؟
  • الموانئ السودانية بين مطامع الاستثمار الأجنبي ومحاولات تشويه صورة البجا لإفشال الإدارة المحلية
  • يعرض الأسبوع المقبل .. انتهاء تصوير مسلسل شباب امرأة 22 رمضان | خاص
  • مسلسل كامل العدد++ الحلقة 10.. عمرو صالح يعرض الزواج على مريم الخشت
  • منظمات: وقف المساعدات الإنسانية الأميركية يعرض ملايين النساء للخطر
  • بالتعاون مع الوكالة الدولية.. مصر تقتحم عالم علاج السرطان بتقنيات متطورة|تفاصيل
  • وكيل نيمار يعرض النجم البرازيلي على كبار أوروبا
  • التجار والباعة في مرمى الاتهامات باستغلال رمضان لرفع الأسعار
  • هل تعليق العقوبات الأوروبية على سوريا فاعل؟