الإمام الحسين.. نهج يصنع الثورات.. مقاربة تاريخية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الإمام الحسين نهج يصنع الثورات مقاربة تاريخية، الإمام الحسين نهج يصنع الثورات مقاربة تاريخية،بحسب ما نشر يمانيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمام الحسين.. نهج يصنع الثورات.. مقاربة تاريخية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الإمام الحسين.. نهج يصنع الثورات.. مقاربة تاريخية
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإمام الحسين.. نهج يصنع الثورات.. مقاربة تاريخية وتم نقلها من يمانيون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإمام الحسین
إقرأ أيضاً:
الشيخ أحمد الأزهري: مسجد سيدنا الحسين مكان يجمع فيه القلوب على المحبة والخير
أعرب الشيخ أحمد مكي الأزهري، إمام وخطيب مسجد سيدنا الحسين، عن سعادته بالاحتفالات الجارية في المسجد بمناسبة المولد النبوي الشريف، مشيرًا إلى أن هذه الاحتفالات تعكس مدى قوة الترابط والتلاحم بين أبناء الشعب المصري، مضيفا: «نشهد اليوم احتفالات عظيمة تدل على وعي الشعب المصري وحبه الصادق لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل بيته الكرام، إن هذه المناسبة ليست فقط للتعبير عن الحب، ولكنها أيضًا تدريب عملي على الالتزام بالنظام واحترام القيم العامة».
الترابط بين الشعب المصري وأمنه واستقرارهوأضاف «مكي» في تصريح خاص لـ«الوطن»، أن الأجواء الحالية تشير إلى أن الحالة العامة في مصر هي حالة أمن واستقرار، لافتًا إلى أن مسجد سيدنا الحسين دائمًا ما يكون في طليعة الاحتفالات الدينية الكبرى، مؤكدًا أن مسجد سيدنا الحسين سيظل مكانًا يجمع فيه القلوب على المحبة والخير.
وأوضح أن إدارة المسجد، بالتعاون مع المؤسسات المختلفة، تبذل جهودًا مضاعفة خاصة في المناسبات الكبرى، لضمان تنظيم الزحام وتيسير الزيارة للمصلين والرواد في أجواء من الأمن والنظام، مؤكدا أن وزير الأوقاف يحرص دائمًا على راحة الجمهور وتوفير الأجواء المناسبة لتأدية الشعائر بكل يسر وسهولة.
واختتم حديثه قائلاً: «في هذه المناسبة الكريمة، أقول: يا رسول الله أحبك، وحبك هو رأس مالي، وكما قال الإمام الجزولي: يا رحمة الله إني خائف وجل يا نعمة الله إني مفلس عاني وليس لي عمل ألقي الجليل به سوي محبتك العظمي وإيماني فكن أماني من شر الحياة ومن شر الممات ومن إحراق جثماني صلى الله عليك وسلم يا خير خلق الله».