في سياق المنشورات الغرائبيّة الرامية لحصد تفاعلات، نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل صورة قيل إنّها تُظهر شلالاً يتدفق منه ماء باللون الأحمر اسمه “شلال الدم” في القارة القطبية الجنوبية.

لكن هذه الصورة مركّبة، أما شلالات الدم” فهو اسم يطلق على مساقط مائيّة في القطب الشمالي لونها يشوبه احمرار بسبب تركّز مادّة الحديد.

ويظهر في الصورة ما يبدو أنه شلال ماء بلون أحمر قان، على نحو غير مألوف. وجاء في التعليقات المرافقة أن الصورة تُظهر شلالات ماء أحمر في القطب الشمالي، يُطلق عليها اسم “شلالات الدم”.

وكثيراً ما تظهر على صفحات مواقع التواصل صور غريبة يُقال إنّها لظواهر طبيعية. وغالباً ما يكون هدف مرّوجي هذه المنشورات في البدء جمع تفاعلات على صفحاتهم ومنشوارتهم، لكن كثيرين يعيدون نشرها بعد ذلك وهم مصدّقون.

وحصدت صورة “شلال الدم” هذه مئات المشاركات وعشرات آلاف التفاعلات على مواقع أكس وفيسبوك وإنستغرام.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: القطب الشمالي شلال الدم

إقرأ أيضاً:

حسام الشاعر: شركة نكرمان الألمانية وصفت الساحل الشمالي منذ 20 عاما بـ«كنز مصري»

أكد حسام الشاعر، رجل الأعمال ورئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية، أن قرارًا جمهوريًا صدر عند تأسيس هيئة التنمية السياحية يقضي بمنع إقامة العقارات على الشواطئ في الصف الأول بالغردقة وشرم الشيخ، مما جعل الفنادق تستحوذ على نسبة 99% من المساحات المواجهة للبحر في الغردقة.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج «المواجهة.. حق المعرفة» مع الكاتب الصحفي مصطفى النجار على قناة ON، أن هيئة التنمية السياحية لم تعد تملك أي أراضٍ في الساحل الشمالي حاليًا، موضحًا أن المنطقة تعاني من نقص كبير في عدد الغرف الفندقية، حيث لا تضم سوى 3000 غرفة فقط، بينما المفترض أن تستوعب ما لا يقل عن 5 ملايين سائح لتحقيق الاستفادة القصوى من إمكانياتها السياحية.

وأشار إلى أن شركة نكرمان الألمانية وصفت الساحل الشمالي منذ 20 عامًا بأنه كنز مصري لم يُستغل بالشكل الأمثل حتى الآن.

من جانبه، أوضح نجيب ساويرس، رجل الأعمال والمستثمر السياحي، أن هناك تفضيلًا للاستثمار العقاري على حساب الاستثمار السياحي، قائلًا: «الموظف الحكومي الذي يفكر في العائد السريع يفضل بيع متر الأرض لموظف تنمية عقارية مقابل 1000 جنيه، بينما مستثمر السياحة الذي لا يستطيع دفع أكثر من 100 جنيه، وبالتالي يتم منح الأرض لمشروعات التنمية العقارية، مما يحقق مكاسب سريعة لكنه لا يخدم قطاع السياحة على المدى الطويل».

مقالات مشابهة

  • «آدم» لبنان و«جلمود» الأردن… دوامة قطبية تضرب دولاً عربية وسط تحذيرات
  • شخصيات قدمها أكرم حسني في أعماله قبل مسلسل الكابتن.. منها مهنته الحقيقية
  • تصل مصر قريبا .. كتلة شتوية شديدة البرودة قادمة| ماذا سيحدث؟
  • السفير غملوش: إعادة الاعمار والبقاء في الارض هما المقاومة الحقيقية
  • السبت .. كتلة هوائية قارسة البرودة قادمة من القطب الشمالي 
  • حسام الشاعر: شركة نكرمان الألمانية وصفت الساحل الشمالي منذ 20 عاما بـ«كنز مصري»
  • حامد الشيتي: الساحل الشمالي يمكن أن يجذب سائحين بنسبة 300%
  • ياسمين عز: السعادة الحقيقية تكمن في الاستقلالية وتحقيق الذات
  • المملكة المتحدة والنرويج تبدآن محادثات بشأن اتفاقية دفاعية في القطب الشمالي لمواجهة روسيا
  • مـا هـي الحضـارة الحقيقيـة؟