الفريق الإنساني الإماراتي يوزع الطرود الغذائية على اللاجئين السودانيين في أمدجراس التشادية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الفريق الإنساني الإماراتي يوزع الطرود الغذائية على اللاجئين السودانيين في أمدجراس التشادية، بدأ الفريق الإنساني الإمارات ي الموجود في تشاد، توزيع الطرود الغذائية على اللاجئين السودانيين والمجتمع المحلي في مدينة أمدجراس التشادية .،بحسب ما نشر صحيفة الخليج، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفريق الإنساني الإمارات ي يوزع الطرود الغذائية على اللاجئين السودانيين في أمدجراس التشادية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بدأ الفريق الإنساني الإماراتي الموجود في تشاد، توزيع الطرود الغذائية على اللاجئين السودانيين والمجتمع المحلي في مدينة أمدجراس التشادية...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الفريق الإنساني الإماراتي يوزع الطرود الغذائية على اللاجئين السودانيين في أمدجراس التشادية وتم نقلها من صحيفة الخليج نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مساعدات مصرية مستمرة لتحسين الوضع الإنساني والصحي في غزة
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في غرب رفح الفلسطينية، إنه موجود في نقطة قريبة من معبري رفح البري وكرم أبو سالم، وتعرضت هذه المنطقة للتدمير الكامل نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ورغم ذلك، ما زالت الشاحنات القادمة من مصر تمر عبر المعابر إلى غزة منذ بداية وقف إطلاق النار.
بكري: مفيش دولة عربية أيدت موقف مصر الرافض لتهجير أهل غزة ولو ببياننقيب الفنانين: ندعم الرئيس السيسى ونرفض تهجير أهل غزةأوضح جبر، خلال رسالته على الهواء، أن الشاحنات التي تدخل غزة تأتي محملة بالسلع الأساسية من الغذاء والشراب والأدوية والإمدادات الطبية، وكذلك الديزل، تدخل هذه المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم ومعبر العوجة، وتوزع على مختلف محافظات غزة، بما في ذلك خان يونس والمحافظات الوسطى، وصولًا إلى مدينة غزة والشمال، التي عانت من نقص حاد في المواد الغذائية بسبب العدوان.
وأضاف جبر أن هذه الشحنات من المساعدات كانت حاسمة في توفير احتياجات المستشفيات، التي كانت تعاني من نقص في الديزل والكهرباء، مما أدى إلى تعطل العديد من الخدمات الطبية، ومع وصول الإمدادات، تم تأمين الكهرباء في المستشفيات، مما سهل تقديم الأدوية والعلاج في الوقت المناسب للفلسطينيين.
وتابع جبر : «من المقرر أن يغادر عدد من الجرحى الفلسطينيين غدًا عبر معبر رفح البري إلى مصر لتلقي العلاج، حسب التحديثات التي وردت من اليونيسف، حيث تم تسجيل نحو 15 ألف جريح في غزة».