بقلم المهندس :- حيدر عبدالجبار البطاط ..

ان أسياد العالم في الدولة الخفيه العالمية .. يتصرفون وفق اجنداتهم الخاصه ومصالحهم وليس وفق مصلحة البشرية… !!

لذلك حينما أراد نيقولاي تيسلا توصيل الكهرباء لكل العالم

إذ اخذها من الفوتونات الموجوده في الغلاف الجوي والتي يقال انها تستطيع تنوير المجموعة الشمسية وليس الأرض وحدها.

وهي متجدد من موجات العواصف الشمسيه واصطدامها مع موجات المجال المغنطيسي للأرض وتفاعلات أخرى متعدده تعمل على إنتاج شحنات كهربائية موجبه وسالبه والتي يتولد منها البرق الذي نشاهده ..

و قد أقام تيسلا برجه في جورجيا لاستقبال تلك الشحنات..

ثم أرسل منهُ عبر الغلاف الجوي ملايين من الكيلوات واط الكهربائيه إلى منطقه نائيه في سيبيريا.

و عند اصطدامها احدثت انفجار كبير حرق مساحات واسعه من الغابات..

و للتغطية قالوا هذا بسبب سقوط نيزك..

بعدها أعلن عن إمكانية إرسال الكهربا إلى كل العالم من داخل الأرض بواسطة تقنيه استخدام المجال المغناطيسي للأرض والتي استفاد فيها من تقنيات الأهرامات حول العالم وخصوصا أهرامات الجيزة في مصر التي هي بنية الإنتاج الكهرباء والاستفادة منها لاسلكيا ..

وعند وصولها إلى أي منطقه يكون هناك أجهزة الاستقبال الطاقة وتوزيعها لا سلكياً على البيوت والمصانع كما يحدث في البث التلفزيوني الان….

علما انه أنار آلاف المصابيح الكهربائية لاسلكيا

في دائرة نصف قطرها ٤٠ كيلومترا..

بعد ذلك تم سحب التمويل منه بذرائع واهيه…

وبعد عدة سنوات تم هدم البرج بحجة أنه يشكل خطر !!!!!!

وذلك من أجل وقف هذا المشروع الذي لا يجني دخلا مالياً إلى المصفوفة و يهدد مستقبلها ويساهم برفع الوعي ويخفض نسبة تحكمها في البشرية ؟؟

لو أن تسيلا حصل على الدعم الكامل والمساعدة..

ومن خلال إبداعاته واختراعاته التي تجاوزت ( ١٢٧٠ ) إبداع و التي لو استثمرت في حينها لكانت البشرية الان في تطور أعلى آلاف المرات من الآن….!!

وممكن استطاع استيطان كواكب في المجموعه الشمسية او ويكون خارجها..

ولكن المصفوفة الظلامية المتحمكه في البشر وجدت هذه الاختراعات في حينها تشكل خطر على مصالحها لأنها ترفع الوعي العام للبشر..

وتساهم بالبدء في مرحلة الوعي البشري مما يتبعها التحرر من العبودية والتبعية المطلقه لهم..

عملت بكل امكانياتها وقوتها على إفشال مشاريع وأفكار نيقولاي تيسلا واتهمته بالجنون والتعامل مع الجن والشياطين.

وسرق ادسون ٦٧ اختراع ونسبهم له وحرقوا مختبره.. لطمس هذه الإبداعات..

ولكنه خلال سنه ونصف استعاد جميع ما توصل إليه من اكتشافات واختراعات من ذهنه..

لذلك.. عملوا على محاصرته حتى ياس ورحل عن عالمنا بعد أن شعر بعدم فهم العامه لرسالته التي هي من أجلهم ..

واستمرار سيرهم بتبعية القطيع خلف مستعبديهم..

لقد رحلت تلك النفس النورانيه عن عالمنا ١٩٤٣..

واستولوا على باقي ابداعاته وأبحاث والان يخرجوها لنا تباعا حسب المناسب لهم

ليس تيسلا وحده الذي حورب من قبل المصفوفه الظلامية..

هناك آلاف العلماء والمفكرين في الماضي والحاضر الذين عملوا على مساعدة العامة ورفع مستوى الوعي العام لديها ولكنهم وقعوا في افخاخها ومكائدها ..

وأخرهم أكثر من ٢٤ عالم على مستوى العالم قتلوا بسبب كشفهم الخفايا وسبب جائحة كورونا..

من الصين واليابان والهند وكوريا الجنوبية إلى أوروبا وروسيا والولايات المتحده كندا..

هاؤلاء العلماء مختصين بعلم الفيروسات وعلم الوراثه والطب..

وقد فندوا حقيقه فيروس كورونا بأنه مصنع مخبريا وورائه أجندات خفيه..

وان التغلب عليه يكون بأرخص وأسهل الوسائل وهي الخضروات والفواكه الزراعية القلويه..

والأهم … بيكربونات الصوديوم وهو من افضل العلاج لأنه يخلق بيئه قلويه لا تساعد على نشاط الفيروسات..

وتجعل الجهاز المناعي يتغلب عليه بسهولة وسرعة وعلى كل الفيروسات.

ولا يوجد حاجه إلى تلك اللقاحات المصنعة والتي ورائها أهداف واجندات خفيه..

لذلك قتلوا هاؤلاء العلماء لأنهم كشفوا الحقيقة وراء جائحة كورونا..

إن الصحوة البشريه والارتقاء بالوعي الجمعي.. هو ما يجعل البشري تسيطر على شؤونها..

وتحرر من تبعية القطيع من تلك المصفوفه ووكلائهم من الأنظمة العالميه …

حيدر عبدالجبار البطاط

2024/3/20

حيدر عبد الجبار البطاط

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

صفقة مشبوهة بغطاء كورونا.. كيف ورطت الصين المشير حفتر؟

تنظر محكمة كندية في اتهامات تقدم بها محقق كندي ضد مسؤولين صينيين بانتهاك العقوبات الأممية المفروضة على ليبيا، عبر تهريب طائرات مسيرة عسكرية إلى شرق ليبيا، تحت غطاء تقديم مساعدات لمكافحة فيروس "كوفيد 19".

وذكر تقرير نشره موقع "ديفينس نيوز"، الجمعة، أن محققا كنديا زعم أن مسؤولين حكوميين صينيين تآمروا لإتمام صفقة بقيمة مليار دولار لإرسال 42 طائرة مسيرة إلى المشير الليبي خليفة حفتر.

ونقل الموقع عن المحقق قوله "يبدو أن الحكومة الصينية وافقت على استراتيجية لمساعدة ليبيا في الحصول على المعدات العسكرية وتسليمها عبر شركات معتمدة لإخفاء المشاركة المباشرة لوكالات الحكومة" بمساعدة موظفين أممين سابقين.

وتتضمن الاتهامات مستندات قضائية قدمت في مدينة مونتريال الكندية، مرتبطة بتهم التآمر المقدمة في أبريل ضد مواطنين ليبيين عاملين في كندا بالمنظمة الدولية للطيران المدني، وهي وكالة تابعة للأمم المتحدة.

ويرتقب أن ينتهي التحقيق بإحالة الملف إلى محاكمة مقررة شهر مارس المقبل، في انتظار صدور صك الاتهام النهائي ولائحة المتهمين التي قد تضم المشير حفتر.

وفي مقابل الحصول على أسلحة بطرق مشبوهة من الصين، اكتشف تحقيق الشرطة الكندية مخططات لبيع النفط الليبي إلى الصين بين عامي 2018 و2021.

وتشير الوثيقة المقدمة من محقق كندي إلى أن "هذه الخطة تظهر محاولة متعمدة لتجاوز العقوبات المفروضة من الأمم المتحدة التي كانت سارية في ذلك الوقت"، وقُدمت للحصول على أوامر قضائية تسمح للشرطة بالوصول إلى هواتف الرجال.

وفي السياق ذاته، كان موقع "إذاعة كندا" أكد في أبريل الفائت اتهام موظفين سابقين في المنظمة الدولية للطيران المدني، التابعة للأمم المتحدة، والموجود مقرها في مونتريال، بـ"التآمر" لتسهيل بيع غير قانوني لطائرات بدون طيار ومعدات عسكرية متطورة صينية الصنع إلى ليبيا.

وكانت المنظمة الدولية للطيران المدني أوضحت أن موظفيها المتّهَميْن في الملف لم يعودا يعملان لديها منذ سنوات، وأكّدت على استعدادها "التعاون الكامل" في التحقيق بشأنهما.

وفي عام 2021، ذكر تقرير للأمم المتحدة أن حظر تصدير الأسلحة إلى ليبيا، الذي فرضه المجتمع الدولي، "لم يكن بالفعالية المرجوة".

وأوضح التقرير أن الدول الداعمة لأطراف النزاع في ليبيا "تجاهلت العقوبات تماما"، مشيرا إلى دخول البلاد عشرات الشحنات من الأسلحة، شملت طائرات مسيرة وصواريخ أرض جو وقطع مدفعية وعربات مصفحة.

ويغطي التقرير الفترة من أكتوبر 2019 حتى يناير 2021، وهي الفترة التي شهدت قتالًا عنيفًا بين الفصائل الليبية للسيطرة على العاصمة طرابلس.

وفي عام 2020، أطلق الاتحاد الأوروبي عملية "إيريني"، وهي عبارة عن مهمة في البحر المتوسط تستهدف مراقبة تطبيق قرارات مجلس الأمن بشأن حظر تصدير السلاح أو بيعه إلى ليبيا.

ويشمل قرار الحظر الأسلحة والذخيرة والمركبات والمعدات العسكرية والمعدات شبه العسكرية وقطع الغيار، وجرى تمديده أكثر من مرة.

وتقوم عملية  "إيريني" بمراقبة  انتهاكات حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتّحدة على ليبيا التي تحدث في البحر، لكن أيضًا في البرّ والجوّ من خلال تفتيش الموانئ والمنشآت النفطية الليبية ومهبط الطائرات قبل مشاركة المعلومات مع الأمم المتحدة.

مقالات مشابهة

  • أطعمة تُقوي مناعتك وتحميك من الفيروسات في الخريف
  • صفقة مشبوهة بغطاء كورونا.. كيف ورطت الصين المشير حفتر؟
  • جامعة الدول العربية ترحب بالتفاهمات الليبية الأخيرة والتي أدت إلى حل أزمة مصرف ليبيا المركزي
  • الجامعة العربية: نرحب بالتفاهمات الليبية الأخيرة والتي أدت إلى حل أزمة المركزي
  • ما هو الفرق بين السيارات الكهربائية والهجينة والتي تعمل بالوقود الأحفوري؟
  • فيفا يكشف عن ملاعب كأس العالم للأندية 2025 التي ستقام في أمريكا
  • بوريس جونسون: فكرنا بشن غارة على هولندا للاستيلاء على لقاحات كورونا
  • 8 إصابات.. كورونا تجعل فتاة "صلعاء تماماً"
  • هشام الدكيك.. مهندس الطفرة التي تشهدها كرة القدم داخل القاعة في المغرب
  • وزيرة السياحة: تنظيم المؤتمر السنوي لـ “مجموعة TUI” بالمغرب اعتراف بالمؤهلات السياحية التي تزخر بها المملكة