بلاغ جديد من أونسا يهم أضاحي العيد
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أخبارنا المغربية- الرباط
أعطى المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغدائية "أونسا" انطلاق عملية ترقيم الأغنام والماعز المعدة لعيد الأضحى 1445 (2024) بمجموع التراب الوطني، وذلك تحت رعاية وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات.
وأوضح المكتب، في بلاغ بهذا الخصوص، أن هذه العملية تتم بالمجان لفائدة جميع المربين والمسمنين بشراكة مع الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز، مشيرا إلى أنه سيتم ترقيم الأغنام والماعز المعدة لعيد الأضحى باستخدام حلقة لونها أصفر تحمل رقما تسلسليا وحيدا لكل حيوان، إلى جانب عبارة "عيد الأضحى”، حيث يتم تثبيتها على إحدى أذني الأضحية.
وأبرز أن عملية الترقيم هذه تهدف إلى تمكين المواطن من اقتناء أضحية مرقمة يمكن تتبع مسارها عند الضرورة.
ولفت المصدر ذاته إلى ، أنه الإضافة إلى هذه العملية ومع اقتراب عيد الأضحى، يقوم المكتب بتعزيز عمليات المراقبة والتتبع لعيد الأضحى، تشمل على الخصوص مراقبة جودة مياه شرب الأضاحي وأعلاف الماشية والأدوية المستعملة في الضيعات ووحدات التسمين، إضافة إلى مراقبة تنقلات مخلفات الدجاج التي تتم عبر ترخيص مسبق من المصالح البيطرية للمكتب بهدف تتبع مسارها.
وذكر أن عملية ترقيم الأغنام والماعز لعيد الأضحى 1444 (2023) قد أسفرت عن ترقيم حوالي 6.8 مليون رأس.
وأشار إلى أن المكتب يسهر عن قرب على تتبع الحالة الصحية للقطيع الوطني بمجموع التراب الوطني من طرف مختلف المصالح البيطرية الإقليمية لـ “أونسا” والأطباء البياطرة الخواص بتعاون مع السلطات المحلية.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: الأغنام والماعز لعید الأضحى
إقرأ أيضاً:
عندما تسلّط هدية العيد الضوء على مشاكل السمنة.. من دون قصد!
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في حين تحتل أحدث معدات وأدوات التمرين رأس قائمة الهدايا لمناسبة الأعياد، لكن هذا لا يعني أن زوجًا جديدًا من أحذية الجري، أو عضوية في صالة للألعاب الرياضية، وقعها مضمون على من تحب.
فبرأي ليزلي شيلينغ، اختصاصية التغذية المسجّلة في لاس فيغاس واختصاصية التغذية الرياضية والتعافي من اضطرابات الأكل، "لا تشترِ أبدًا هدية متّصلة باللياقة البدنية أو التغذية لشخص ما، لأنّ هذا النوع من الهدايا يرتبط دومًا بثقافة النظام الغذائي، سواء كنت على دراية بذلك أم لا".
وأضافت شيلينغ أنه حتى عندما يتم تقديمها بحبّ ونوايا جيدة، فإن هذا النوع من الهدايا قد يكون له دلالات مثل "تحتاج إلى التغيير نوعًا ما"، وهذا الأمر يكون ضارًا جدًا بالعادة لمتلقي الهدية.