كشفت دراسة تم إعدادها أن 13% من نساء المغرب مارسن الدعارة وهن لا تزلن عازبات وعذارى.

ويسلط هذا الرقم الضوء على العذرية المطلوبة قبل الزواج والممارسات التي تقوم بها بعض النساء في المغرب لربح المال.

وقد اهتزت أسس المجتمع المغربي مرة أخرى في هذه الدراسة عندما علمنا أن 59.4% من هؤلاء النساء. قد مارسن الدعارة مقابل المال بين سن 9 و15 عامًا.

حتى أن إحدى النساء التي تمت مقابلتها اعترفت بأنها مارست الجنس لأول مرة عندما كانت في التاسعة من عمرها.

علاوة على ذلك، فإن 32.6% من النساء مارسن أو خضعن لفعل جنسي بين سن 6 و15 سنة.

ويشير هذا الاحتمال المنخفض غلى تعرض الطفل البالغ من العمر 6 سنوات لمشاكل الاعتداء الجنسي.

ويأتي هذا في وقت تعتبر فيه الاعتداءات الجنسية على الفتيات الصغيرات من المحرمات.

ولا يزال الزواج القسري في المغرب، على الرغم من الحظر الأخير على الزواج قبل سن 18 عاماً، أمراً شائعاً.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

موظف في دعوى إسقاط حضانة: الأم زوجة رابعة عرفي لراجل ثان

أقام موظف دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بأكتوبر ، مطالباً بإسقاط الحضانة عن جدة طفلته من جهة الأم، مبررا ذلك بفقدانها أحد شروط الحضانة الأساسية، كما جاء في أوراق الدعوى.

إحالة أوراق المتهم بقتل شقيقه وأبنائه بأبو كبير إلى فضيلة المفتىرئيس مجلس الدولة: حريصون على تعزيز التعاون مع المؤسسات الأكاديميةمشاجرة الجو.. مصرية تتهم شابا أجنبيا بالتحـ.ـرش بها داخل طائرة قبل هبوطهاالسجن 3 سنوات لـ عامل قـ تل فتاة بالخطأ في نجع حمادىموظف يقيم دعوة إسقاط حضانة 

وذكر الزوج أنه تزوج من قريبة له زواجا تقليديا استمر إحدى عشرة سنة، ورزق منها بطفلة كانت محور اهتمامه، لكن تدخل أسرة زوجته وتحريض والدتها لها بشكل دائم على طلب الطلاق من أجل الزواج بشخص ميسور ماديا، تسبب في انهيار علاقتهما.

وأوضح أن الخلافات تصاعدت حتى أصبح استمرار الحياة بينهما مستحيلا، وأصرت الزوجة على الطلاق دون مراعاة مصلحة الطفلة، رغم حرصه الشديد على توفير بيئة أسرية مستقرة لها، ما اضطره إلى إنهاء الزواج رسميا أمام مأذون قبل عامين، مع دفع جميع حقوقها الشرعية كاملة، من نفقة عدة ومتعة ومؤخر صداق.

وأشار إلى أنه علم لاحقا بزواج طليقته عرفيا من رجل آخر بعد انتهاء عدتها، وقبلت أن تكون زوجة رابعة بموافقة أسرتها، ثم قامت بتوثيق الزواج رسميا بعد مواجهته لها، موضحاً أن الجدة أقامت دعوى ضم للحضانة، ومنعت الأب من رؤية ابنته، رغم حصوله على حكم قضائي يسمح له برؤية الطفلة ثلاث ساعات أسبوعيا.

وأضاف أنه عندما حاول تنفيذ الحكم، امتنعت الجدة عن التنفيذ، وأثناء محاولاته لقاء ابنته اكتشف نقلها إلى مدرسة أخرى دون علمه، وعندما راجع المدرسة الجديدة تبين له أنها لم تنتظم في الحضور، كما لاحظ انقطاعها عن ارتياد النادي الذي اعتادت التردد عليه.

وقدم الأب المستندات التي تثبت إهمال الجدة وعدم رعايتها للطفلة، مما دفع المحكمة إلى إصدار حكم بإسقاط الحضانة عنها ونقلها إلى الأب. إلا أن الجدة رفضت تنفيذ الحكم، ما اضطره إلى رفع دعوى جنح مباشرة ضدها، مستندا إلى نصوص القانون التي تعاقب بالحبس في حالة الامتناع عن تنفيذ أحكام تسليم الصغير.

طباعة شارك موظف دعوى قضائية محكمة الأسرة أكتوبر الحضانة

مقالات مشابهة

  • زواجات أملج .. أرواح تتلاقى
  • موظف في دعوى إسقاط حضانة: الأم زوجة رابعة عرفي لراجل ثان
  • في ذكرى ميلاده.. نور الشريف أيقونة الحب والفن الخالد مع بوسي
  • جلبت له الضحايا.. خطوة واحدة تحدد مصير شريكة سفاح التجمع
  • الخُلع.. تشخيص لبعض الأسباب والآثار والحلول
  • اليوم .. مواجهات مثيرة في دوري نجوم العراق
  • ريم البارودي: لا أمانع أن أكون زوجة ثانية وأرفض الزواج العرفي
  • براد بيت على أبواب الزواج من شابة تصغره بـ29 عاماً
  • خاص ل الفجر «عادات وتقاليد».. الزواج فى سوهاج والشباب هم الضحية
  • نزار الفارس لـ”ريم البارودي”: هل تقبلين الزواج بأبو هشيمة؟ورد غير متوقع! (فيديو)