رئيس جامعة حلوان يكرم أسرة الشهيد البطل محمد صلاح الدين رياض
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
استقبل الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، أسرة الشهيد البطل محمد صلاح الدين رياض، الذي استشهد يوم الأربعاء ١٤ أكتوبر ٢٠٢٠ بسيناء تقديراً لتضحياته من أجل الوطن.
جاء ذلك خلال التكريم الذي نظمته جامعة حلوان اليوم بمناسبة يوم الشهيد وذكرى انتصارات العاشر من رمضان المجيدة.
حضر التكريم الدكتور حسام رفاعي، والدكتور عماد أبو الدهب نواب رئيس جامعة حلوان، والعقيد ملاك إسحاق، والعقيد حسني التميمي من مجموعة City Club، العقيد عماد حمدي مدير إدارة التربية العسكرية.
رئيس جامعة حلوان: العاشر من رمضان يجسد روح التضحيةوأكد الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان أن هذا اليوم العظيم يجسد روح التضحية والفداء التي غرسها أبطال القوات المسلحة في نفوس أبناء مصر، قائلاً: "اليوم نحتفل بذكرى خالدة تمثل رمزاً للبطولة والإنجاز، حيث سطر رجال مصر المخلصون ملحمة خالدة في سيناء، أعادوا من خلالها الاعتبار لهذه الأمة العريقة".
وأضاف رئيس جامعة حلوان: "لن ننسى أبداً تضحيات شهدائنا الأبرار الذين قدموا أرواحهم فداءً لهذا الوطن، فدماؤهم الزكية ستظل شاهدة على عظمة هذا الشعب وقدرته على تحقيق النصر والتحدي. ونحتفي اليوم بهذه الذكرى الخالدة لنستلهم منها العزيمة والإصرار على مواصلة مسيرة البناء والتنمية في ربوع مصر الحبيبة".
وخلال تكريم أسرة الشهيد البطل محمد صلاح الدين رياض، توجه الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان بالحديث لأبنائه قائلاً: "نحن في جامعة حلوان ننتظركم بأحضان رحبة لتكملوا مسيرتكم العلمية والتعليمية، وستكون أبواب جامعة حلوان وجامعتنا الأهلية مفتوحة لكم دائماً، وسنمنحكم منحاً دراسية في أي برنامج أو تخصص ترغبون به، سواء في الجامعة الحكومية أو الجامعة الأهلية، تقديراً لتضحية والدكم الغالي من أجل هذا الوطن العزيز".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة حلوان حلوان رئيس جامعة حلوان السيد قنديل الشهيد البطل محمد رئیس جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
خاطرة.. صلاح الدين عووضه.. سيموت غيظًا !!
خاطرة.. صلاح الدين عووضه..
سيمُوت غيظًا !!
وأعني عبد الرحيم..
صحيح أن عذابات السودانيين جراء هذه الحرب يصعب وصفها..
ولكن عزاءهم أن المتسبب في عذاباتهم هذه يتعذب أكثر..
فهو القائل – لأفراد مليشيته – عند بداية هذه الحرب (عليكم بالمواطن)..
وهو القائل بعد ذلك (الخرطوم دي بتاعة أبو منو؟)..
وهو القائل قبل أيام (سنهاجم الشمالية)..
هو القائل كل ذلكم – وأكثر – بغيظ شديد..
والآن غيظه النفسي هذا أضيف إليه غيظ عسكري جراء كثرة توالي هزائمه الميدانية..
وحتى الفاشر التي يقود الهجوم عليها بنفسه هذه الأيام عجز عن استلامها..
فغيظه عبارة عن ظلمات بعضها فوق بعض..
ورغم أمواله المليارية فهو لا يستمتع بنوم ، ولا بأكل ، ولا براحة..
وأكثر ما يعذبه الآن أنه غير قادر على تعذيب أبناء الشمال..
ولا أدري ماذا فعل له – وفيه – أبناء الشمالية هؤلاء حتى يكن لهم كل هذا الحقد..
ولا ننسى تحريضه من قبل على الجعليين والشوايقة والدناقلة والمحس..
يا أيها الناس : أعلم أنكم تعذبتم – جدا – بسبب عبد الرحيم هذا تحديدا ؛ أكثر من أخيه حميدتي ، وأخويه القوني ، وآل دقلو أجمعين..
ولكن حاولوا الآن أن تستشعروا شيئًا من السعادة وأنتم ترونه يتعذب أكثر منكم..
ومصدر عذابه هذا الغيظ..
وغيظه أشبه بالنار التي تسري في أنحاء جسمه..
وعذاباتكم الحياتية كلها تهون حِيال عذاباته الشخصية..
وسيموت غيظا !!.
الحكومة: توفير كل الاحتياجات المالية لعدم تخفيف أحمال الكهرباء الصيف المقبل