الحكومة العراقية تدعو لتشكيل تحالف دولي لمواجهة هذه الظاهرة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
رئيس الوزراء: نسبة الشباب في العراق 60% وهذه ثروة عظيمة
رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني في القمة الثالثة من أجل الديمقراطية: الأمل يحدونا بأن تتوحد جهودنا في سبيل تحقيق أهدافنا الأساسية للارتقاء والتقدّم نحو عالم تنعم فيه جميع الشعوب بالرفاهية والنماء
رئيس الوزراء: العراق كانت له تجارب مع التحولات العصيبة التي أضاعت الكثير من فرص التنمية والتطوّر ولاسيما في زمن النظام الدكتاتوري الذي أدخله في حروب عبثية أثّرت سلباً على فئة الشباب
رئيس الوزراء لتشكيل تحالف دولي ضد المخدرات >> انضم الى السومرية على واتساب +A -A
الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر
المحافظات التي قررت تعطيل الدوام الرسمي غداً محليات 52.
ندفع ما نسأل ندفع ما نسأل نموّن قبل رمضان نموّن قبل رمضان نقارن ونشتري من الارخص نقارن ونشتري من الارخص النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام.
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: وزیر الموارد المائیة تعطیل الدوام الرسمی تل الراهب الحلقة 9 تطبیق السومریة
إقرأ أيضاً:
فاجعة ابن احمد: برلمانية تدعو الحكومة لإعمال خطة استعجالية لمعالجة الخصاص في منظومة الصحة العقلية بالمملكة
دعت فاطمة الثامني، النائبة البرلمانية عن حزب فيدرالية اليسار، إلى معالجة اختلالات منظومة الصحة النفسية وارتباطها ببعض الجرائم الشنعاء التي تعرفها المملكة.
وفي سؤال شفوي وجهته إلى وزير الصحة، سجلت النائبة أن مدينة ابن أحمد عرفت مؤخرًا فاجعة مؤلمة راح ضحيتها عدد من المواطنين، بعد تعرضهم لاعتداءات مميتة من طرف شخص يعتقد أنه يعاني من اضطرابات عقلية. وبحسب النائبة، فقد أعادت هذه الواقعة إلى الواجهة الوضع المطلق لمنظومة الصحة النفسية والعقلية ببلادنا، سواء على مستوى الخصاص المهول في البنيات الاستشفائية والتجهيزات، أو على صعيد قلة الأطر الطبية المختصة، أو ضعف آليات الكشف المبكر والمتابعة والمرافقة المجتمعية للأشخاص المصابين.
وفي ظل هذه الوضعية، تقول التامني، تتعاظم المخاوف من استمرار الدولة في نهج سياسة الإهمال والتهميش تجاه هذا الملف الحساس، رغم تداعياته المباشرة على الأمن العام والسلامة الجسدية والنفسية للمواطنين، وعلى حقوق الأشخاص المصابين بهذه الأمراض أنفسهم.
وطالبت الوزير بالكشف عن تشخيص وزارته للوضع الحالي لمنظومة الصحة النفسية والعقلية ببلادنا؟ وما هي التدابير التي يعتزم اتخاذها لتعزيز الرعاية النفسية، والرفع من عدد المؤسسات والأطر المختصة، وتوفير خدمات القرب في هذا المجال؟ ومدى وجود خطة استعجالية لمعالجة هذا الخصاص المهول، خاصة في ظل تكرار حوادث الاعتداء من طرف مختلين عقليا دون مواكبة طبية واجتماعية؟