قرار حكومي بشأن استخراج تصاريح المستثمرين في القاهرة التاريخية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أصدر الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، عدة إجراءات لتيسير استخراج التصاريح اللازمة لراغبي الاستثمار في القاهرة التاريخية، التي يتولى الصندوق تطويرها.
قرار مهم لرئيس الوزراء بشأن القاهرة التاريخيةوأعلن صندوق التنمية الحضرية، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 119 لسنة 2024، والخاص بتيسير استخراج تصاريخ راغبي الاستثمار في القاهرة التاريخية، ونص قرار رئيس الوزراء على التالي:
- تشكل مجموعة عمل برئاسة ممثل عن صندوق التنمية الحضرية وعضوية ممثلين عن وزارتي «السياحة والآثار، الطيران المدني»، ومحافظة القاهرة، والجهاز القومي للتنسيق الحضاري، وجامعة حلوان، والمركز القومي لبحوث الإسكان والبناء، وقطاع الدفاع المدني بوزارة الداخلية، ولها أن تستعين بمن تراه من ذوي الخبرة والمتخصصين لمعاونتها في المهام المسندة إليها.
- مع عدم الإخلال بأحكام القوانين المعمول بها تختص مجموعة العمل باتخاذ الإجراءات اللازمة لتيسير استصدار التراخيص اللازمة للمستثمرين الراغبين في تنفيذ مشروعات بنطاق القاهرة التاريخية.
- تجتمع مجموعة العمل بصفة دورية مرة كل أسبوع على الأقل أو كلما دعت الحاجة لذلك.
- تعد مجموعة العمل تقريرا دوريا شهريا بنتائج أعمالها وتوصياتها وآليات تنفيذها بعرضه رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية على رئيس مجلس الوزراء تمهيدا لاتخاذ اللازم بشأنه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة التاريخية رئيس مجلس الوزراء الاستثمار بالقاهرة التاريخية صندوق التنمية الحضرية تطوير القاهرة التاريخية شقق التنمية الحضرية صندوق التنمیة الحضریة القاهرة التاریخیة رئیس مجلس
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: خلاف حكومة نتنياهو بشأن الإفراج عن أسرى فلسطينيين بدأ على واتساب
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن الخلاف الذي نشب بين وزارء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بعد الإفراج عن أسرى فلسطينيين من غزة، بدأ عن طريق مجموعة على تطبيق واتساب، يضم مجموعة من وزراء الحكومة الإسرائيلية، وبدأها وزير الشتات الإسرائيلي حينما قال إنه يطالب وزارة الأمن ووزير الأمن جالانت إيضاح التفاصيل التي جرى على أساسها الإفراج عن الغزيين وعلى رأسهم الدكتور محمد أبو سلمية.
مطالبات بإقالة رئيس الشاباك الإسرائيليوأضافت خلال رسالة على الهواء: «إتمار بن غفير ذهب إلى أبعد من ذلك وتحدث عن ضرورة إقالة رئيس الشاباك الإسرائيلي كونه المسؤول عن الإفراج عن مجموعة الإرهابيين- على حد وصفه- بعدها تحدث وزراء وأعضاء داخل الحكومة وتمادوا أكثر وأكثر، وطالبوا بإقالة جميع الأجهزة الأمنية داخل الحكومة، لأنها المسؤولة عن قرار الإفراج عن الغزيين من المعتقل».
الإفراج عن مدير مجمع الشفاء الطبيوتابع: «كان هناك ملاسنات ولغط كبير حول على من تقع عليه هذه المسؤولية، وحاول نتنياهو الإشارة بأصابع الاتهام إلى كل الوزراء، وقال في بيان إنه لم يكن يعلم بقرار الإفراج عن أبو سلمية مدير مجمع الشفاء الطبي إلا من وسائل الإعلام، وكذلك وزير الأمن جالانت لم يكن لديه خبر عن نية الشاباك في الإفراج عن سلمية أو ملحة السجون الإسرائيلية».