أكد الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، أن العالم كله كان يرفض الشذوذ الجنسي حتى عام ٢٠٠٥، لافتا إلى أنه في فرنسا حكم قاضي على أحد القساوسة في الغرب بعدم الترسيم لقبوله بالشذوذ.

للرد على لعبة مسيئة للمصحف.. علي جمعة للشباب: "اتعلموا برمجة وأعملوا ألعاب خير" الـ 100 سنة 3 دقائق.. علي جمعة يوضح كيف يمر الوقت على الأموات (فيديو)

وقال الدكتور علي جمعة، خلال تقديمه برنامج "نور الدين"، المذاع عبر القناة الأولى، اليوم الأربعاء، أنه بعد ذلك انتشر قبول الشذوذ، سواء بالسكوت أو الإعلان بالقبول، وراحوا عملوا عقوبة لمن يعارض الشذوذ الجنسي إنه ضد حقوق الانسان، ومصر رفضت في وثيقة السيداو والسكان هذا الفعل الخبيث، ورغم كل الضغوط من الأمم المتحدة على مصر وحتى الآن لم توافق".

 

وتابع،: "وردينا علينا عليهم قولنا لهم حقوق الانسان متفق عليها، فلا تؤلف حقوق انسان مخالفة لديني وثقافتي وتقولي وافق عليها، وهذا ظلم كبير، في ظل الرفض الشعبي لهذه الثقافة الخبيثة والانحراف الذي يحتاج علاج جسدي ونفسي، ومن يدعمون هذا يريدون ان يغيروا شكل البشرية".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مفتي الديار المصرية مفتي الديار المصرية السابق الأمم المتحدة الشذوذ الجنسي الدكتور علي جمعة برنامج نور الدين الديار المصرية علی جمعة

إقرأ أيضاً:

«الصحة العالمية»: الضغوط على النظام الصحي في لبنان أكبر من أي وقت مضى

بيروت (الاتحاد)

أخبار ذات صلة تحذيرات من توقف جميع مستشفيات غزة بسبب نقص الوقود إصابة 4 جنود إيطاليين من «اليونيفيل»

قال مسؤول في منظمة الصحة العالمية إن الضغوط على النظام الصحي في لبنان أكبر من أي وقت مضى، حيث تأثرت المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية في مناطق الأعمال العدائية النشطة بشدة.
وقال الدكتور عبد الناصر أبو بكر، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان، إن السمة المميزة للصراع في لبنان هي مدى الدمار الذي لحق بالرعاية الصحية، وأكد أن الأعمال العدائية الحالية في لبنان تؤثر بشكل غير متناسب على الصحة.
وأشار مسؤول المنظمة في مؤتمر صحفي إلى أن «عدد القتلى المدنيين، بما في ذلك أكثر من 230 طفلاً، يعكس خطورة الوضع، فحتى 20 نوفمبر كان هناك ما يقارب 3600 حالة وفاة مؤكدة، وأكثر من 15 ألف جريح، وتوقفت 1 من كل 10 مستشفيات عن العمل أو أُجبرت على تقليص الخدمات».
ووفقاً لنظام مراقبة منظمة الصحة العالمية للهجمات على الرعاية الصحية، فإن ما يقارب من 230 عاملاً صحياً قتلوا في لبنان منذ 8 أكتوبر من العام الماضي، وأن 47% من الهجمات على الرعاية الصحية أثبتت أنها قاتلة لعامل صحي واحد على الأقل أو مريض، وهذه النسبة هي أعلى من أي صراع نشط اليوم في جميع أنحاء العالم، حيث يبلغ المتوسط العالمي 13.3%.

مقالات مشابهة

  • «الصحة العالمية»: الضغوط على النظام الصحي في لبنان أكبر من أي وقت مضى
  • هيئة المحلفين تقرر: مكغريغور مذنب في قضية الاعتداء الجنسي
  • ماذا يحدث إذا رفضت دولة اعتقال نتانياهو بموجب مذكرة الجنائية الدولية؟
  • ماذا يحدث إذا رفضت دولة اعتقال نتانياهو بموجب مذكرة المحكمة الجنائية الدولية؟
  • نصائح ذهبية للتخلص من الضغوط النفسية
  • أستراليا ترفض استقبال وزيرة صهيونية سابقة
  • 9 واجبات إلزامية على الموظف الحكومي في الإمارات
  • سوق العمل الأميركي يعيد تشكيل معادلة التضخم
  • حظك اليوم برج الجدي الخميس 21 نوفمبر: لا تتردد في قبول التحدي
  • نحو 66% من الأسر المغربية تخشى على أطفالها من المحتوى الجنسي في شبكات التواصل الاجتماعي