نيمار يطمئن جماهير الهلال خلال مرحلة تأهيله .. صور
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
ماجد محمد
طمأن البرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب نادي الهلال جماهيره، بعد كشفه عن آخر التطورات الخاصة بمرحلة تأهيله التي يقضيها حاليًّا في البرازيل.
وشارك نيمار صورًا عبر حسابه على منصة “إكس”، ظهر خلالها وهو يؤدي التمارين الرياضية بكل قوة، واضعًا بجانبها إيموجي للنيران، في إشارة لاستعادة حماسه الكبير.
وجاء ذلك بعد الفترة العصيبة التي كان ينشر خلالها فيديوهات وصورًا تظهر معاناته في مرحلة التأهيل من الإصابة القوية التي تعرض لها.
وكان رودريغو لاسمار، طبيب المنتخب البرازيلي، أكد مؤخرًا أن نيمار يتعافى بشكل جيد بعد إصابته في الركبة، ومن المتوقع أن يعود إلى الملاعب بين شهري يوليو وأغسطس المقبلين.
يُذكر أن نيمار غادر إلى البرازيل لاستكمال برنامجه التأهيلي، تحت إشراف ومتابعة الجهازين الطبي لفريقه، ومنتخب البرازيل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التمارين الرياضية المنتخب البرازيلي الهلال نيمار
إقرأ أيضاً:
حلقة عمل بعبري تناقش الإدمان الرقمي وتأثيره على الأطفال والمراهقين
نظّمت كلية عُمان للعلوم الصحية "فرع محافظة الظاهرة" صباح اليوم بقاعة المؤتمرات بمستشفى عبري المرجعي، حلقة عمل حول الإدمان الرقمي وتأثيره على الأطفال والمراهقين، وذلك بشعار "شاشة صغيرة تسرق عالمًا كبيرًا"، بحضور عدد من الأطباء والأهالي من ولاية عبري.
بدأت حلقة العمل بكلمة ألقتها الطالبة لطيفة الفارسية، أشارت من خلالها قائلة: إننا أصبحنا نعيش في عالم تسوده التقنية وتطغى فيه الشاشات على تفاصيل الحياة اليومية، وبات من الضروري دق ناقوس الخطر بشأن ظاهرة متنامية تهدد صحة وسلوك الأجيال القادمة، إنه الإدمان الرقمي، ولهذا أصبح الأطفال والمراهقون يقضون وقتًا غير مسبوق أمام الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وألعاب الفيديو، مما أدى إلى نتائج مقلقة على المستويات النفسية والجسدية والاجتماعية وحتى الأمنية.
وقدمت فرقة عبري للفنون المسرحية عرضًا مسرحيًا بعنوان "الآيباد"، تناول تأثير الأجهزة الذكية على صحة الأطفال والمراهقين وسلوكياتهم.
واستعرض مجموعة من الطلبة بكلية عُمان للعلوم الصحية "فرع محافظة الظاهرة" عرضًا لنتائج الاستبيان الذي قاموا بنشره بولايات الظاهرة، وذلك لتقصي مدى وجود مشكلة الإدمان الرقمي لدى الأطفال والمراهقين.
واختُتمت الفعالية بحلقة نقاشية شارك فيها مختصون في مجالات الطب النفسي، وعلم الاجتماع، وطب الأطفال، والأمن السيبراني، ناقشوا خلالها الأبعاد الصحية والسلوكية والاجتماعية لظاهرة الإدمان الرقمي، وطرحوا جملة من الحلول الواقعية للحد منها، مؤكدين أهمية التربية الرقمية والوعي المجتمعي في بناء مناعة فكرية وسلوكية لدى النشء.