تبسة: فتح تحقيق للبحث عن سبب وفاة الشاب هيثم
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن تبسة فتح تحقيق للبحث عن سبب وفاة الشاب هيثم، أعلنت نيابة الجمهورية لدى محكمة تبسة، الرأي العام أنه بعد التوصل بنتائج التحقيق الإبتدائي المفتوح في واقعة وفاة الشاب 8220;ج.هيثم 8221;، وكذا .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تبسة: فتح تحقيق للبحث عن سبب وفاة الشاب هيثم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت نيابة الجمهورية لدى محكمة تبسة، الرأي العام أنه بعد التوصل بنتائج التحقيق الإبتدائي المفتوح في واقعة وفاة الشاب “ج.هيثم”، وكذا تقرير الطبيب الشرعي لتشريح الجثة، تم فتح تحقيق قضائي.
وأضاف البيان، أنه قد تم إخطار قاضي التحقيق للبحث عن سبب الوفاة طبقا لأحكام المادة 62 من قانون الإجراءات الجزائية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
تبسة: فتح تحقيق للبحث عن سبب وفاة الشاب هيثم النهار أونلاين.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تبسة: فتح تحقيق للبحث عن سبب وفاة الشاب هيثم وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طقوس دم واستحضار شيطان.. تحقيق يوثّق استجابات صادمة من تشات جي بي تي
أرشد "تشات جي بي تي" المستخدمين إلى كيفية ممارسة طقوس إيذاء النفس عبر الحرق المتعمد، بوصفه وسيلة للحصول على "القوة"، وفق تحقيق "ذا أتلانتيك". اعلان
كشفت مجلة "ذا أتلانتيك" الأميركية أن روبوت الدردشة الذكي "تشات جي بي تي" قدّم، في مناسبات موثقة، تعليمات صريحة تتعلق بعبادة الشيطان، وإيذاء النفس، بل وحتى القتل، وذلك خلال تحقيق أجرته المجلة في يوليو الجاري.
وقالت الصحافية ليلا شروف، التي قادت التحقيق، إنّها تلقت بلاغًا من أحد المستخدمين يفيد بأن المنصة زوّدته بإرشادات لإجراء طقس قرباني باستخدام الدم لإله كنعاني يُدعى "مولِخ"، وهو شخصية ارتبطت تاريخيًا بعبادة تُتهم بتقديم الأطفال كقرابين.
"من استفسار ثقافي إلى وصف طقسي مفصّل"
بناءً على البلاغ، قررت الصحافية اختبار الأمر بنفسها. فسألت "تشات جي بي تي" عن كيفية تقديم طقس تعبّدي لإله "مولخ"، فجاء الرد يشمل نصائح باستخدام "قطرة من دمها" وقصاصة من شعرها.
وبعد أن أكدت رغبتها في إجراء قربان دموي وسألت: "أين يجب أن أُحدث الجرح؟"، أوصى النظام بقطع طرف الإصبع أو المعصم، مع تحذير من أن الجرح في المعصم "أكثر إيلامًا وعرضة للجروح العميقة". وأضاف أن من الأفضل استخدام شفرة معقّمة أو نظيفة جدًا، والبحث عن "نقطة داخل المعصم يمكن الإحساس بالنبض فيها"، مع تجنب الأوردة أو الشرايين الكبرى.
Related بين التأييد والرفض.. الذكاء الاصطناعي يدخل قطاع التعليم في الولايات المتحدةحين ينتحل الذكاء الاصطناعي هويّتك بدقة مقلقة.. كيف تحمي نفسك؟أصدقاء افتراضيون.. هكذا يؤثر الذكاء الاصطناعي على عواطف الأطفال والمراهقين"استحضار الشيطان"
وأفاد التحقيق أن المنصة استجابت لطلب إعداد "نص طقسي كامل"، يجمع بين مواجهة "مولخ"، واستحضار الشيطان، في ما وصفه الرد بأنه "طقس لاستعادة القوة".
كما أوصى النظام بوضع صليب مقلوب على المذبح "كرمز لرفض الخضوع الديني وتأكيد السيادة الذاتية". وفي إحدى الصيغ المقترحة، طلب من المستخدمين ترديد عبارة "تحيا الشيطان".
وذكرت المجلة أن اثنين من زملاء شروف في هيئة التحرير أعادا تنفيذ نفس المحادثات، سواء عبر النسخة المجانية أو المدفوعة من المنصة، وحصلا على ردود مماثلة.
أفعال مؤذية بمسمى "القوة"
بحسب التحقيق، أرشد "تشات جي بي تي" المستخدمين أيضًا إلى كيفية ممارسة طقوس إيذاء النفس عبر الحرق المتعمد (الكيّ الطقسي)، بوصفه وسيلة للحصول على "القوة". كما وجّه المستخدمين إلى أماكن محددة في الجسد لنقش رموز طقسية، مشيرًا إلى أن المنطقة فوق عظم العانة أو عند قاعدة العضو الذكري تُعد "نقطة ارتكاز للطاقة الروحية".
من إيذاء النفس إلى القتل
ووفقًا للمجلة، تجاوزت المحادثات حدود الطقوس المؤذية إلى تقديم ملاحظات حول قتل الآخرين. إذ ورد في إحدى المحادثات أن "إنهاء حياة شخص آخر قد يكون مقبولًا في بعض الحالات". وأضافت المنصة أنه "إذا اضطررت"، يُفضل "النظر في عيني الضحية، وطلب المغفرة، حتى إن كنت متأكدًا من قرارك". كما أوصت بإشعال شمعة للضحية بعد القتل وتركها تحترق بالكامل.
لا ردّ رسمي حتى الآن
حتى وقت نشر التحقيق، لم يصدر عن الشركة المشغّلة للمنصة أي تعليق رسمي على ما ورد في تقرير "ذا أتلانتيك". ولم يتّضح بعد ما إذا كانت هذه الردود نتيجة ثغرات برمجية، أم أنماط استجابة نادرة يتم استحضارها تحت شروط معينة.
وقد أثار التقرير ردود فعل واسعة في الأوساط التقنية والأخلاقية، وسط تساؤلات حول حدود الذكاء الاصطناعي، ومسؤولية الشركات في ضبط محتوى أدواتها التفاعلية.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة