جمدت بويضاتي.. ناهد السباعي تكشف سر رفضها الزواج ومواصفات فتى أحلامها
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
حلت الفنانة ناهد السباعى اليوم ضيفة على برنامج حبر سرى والتى تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم على شاشة القاهرة والناس واصدرت العديد من التصريحات حول قصة تجميد بويضاتها وعلاقتها بخالتها رانيا فريد شوقي والعديد من الامور الهامة في حياتها .
تصريحات ناهد السباعي
أكدت الفنانة ناهد السباعي، أنها جمدت بويضتها ولم تعلن عن ذلك ولكنها كانت ردت على هذا السؤال في أحد البرامج الفضائية، مشددة على أنها لم تشعر بالخوف من القيام بهذه الخطوة.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«الرجالة تروح وتيجي.. لكن الأفلام لأ».. ناهد السباعي تكشف نصائح والدتها لها
كشفت الفنانة ناهد السباعي عن أهم النصائح التي تلقتها من والدتها الراحلة المنتجة ناهد فريد شوقي قبل وفاتها، قائلة: "أهم نصيحة كانت: لا يصح إلا الصحيح، وهي نفس النصيحة التي كانت ترددها جدتي الراحلة هدى سلطان."
وخلال لقائها في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أضافت: "كانت تقول لي: مهما حدث، لا يصح إلا الصحيح، ويجب أن تفعلي الصواب دائمًا.. لم تكن تؤمن بفكرة الخطأ المبرر، بل كانت ترى أن الصح واضح والغلط واضح."
وتابعت: النصيحة الثانية التي كانت ترددها دائمًا: “الرجاله تروح وتيجي لكن الافلام بتروح ومابترجعش” قالتها لي عندما كنت أعمل على أحد الأفلام، وكانت تريد أن تعلّمني أن شغلي هو الأولوية رقم واحد."
وأضافت: "جدي الراحل كان يقول دائمًا: الشهادة هي السلاح الذي لا يبدده الزواج. رغم أن هذه النصيحة تبدو وكأنها ضد الرجال، إلا أن من قالها كان جدي نفسه، وهو رجل! لكنه كان ابو البنات ، وكان حريصًا على تعليمهن، لأن شهادتهن هي سلاحهن في الحياة. وماما كانت دائمًا تكرر: شغلك نمرة واحد."
وعن أهم ما ورثته عن والدها الراحل مدحت السباعي، قالت ناهد السباعي:"خفة الدم! لكن يا رب أقدر أوصل لنفس خفة دمّه. كنت أتمنى أن أكون بنفس ثقافته أيضًا. نحن نملك مكتبة ضخمة في البيت، لكن مع مرور الوقت اضطررنا إلى تصفيتها من كثرة الكتب!"
وردًا على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول ما إذا كانت والدتها ترغب في إنتاج أعمال معينة لم تتمكن من تنفيذها، أجابت:"بالفعل، كان لديها أعمال كانت تحلم بإنتاجها، لكنها لم تتحقق لأنها لم تكن مناسبة رقابيًا.. كانت عبارة عن روايات، لكنها لم تكن تصلح للتنفيذ."
وعن الرسالة التي تودّ توجيهها لوالدتها، قالت ناهد السباعي بتأثر: "لو سمعاني، قولي لي... أريد فقط أن أعرف: حاسة بيا ؟ لو سمعاني، أرجوكِ ابعتي لي علامة".