مسلسل عتبات البهجة الحلقة 9.. بهجت يواجه التنمر في سنتر الدروس الخصوصية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
قرر الفنان يحيى الفخراني الذي يجسد دور بهجت الحديث مع طلاب سنتر الدروس الخصوصية، بعد أن تعرض خلال الحلقات السابقة للعديد من المواقف السيئة وتعامل الطلاب بشكل سيء مع بعضهم البعض، إلى جانب بعض حالات التنمر والذي وصلت في بعض الحالات إلى حد حدوث نوبة من الصرع.
يحيى الفخراني يتحدث مع الطلاب عن السلوكيات الجيدةوخلال أحداث الحلقة رقم 9 من مسلسل عتبات البهجة تحدث بهجت مع بعض الطلاب عن السلوكيات الجيدة التي يجب أن يتحلوا بها، وطلب منهم الابتعاد عن السلوكيات الخاطئة، وأن يكونوا قدوة حسنة في المجتمع، لكنه تعرّض لمناقشات حادة مع الطلاب، ورفض بعضهم كل ما قاله بهجت، وأخذ بعض الطلاب هذه النصائح على أنه يريد منهم ترك سنتر الدروس الخصوصية.
كما شهدت علاقة أحفاد بهجت تطورات وأحداث، وتواصلت جميلة مع صديق شقيقها عمر لكي تتحدث مع شقيقها، وذهبت إلى منزله ولكن شقيقها استقبلها بحالة من الفتور ووافق على دخولها، ولكن الحوار لم يستمر بينهما إلا بضع الدقائق بعد أن حذرها من التواصل مرة أخرى مع أحد الشباب الذي ظهر في صور معها على هاتفها الشخصي، لترحل جميلة سريعًا من هذا المكان، دون أن تقنع شقيقها بالعودة للمنزل مرة أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل عتبات البهجة عتبات البهجة يحي الفخراني
إقرأ أيضاً:
فتاة عراقية تنقذ شقيقها وتغرق في نهر بشمال البلاد
بغداد
حظيت قصة الفتاة العرقية أڤيستا يوسف برزنجي (27 عامًا) بتعاطف واسع، بعد أن غرقت قبل خمسة أيام في نهر “تانكاتور” شمال البلاد خلال محاولتها إنقاذ شقيقها حسين الذي انزلق في الماء أثناء رحلة عائلية.
وبينما نجحت أڤيستا في إنقاذ شقيقها، جرفتها المياه بعيدًا، لتبدأ حملة إنسانية كبيرة للبحث عنها.
يقود الشقيق حسين بمشاركة أكثر من 100 عنصر من الدفاع المدني ومتطوعين عمليات البحث، مستخدمين كاميرات تحت الماء وطائرات مسيّرة وقوارب ومروحية، في منطقة “صوران” بإقليم كردستان، رغم الظروف الجوية الصعبة.
وتحول موقع الحادثة إلى ساحة تضامن شعبي، حيث يتجمع المئات من الأهالي ويوفرون الطعام لفرق الإنقاذ، وسط أجواء من الحزن والأمل.
وعلى مواقع التواصل، انتشرت الدعوات والدعم لعائلة أڤيستا، وكتب كثيرون كلمات تعكس تضامنهم العميق، فيما لا يزال والدها، يوسف برزنجي، مرابطًا في مكان الغرق، متشبثًا بأمل العثور على ابنته التي ضربت مثلاً نادرًا في الشجاعة والتضحية.