3 أحجار كريمة تقلل الشعور بالقلق وتساعد على التركيز.. منها العقيق المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، 3 أحجار كريمة تقلل الشعور بالقلق وتساعد على التركيز منها العقيق، يعتقد أن الأحجار الكريمة تحتوى على خصائص علاجية والتي تعمل على طاقة المكان .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 3 أحجار كريمة تقلل الشعور بالقلق وتساعد على التركيز.. منها العقيق، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتقد أن الأحجار الكريمة تحتوى على خصائص علاجية والتي تعمل على طاقة المكان أو طاقة الجسم وتحسنه بشكل ملحوظ، ومن ضمن هذه الأحجار هي الأحجار الكريمة التي تقلل الشعور بالقلق، سواء كنت تنوى عمل جديد أوتنتظر نتيجة هامة أوغير ذلك، يستعرضها لك "اليوم السابع "وفقاً لموقع "manipuramala" كما يلي.
الجمشتالجمشت حجر مهدئ للأعصاب يمنع الطاقة السلبية ويساعد على تذكر وفهم أحلامك، التي قد تسبب لك نوع من التوتر والقلق، ويفضل استخدام هذا الحجر الكريم أثناء التأمل أو ممارسة اليوجا، كما يساعدك على تجنب الأفكار المشتتة، مما يسمح بتحقيق السلام والفهم العميق.
الجمشت الأباتيتالأباتيت الأزرق هو حجر مظهره رائع، حيث أنه يضفي لصاحبته بريق خاص ومختلف، كما أنه يزيل طاقتها السلبية وينقي عقلها المشتت، مما يسمح لها بالوضوح والتركيز، يوازن الأباتيت شقرا العين الثالثة ويساعد على التركيز وزيادة الإدراك والذاكرة القوية، مما يخفف القلق خاصة إذا كنت ذاهباً لمقابلة عمل هامة، كما تعتبر جوهرة القوة هذه رفيقًا ممتازًا لأي شخص يدير شؤون العمل أو يحتاج إلى إنجاز الأشياء، كما يستخدم الأباتيت لزيادة الطاقة وإطلاق العنان للإبداع و الإنجاز.
الاباتيت الاخضر العقيقالعقيق، هذا الحجر لديه القدرة على مواءمة العقل، القوى الإيجابية والسلبية التي تحافظ على التوازن في الكون، ومن المعروف أيضًا أنه ينظف الهالة ويثبتها، ويحفز ويقوي قدراتنا التحليلية في الكثير من المشكلات والوصول بها لحل، ويشجعنا على التفكير بوضوح والتركيز على الأنشطة اليومية.
العقيق185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 3 أحجار كريمة تقلل الشعور بالقلق وتساعد على التركيز.. منها العقيق وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لمكافحة للسرطان.. إليكم بعض أعراضه الخفية!
إنجلترا – يشير الدكتور يفغيني ليدين أخصائي الأورام في اليوم العالمي لمكافحة السرطان الذي يحتفل به في 4 فبراير سنويا، إلى أن السرطان غالبا ما يتسلل دون أن يلاحظه أحد.
ووفقا له، يتنكر السرطان في البداية في شكل أمراض أو أعراض شائعة يمكن أن تشير إلى الإجهاد أو العمر أو نقص الفيتامينات. ولكن بعض المظاهر غير العادية يمكن أن تشير إلى تغييرات خطيرة في الجسم، خاصة في سن أعلى من 45-50 عاما.
ويقول: “هذه العلامات عديدة، من بينها أعراض مميزة وتقليدية: فقدان الوزن غير المبرر، ظهور تكوينات في الجسم على شكل كرات وكدمات، ألم طويل غير مفسر، إفرازات دم في البراز، وفي البول، ومن الجهاز التناسلي خارج الأيام الحرجة، وعند السعال.
ويشير الأخصائي إلى أن بعض المصابين بسرطان الجهاز الهضمي، وخاصة سرطان المعدة لاحظوا أنهم توقفوا فجأة عن الرغبة في تناول اللحوم، وأصبحت أطباق اللحوم المفضلة مثيرة للاشمئزاز. ويرتبط هذا بتغيير في عملية التمثيل الغذائي وهذا رد فعل الجسم على وجود الخلايا الخبيثة. قد يكون هذا الشعور مصحوبا بشعور بالإفراط السريع في تناول الطعام والضعف وفقدان الوزن، وهذا سبب لاستشارة الطبيب.
وبالإضافة إلى ذلك قد يشير الشعور بصعوبة بلع الطعام أو شعور بالطعام “اللزج” في الحلق، إلى وجود ورم في المريء. يظهر الشعور بعدم الراحة في البداية عند ابتلاع الطعام الصلب، وبعد ذلك يظهر حتى عند تناول الأطعمة اللينة والسائلة. لذلك إذا استمرت مشكلة البلع هذه لأكثر من أسبوعين، خاصة إذا صاحبها حرقة المعدة أو الألم أو فقدان الوزن، ورائحة الفم الكريهة، يجب استشارة الطبيب.
ويقول: “إذا اختل الإيقاع المعتاد للأمعاء لفترة طويلة ولا يعتمد على سوء التغذية، وأكثر من ذلك يرافقه الألم والدم و/أو المخاط في البراز، وفقدان الوزن والضعف، قد يكون علامة على مرض معوي”.
ووفقا له، قد تكون بحة الصوت غير الناجمة عن نزلات البرد وإجهاد الحبال الصوتية لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع إشارة لزيارة الطبيب. وإذا أصبح الصوت أكثر خشونة، مع الشعور بوجود كتلة في الحلق أو صعوبة في البلع، وقد يكون هذا بسبب أمراض الحنجرة أو الغدة الدرقية أو الرئتين. ينطبق هذا بصورة خاصة على المدخنين.
ويقول: “قد تكون التقرحات أو الجروح طويلة الأمد غير القابلة للشفاء في تجويف الفم لا تلتئم عدة أسابيع، علامة مبكرة على الإصابة بسرطان الفم أو الحلق. تظهر هذه الأعراض غالبا لدى المدخنين، والأشخاص الذين يشربون الكحول بانتظام، وكذلك أولئك الذين يرتدون أطقم الأسنان التي تفرك الغشاء المخاطي”.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”