نيمار يطمئن جماهير الهلال خلال مرحلة تأهيله .. صور
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
ماجد محمد
طمأن البرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب نادي الهلال جماهيره، بعد كشفه عن آخر التطورات الخاصة بمرحلة تأهيله التي يقضيها حاليًّا في البرازيل.
وشارك نيمار صورًا عبر حسابه على منصة “إكس”، ظهر خلالها وهو يؤدي التمارين الرياضية بكل قوة، واضعًا بجانبها إيموجي للنيران، في إشارة لاستعادة حماسه الكبير.
وجاء ذلك بعد الفترة العصيبة التي كان ينشر خلالها فيديوهات وصورًا تظهر معاناته في مرحلة التأهيل من الإصابة القوية التي تعرض لها.
وكان رودريغو لاسمار، طبيب المنتخب البرازيلي، أكد مؤخرًا أن نيمار يتعافى بشكل جيد بعد إصابته في الركبة، ومن المتوقع أن يعود إلى الملاعب بين شهري يوليو وأغسطس المقبلين.
يُذكر أن نيمار غادر إلى البرازيل لاستكمال برنامجه التأهيلي، تحت إشراف ومتابعة الجهازين الطبي لفريقه، ومنتخب البرازيل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التمارين الرياضية المنتخب البرازيلي الهلال نيمار
إقرأ أيضاً:
ممنوع تناول البطيخ في البرازيل.. تعرف على السبب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت مونيكا فراندي فيريرا مديرة الأرشيف المحلي بمنظمة الصحة، حقيقة القانون القديم الخاص بحظر تناول البطيخ في مدينة مدينة ريو كلارو البرازيلية، وفقا لما نشرته مجلة روسيسكايا غازيتا.
وتقول: إن خبراء الصحة الذين زاروا المدينة ربما ربطوا استهلاك البطيخ بحالات الوفاة المتزايدة ولكن هناك العديد من العوامل الاخري.
ولكن تحظر مدينة ريو كلارو البرازيلية الواقعة على بعد 150 كيلومترًا من ساو باولو بعدم تناول البطيخ وتشتهر بقانون قديم تم تبنيه قبل 130 عامًا خلال حملة لمكافحة الحمى الصفراء.
وكان هذا القانون يحظر تناول وبيع البطيخ إلا أن السلطات المحلية لم تقم بإلغائه رسميًا ما يجعله ساري المفعول حتى يومنا هذا.
والغريب أن البرازيل تعد حاليًا واحدة من أكبر منتجي ومصدري البطيخ في العالم وتعتبر هذه الفاكهة الحلوة محبوبة للغاية لدى السكان المحليين بما في ذلك سكان ريو كلارو ومع ذلك فإن القليل منهم يدركون أن هذا الطعام المفضل محظور قانونيًا.
ويعود هذا القانون إلى أواخر القرن التاسع عشر عندما انتشرت الحمى الصفراء في ولاية ساو باولو، في ذلك الوقت كان يعتقد أن البطيخ قد يكون سببًا لانتشار المرض.
ولكن مع تطور الأبحاث ثبت أن البعوض هو الناقل الرئيسي للحمى الصفراء وليس البطيخ ورغم ذلك لم يتم رفع الحظر رسميًا.
وأوضحت المحكمة الفيدرالية العليا في البرازيل في وقت لاحق أن القوانين القديمة التي فقدت معناها الاجتماعي لا تلزم المجتمع بالالتزام بها نظرًا لغياب أي مبرر لاستمرار تطبيقها.