تأجيل استئناف الفنان أحمد عز على قرار إلزامه بدفع مصروفات مدرسية لتوأم زينة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
اجلت محكمة استئناف عالي الأسرة استئناف الفنان أحمد عز على قرار إلزامه بدفع 23 ألفا و304 جنيهات أسترلينية، ما يعادل قرابة مليون جنيه مصري، مصروفات دراسية لسنة 2022 و2023 لتوأم الفنانة زينة عز الدين وزين الدين لجلسة 20 مايو.
وكانت محكمة استئناف عالي الأسرة، أصدرت حكما بإلزام الفنان أحمد عز، بدفع 23 ألفا و304 جنيهات أسترليني، ما يعادل قرابة مليون جنيه مصري، مصروفات دراسية لسنة 2022 و2023 لتوأم الفنانة زينة عز الدين وزين الدين.
كانت الفنانة زينة قد أقامت دعوى تطالب فيها بمصروفات دراسية من الفنان أحمد عز، وقدم معتز الدكر، دفاع زينة، خلال نظر الدعوى في أول درجة مذكرة تحتوي على أجر عز في فيلم الممر وأبو عمر المصري والحملات الإعلانية التي يقوم بها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصروفات دراسية الحملات الاعلانية الفنانة زينة محكمة استئناف الفنان أحمد عز فيلم الممر أبو عمر المصري مصروفات مدرسية تأجيل استئناف الفنان أحمد عز
إقرأ أيضاً:
جدل بالمجتمع الألماني بعد دعوة مدرسية للإفطار في رمضان
أثارت دعوة وجهتها مدرسة "زوكماير" في حي نويكولن بالعاصمة الأيمانية برلين موجة من الغضب بين أولياء الأمور، بعد أن طلبت إدارة المدرسة من جميع طلاب الصف السابع – بمن فيهم غير المسلمين – حضور حفل إفطار رمضاني يوم 28 آذار /مارس الجاري.
وجاء في الرسالة الموجهة إلى الطلاب أن الحضور إلزامي، حيث سيتم إلغاء الدروس في أماكن أخرى خلال هذه الفترة، إلا أن هذا القرار قوبل باستياء شديد من قبل بعض الآباء، الذين اعترضوا على فرض المشاركة في مناسبة دينية معينة.
وأعرب أحد الآباء عن رفضه للقرار، قائلا: "لا يتم الاحتفال بعيد الميلاد أو عيد الفصح في المدارس بشكل إلزامي، فلماذا يُفرض على أطفالنا حضور إفطار رمضان؟".
فيما تساءل آخر: "أين نعيش؟"، في إشارة إلى ما اعتبره تجاوزا لحدود الحياد الديني في المدارس العامة.
ردود فعل رسمية
من جهتها، أوضح مجلس الشيوخ في برلين أن المشاركة في المناسبات الدينية يجب أن تكون طوعية، ولا ينبغي أن تأتي على حساب الدروس التعليمية.
وبناء على ذلك، تم توجيه إدارة المدرسة بسحب الدعوة بصيغتها الحالية، مع التأكيد على أن الاحتفالات الدينية مسموح بها ولكنها ليست إلزامية للجميع.
وحتى الآن، لم تصدر إدارة المدرسة أي تعليق رسمي على الحادثة، لكن الجدل الدائر يعكس حساسية قضايا التعددية الدينية والحياد في المؤسسات التعليمية بألمانيا.