أغلبهن عازبات وقاصرات.. أرقام مثيرة للدهشة حول الدعارة في المغرب
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
كشفت دراسة تم إعدادها أن 13% من نساء المغرب مارسن الدعارة وهن لا تزلن عازبات وعذارى.
ويسلط هذا الرقم الضوء على العذرية المطلوبة قبل الزواج والممارسات التي تقوم بها بعض النساء في المغرب لربح المال.
وقد اهتزت أسس المجتمع المغربي مرة أخرى في هذه الدراسة عندما علمنا أن 59.4% من هؤلاء النساء. قد مارسن الدعارة مقابل المال بين سن 9 و15 عامًا.
حتى أن إحدى النساء التي تمت مقابلتها اعترفت بأنها مارست الجنس لأول مرة عندما كانت في التاسعة من عمرها.
علاوة على ذلك، فإن 32.6% من النساء مارسن أو خضعن لفعل جنسي بين سن 6 و15 سنة.
ويشير هذا الاحتمال المنخفض غلى تعرض الطفل البالغ من العمر 6 سنوات لمشاكل الاعتداء الجنسي.
ويأتي هذا في وقت تعتبر فيه الاعتداءات الجنسية على الفتيات الصغيرات من المحرمات.
ولا يزال الزواج القسري في المغرب، على الرغم من الحظر الأخير على الزواج قبل سن 18 عاماً، أمراً شائعاً.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ما حكم الزواج بين العيدين؟.. الإفتاء الاردني يجيب
#سواليف
أجابت دائرة #الإفتاء_العام الأردنية عن سؤال حول #حكم_الزواج بين #العيدين ( #عيد_الفطر السعيد و #عيد_الأضحى المبارك).
وقالت الإفتاء في إجابتها المنشورة عبر موقعها الإلكتروني، إنه يُباح الزواج بعد عيد الفطر ويستحب في #شوال، وأما كراهة عقد الزواج أو الدخول بين العيدين فلا أصل له في الشرع، وهو من اعتقادات الجاهلية.
وأضاف أن بعض العلماء استحب الزواج في شوال، وهو بين العيدين، لما ثبت في الحديث عن عائشة رضي الله عنها قالت: “تَزَوَّجَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي شَوَّالٍ، وَبَنَى بِي فِي شَوَّالٍ، فَأَيُّ نِسَاءِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ أَحْظَى عِنْدَهُ مِنِّي؟، قَالَ: وَكَانَتْ عَائِشَةُ تَسْتَحِبُّ أَنْ تُدْخِلَ نِسَاءَهَا فِي شَوَّالٍ” رواه مسلم.
مقالات ذات صلةقال النووي رحمه الله: “فيه استحباب التزويج والتزوج والدخول في شوال، وقد نص أصحابنا على استحبابه، واستدلوا بهذا الحديث، وقصدت عائشة بهذا الكلام رد ما كانت الجاهلية عليه، وما يتخيله بعض العوام اليوم من كراهة التزوج والتزويج والدخول في شوال، وهذا باطل لا أصل له، وهو من آثار الجاهلية، كانوا يتطيرون بذلك لما في اسم شوال من الإشالة والرفع” شرح النووي على مسلم (9/ 209).
والله أعلم