منسق ملف كأس العالم 2030: استضافة المباراة النهائية سيكون محصورا بين المغرب وإسبانيا
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أوضح منسق ملف إسبانيا والبرتغال والمغرب، لاستضافة نهائيات كأس العالم 2030، أنطونيو لارانجو، خلال حفل الكشف عن شعار المونديال، أن البرتغال لن تحتضن نهائي البطولة، وبهذا الشكل، سيلعب نهائي مونديال 2030 في إسبانيا أو المغرب.
وقال لارانجو، “البرتغال ليس لديها ملعب كهذا “قادر على الاتساع ل80 ألف شخص على الأقل”، ولن تستثمر في توسيع قدرة استيعاب الملاعب، ما يعني أنها لن تحتضن نهائي المونديال”.
وأكد منسق الترشيح المشترك، أن ملعب سانتياغو بيرنابيو رائع ويتمتع بالقدرة المناسبة لاستضافة المباراة النهائية. سيستضيف العديد من المباريات وهو أحد الاحتمالات لاستضافة المباراة النهائية.
وكان فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قد كشف أن هناك توجها لإقامة المباراة النهائية لنهائيات كأس العالم 2030 بالملعب الجديد بالدار البيضاء، دون أي يحسم بشكل نهائي في هذا الأمر.
وأوضح لقجع، في تصريح سابق أن الهدف هو العيش مع الأجيال القادمة والشباب المغربي والإفريقي والعالمي، نهاية كأس العالم استثنائية عالمية إن شاء الله بالملعب الجديد بالدار البيضاء،.الملعب الذي سيكون استثنائيا بكل المقاييس.
كلمات دلالية نهائيات كأس العالم 2030المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: نهائيات كأس العالم 2030 المباراة النهائیة کأس العالم 2030
إقرأ أيضاً:
ظفار يكسب بوشر في المرحلة النهائية بدوري الأولى
تمكن الفريق الكروي الأول بنادي ظفار من كسب نقاط منافسه بوشر ٢ / ١، في الرمق الأخير من عمر المباراة التي جمعتهما على ملعب مجمع السعادة الرياضي ضمن المباراة المؤجلة من الجولة الثانية من منافسات المرحلة النهائية لدوري الدرجة الأولى لكرة القدم، وكانت مباراة الفريقين ضمن الجولة السابعة قد انتهت بفوز ظفار بهدف محمد الحبسي، ومن خلال مجريات المباراة تقدم ظفار بهدف السبق عبر اللاعب محمد الحبسي، وفي الشوط الثاني تمكن اللاعب يوسف السعدي من إدراك التعادل لبوشر، في الوقت البديل أحرز المحترف اليمني عمرو طلال هدف الفوز لظفار.
انطلقت المباراة بهجمات متبادلة افتقرت إلى التركيز أمام المرمى بالرغم من أفضلية فريق ظفار من حيث الاستحواذ الميداني، وفي الدقيقة ١٢ كاد المحترف اليمني عمرو طلال لاعب ظفار أن يصل لشباك بوشر عندما استقبل كرة عرضية من ركلة ركنية برأسية تمكن منها الحارس عامر الشبلي حارس مرمى فريق بوشر.
الدقيقة ١٩ تمكن من خلالها ظفار من التقدم بهدف السبق عبر اللاعب محمد الحبسي وذلك بعد هجمة منظمة استقبل من خلالها تمريرة عبدالله زاهر في منطقة الجزاء ولم يتوان في إيداعها شباك المنافس، ليواصل ظفار بعد ذلك أفضليته من خلال الهجمات المنظمة التي لم يُستغلها الاستغلال الأمثل أمام مرمى بوشر، الذي اعتمد هو الآخر على الهجمات المرتدة التي لم تشكّل تهديدًا مباشرًا على مرمى الكاسبي. وسنحت فرصة لظفار في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول بأقدام عبدالله زاهر، بعدما سدد كرة مرت بجوار مرمى الشبلي، لينتهي الشوط الأول بتقدم ظفار بهدف نظيف.
ومع انطلاقة الشوط الثاني، قدم الفريقان مستوى متكافئا، وفي الدقيقة ٥٣ احتسب حكم المباراة خطأ لظفار على مشارف مرمى المنافس، ولكن تسديدة حاتم الحمحمي لامست الشباك الخارجي لمرمة الحارس عامر الشبلي، ومن ثم واصل الفريقان تبادل الهجمات حتى أتت الدقيقة ٦٢ التي أضاع من خلالها الأردني عدي القرا فرصة إضافة هدف ثان لظفار.
وفي الدقيقة ٩٠ تمكن بوشر من تعديل النتيجة عبر اللاعب يوسف السعدي، لتشهد الدقائق السبع المحتسبة بدلا من الضائع تنافسية في الأداء، ونجح المحترف اليمني عمرو طلال في إحراز هدف التقدم لظفار عندما استقبل كرة عرضية برأسية ولجت مرمى الحارس عامر الشبلي، لتنتهي المباراة بفوز ظفار على بوشر بهدفين مقابل هدف وحيد. بهذه النتيجة رفع ظفار رصيده إلى ١٥ نقطة في صدارة الترتيب.
أدار المباراة طاقم تحكيمي مكون من حكم الساحة علي بن سعيد الحارثي وساعده على الخطوط كل من الحكم المساعد الأول إسحاق بن محمد الصبحي والحكم المساعد الثاني محمد بن جمعة السناني، والحكم الرابع أحمد أبوبكر الكاف، وعبدالله بن عمر باعبود مقيما، وإسحاق بن عبدالله التويجري مراقبا، وعاصم بن عمر باححاح منسقا عاما للمباراة.