هيئة الدواء تصدر تقريرا بمناسبة اليوم العالمي لصحة الفم.. 5 تعليمات مهمة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أصدرت هيئة الدواء المصرية تقريرًا رسميًا بمناسبة اليوم العالمي لصحة الفم، الذي يصادف 20 مارس من كل عام، مؤكدة أهمية اتباع مجموعة من التعليمات والإرشادات للحفاظ على صحة الفم والأسنان، وذلك في إطار حرصها على صحة وسلامة المواطنين والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 للنهوض بالصحة العامة.
وجاءت التعلميات والإرشادات على النحو التالي:
- استخدام معجون أسنان غني بالفلوريد.
- غسل الأسنان بحركات دائرية لمدة دقيقتين مرتين يوميًا.
-عدم غسل الفم بالماء مباشرة بعد غسل الأسنان بل الانتظار قليلًا لتُبقي طبقة الفلوريد على الأسنان.
- التخلص من فرشاة الأسنان القديمة أو المهترئة كل ثلاثة أشهر لضمان الحصول على النتيجة المثلى من نظافة الأسنان.
- استخدام خيط الأسنان مرة يوميًا على الأقل، للتخلص من بقايا الطعام العالقة بين الأسنان التي لا تستطيع فرشاة الأسنان الوصول إليها.
استخدام غسول فم يحتوي على مادة الفلوريد- يمكن استخدام غسول الفم الذي يحتوي على مادة الفلوريد بعد تناول الطعام، خاصة في حالة عدم استطاعة غسل الأسنان.
- الابتعاد عن التدخين؛ إذ يؤثر ذلك على صحة اللثة ويؤدي إلى تصبغ الأسنان وفقدانها وقد يؤدي إلى سرطان بالفم.
تناول أطعمة قليلة السكريات- الحرص على تناول أطعمة قليلة السكريات غنية بالفاكهة والخضروات، عوضًا عن السكريات غير الصحية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهداف التنمية التنمية المستدامة الصحة العامة الفاكهة والخضروات اليوم العالمي تناول الطعام سلامة المواطنين صحة الفم صحة وسلامة غسل الأسنان اليوم العالمي لصحة الفم هيئة الدواء
إقرأ أيضاً:
هل معجون الأسنان يساعد حقا في التخلص من البثور؟
يسود اعتقاد بين الكثير من النساء بأن معجون الأسنان يساعد في التخلص من البثور. فما مدى صحة هذا الاعتقاد؟
ضرره أكبر من نفعهمجلة "ستايل بوك" قالت في موقعها على شبكة الإنترنت إن ضرر معجون الأسنان في هذه الحالة أكبر من نفعه، فعلى الرغم من أن معجون الأسنان يمكنه تجفيف البثور، فإن هذا نادرا ما يحدث بدقة حيث يفقد الجلد المحيط أيضا رطوبته، مما قد يؤدي إلى شد الجلد واحمراره وتقشره.
وتتفاعل البشرة الحساسة بشكل خاص بسرعة مع معجون الأسنان، مما يسبب التهيج.
وأضافت المجلة المعنية بالموضة والجمال أن القوام السميك لمعجون الأسنان قد يتسبب أيضا في انسداد مسام البشرة. وبدلا من تخفيف الالتهاب، فإن معجون الأسنان قد يؤدي إلى تفاقمه حيث تجد البكتيريا -التي تتراكم تحت المعجون- ظروفا مثالية للتكاثر.
وتعد البثور المفتوحة حساسة بشكل خاص للمكونات المهيجة، وقد يتفاقم الالتهاب نتيجة لذلك.
مكونات إشكاليةوفيما يلي مجموعة من المكونات الإشكالية، التي تجعل معجون الأسنان حلا غير مناسب للقضاء على البثور:
المواد الخافضة للتوتر السطحي، مثل دوديسيل بولي وسلفات الصوديوم، تهاجم الحاجز الطبيعي للجلد. الفلورايد يمكن أن يكون له تأثير التهابي على الجلد. النكهات مثل المنثول أو النعناع قد تتسبب في تهيج الجلد. إعلان منتجات عناية مخصصةوبدلا من استخدام معجون الأسنان، يمكن مواجهة البثور بواسطة منتجات العناية بالبشرة التي تم تطويرها خصيصا لهذا الغرض كالمواد الهلامية المحتوية على حمض الساليسيليك أو الزنك، والتي تتمتع بتأثير مضاد للالتهابات.
كما يمكن أن يساعد استخدام زيت شجرة الشاي المخفف أو عسل النحل في الشفاء دون الإخلال بتوازن الجلد.
حالة الطوارئ القصوىوإذا لم يكن هناك أي منتج آخر في متناول اليد، فيمكن استخدام معجون الأسنان في حالة الطوارئ القصوى، ولكن بحذر فقط. ومن المهم حينئذ اختيار منتج خفيف يخلو من الفلورايد أو النكهات القاسية.
ويُراعى وضع طبقة رقيقة من معجون الأسنان على البثرة المنظفة وتركها لفترة قصيرة، ثم شطفها جيدا. وبشكل عام، يُراعى عدم استخدام معجون الأسنان بانتظام بغرض التخلص من البثور.