لماذا اتصل هالاند بأسطورة المصارعة جون سينا؟
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
كشف النجم النرويجي إيرلينغ هالاند، مهاجم مانشستر سيتي بطل السداسية التاريخية في شريط فيديو عن جولة الفريق الصيفية في الولايات المتحدة، وتضمن الشريط اتصالاً مع أسطورة المصارعة الأمريكي جون سينا، الذي ارتدى شعراً مستعاراً وقميص هالاند.
يقول هالاند لسينا في الفيديو: “هل رأيتني من قبل؟”، وردَّ سينا: “لم تكن قادرًا على رؤيتي”.
في الشريط، أكد هالاند خطة الفريق للسفر إلى نيويورك لمواجهة فرقٍ مثل آي سي ميلان الإيطالي، وسلتيك بطل إسكتلندا، وبرشلونة في 30 يوليو. وتنتهي الجولة التحضيرية قبل الموسم الجديد بمواجهة تشيلسي في ملعب أوهايو الذي يتسع لمائة ألف متفرج في 3 أغسطس، أسبوعين قبل انطلاق الموسم الجديد.
كانت آخر جولة لحامل لقب أوروبا في الولايات المتحدة قبل الموسم 2022-2023، حيث أُقيمت المباريات في هوستن وجرين باي. وقبل ذلك، كانت الجولة الآسيوية تشمل اليابان وكوريا الجنوبية.
من جهته، أفاد الطبيب النرويجي أن إصابة هالاند طفيفة بعد خروجه وهو يعرج من تمرينات المنتخب مؤخرًا، لكن الكادر الطبي لم يؤكد قدرته على المشاركة في المباريات الودية أمام التشيك وسلوفاكيا.
صحيفة الخليج
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
المجلس النرويجي للاجئين ينفي مزاعم تورطه في دعم أطراف النزاع بدارفور
نفى المجلس النرويجي للاجئين، اليوم الثلاثاء، بشكل قاطع تقريراً متداولاً على وسائل التواصل الاجتماعي يزعم تورط المنظمة في تهريب الأسلحة أو دعم أطراف النزاع في دارفور، ووصف التقرير بأنه “مفبرك ولا أساس له من الصحة”، وأكد المجلس أن هذه الادعاءات تهدد سلامة العاملين في المجال الإنساني وتعرضهم للخطر، مشدداً على التزامه الصارم بالمبادئ الإنسانية من حياد، وعدم تحيز، واستقلال.
وأوضح المجلس أن مهمته تقتصر على تقديم المساعدة الإنسانية المنقذة للحياة للملايين ممن يواجهون احتياجات ملحة في ظل الأزمة الراهنة في السودان.
وقدّم المجلس احتجاجاً رسمياً إلى الجهة الإعلامية التي نشرت الادعاءات، ويدرس اتخاذ إجراءات قانونية لحماية سمعته وسمعة موظفيه.
ودعا المجلس جميع الأطراف المعنية إلى احترام دور المنظمات الإنسانية والامتناع عن نشر معلومات مضللة قد تعرض حياة العاملين في الإغاثة للخطر وتعرقل تقديم الدعم الأساسي للمجتمعات المتضررة من النزاع والنزوح.
المجلس النرويجي للاجئين هو منظمة إنسانية دولية مستقلة تأسست عام 1946، وتركز على تقديم الدعم والحماية للنازحين واللاجئين حول العالم.
وتعمل المنظمة في مناطق الأزمات لتوفير المساعدات الأساسية مثل الغذاء والمأوى والتعليم، وتلتزم بمبادئ الحياد وعدم التحيز لضمان الوصول إلى الفئات الأكثر تضرراً دون الانحياز لأي طرف في النزاعات.
الخرطوم: التغيير