الاقتصادي اليابان.. انخفاض غير مسبوق في عدد السكان عام 2022
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن اليابان انخفاض غير مسبوق في عدد السكان عام 2022، ت + ت الحجم الطبيعي شهدت اليابان انخفاضاً قياسياً في عدد سكانها عام 2022، بحسب بيانات حكومية صدرت الأربعاء، في وقت تكثف الحكومة .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليابان.. انخفاض غير مسبوق في عدد السكان عام 2022، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
شهدت اليابان انخفاضاً قياسياً في عدد سكانها عام 2022، بحسب بيانات حكومية صدرت الأربعاء، في وقت تكثف الحكومة اليابانية التدابير في مسعى لزيادة معدل المواليد المنخفض للغاية.
بلغ عدد السكان الذين يحملون الجنسية اليابانية 122,42 مليوناً في الأول من يناير 2023، أي أقل بنحو 800500 شخص عن عام 2021، وفقًا لتقرير صادر عن وزارة الداخلية.
وأشارت الوزارة إلى أن التراجع الذي بلغ 0,65 بالمئة هو الأعلى منذ عام 1968، عندما تم توفير الإحصاءات القابلة للمقارنة.
للمرة الأولى، سجلت جميع مقاطعات البلاد وعددها 47 انخفاضاً في عدد سكانها.
وتشهد دول صناعية عدة انخفاضاً في معدلات المواليد، لكن هذا الاتجاه واضح بشكل خاص في الأرخبيل الياباني، حيث لا يكف عدد السكان عن الانخفاض منذ 14 سنة متتالية.
ونحو 30 بالمئة من سكان اليابان هم في سن 65 عاماً وما فوق، ما يضع البلاد في المرتبة الثانية عالمياً بعد موناكو.
في المقابل، ارتفع عدد الأجانب المقيمين في البلاد بنحو 289498 نسمة العام الماضي، أي بزيادة قدرها 10,7 بالمئة، ليصل عددهم الاجمالي إلى حوالى ثلاثة ملايين نسمة، وهو رقم قياسي.
كما تزامن الارتفاع الحاد مع تخفيف قيود السفر إلى اليابان للحد من انتشار كوفيد-19 العام الماضي.
وتفرض اليابان قواعد هجرة صارمة نسبيًا، لكن الحكومة تعمل على تخفيفها تدريجا لمواجهة الافتقار إلى اليد العاملة.
وفي يناير، قال رئيس الوزراء فوميو كيشيدا إن اليابان "توشك أن تعجز عن الاستمرار في العمل كمجتمع".
سجل الأرخبيل أقل من 800 ألف ولادة في عام 2022، وهو أدنى مستوى على الإطلاق، وفقًا لأرقام صدرت في وقت سابق هذا العام.
وقال المتحدث باسم الحكومة هيروكازو ماتسونو في مؤتمر صحافي الأربعاء "إن الانخفاض في عدد الأطفال والسكان قضية مهمة تشمل الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والحماية الاجتماعية لليابان".
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اليابان.. انخفاض غير مسبوق في عدد السكان عام 2022 وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعصار تشيدو يكشف التوترات بين السكان المحليين والمهاجرين في مايوت
لم يتسبب الإعصار تشيدو في تدمير البنية التحتية الهشة في مايوت فحسب، بل كشف أيضًا عن التوترات عميقة الجذور بين السكان المحليين وأعداد المهاجرين الكبيرة فيها.
وتحمل آلاف الأشخاص الذين دخلوا الجزيرة بشكل غير قانوني وطأة العاصفة التي ضربت أرخبيل المحيط الهندي.
أخبار متعلقة ليس إعصار شيدو وحده.. الجفاف وسوء التغذية يضربان مايوت الفرنسيةحصيلة صادمة.. توقعات بارتفاع عدد قتلى إعصار "تشيدو" في فرنساصور| ساعات حرجة للبحث عن ناجين بعد إعصار شيدو في مايوت الفرنسيةوقالت السلطات في مايوت، أفقر أقاليم فرنسا، إن كثيرين تجنبوا الملاجئ الطارئة خوفا من الترحيل، مما جعلهم، وأحياء الصفيح التي يعيشون فيها، أكثر عرضة لدمار الإعصار. مع ذلك، فإن بعض السكان المقيمين بشكل قانوني المحبطين اتهموا الحكومة بتوجيه الموارد الشحيحة إلى المهاجرين على حسابهم.
قالت فاطمة، أمس السبت، وهي أم لخمسة أطفال تبلغ من العمر 46 عامًا وتعاني أسرتها من صعوبة العثور على مياه نظيفة منذ العاصفة: "لم أعد أحتمل الأمر، فمجرد الحصول على الماء أصبح أمرا معقدا".
وأضافت فاطمة، التي لم تذكر سوى اسمها الأول لأن عائلتها معروفة محليًا، أن "الجزيرة لا تستطيع دعم الأشخاص الذين يعيشون فيها، ناهيك عن السماح بوصول المزيد منهم".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التدمير في إقليم مايوت الفرنسي بعد إعصار شيدو- أ ف بجزيرة مايوت
يشار إلى أن جزيرة مايوت، وهي إقليم فرنسي، يقع بين مدغشقر وقارة أفريقيا، ويبلغ تعداد سكانها أكثر من 320 ألف نسمة، من بينهم ما يقدر بـ 100 ألف مهاجر، معظمهم قدموا من جزر القمر القريبة، والتي لا تبعد سوى 70 كيلومترا (43 ميلا).
وأصبحت الخدمات العامة الهشة في الجزيرة، المصممة لعدد سكان أقل بكثير، مثقلة بالأعباء.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قال خلال زيارته هذا الأسبوع: "لا يمكن حل مشاكل مايوت دون معالجة الهجرة غير الشرعية"، معترفا بالصعوبات التي يفرضها النمو السكاني السريع في الجزيرة.
وأضاف أنه "رغم استثمارات الدولة إلا أن ضغوط المهاجرين جعلت كل شيء ينفجر". وزاد الإعصار من تفاقم مشاكل الجزيرة بعد أن دمر منازل ومدارس ومنشآت بنية تحتية رغم أن حصيلة الوفيات الرسمية تظل عند 35 قتيلا، فإن السلطات تقول إن أي تقديرات ربما تكون أقل بكثير من الحصيلة الحقيقية، مع وجود مخاوف من أن يكون المئات وربما الآلاف قد لقوا حتفهم. وفي الوقت ذاته، ارتفع عدد المصابين بجروح خطيرة إلى 78 مصابًا.
وتشكل أحياء الصفيح الخاصة بالمهاجرين، والمعروفة باسم "بانجاس"، مشكلة منذ فترة طويلة في مايوت.إعادة البناء
قال ماكرون: "هل يمكننا حل مشكلة أحياء الصفيح اليوم؟ الجواب هو لا. وسنتعامل معها خلال مرحلة تثبيت الاستقرار وإعادة البناء." ولدى معظم المهاجرين روابط عائلية في مايوت ويتحدثون نفس اللغة.
وهم يسعون إلى حياة أفضل في الجزيرة بدلا من السعي إلى الوصول إلى القارة الأوروبية. وبالنسبة للكثيرين، مثل نازكا أنطواني، وهي مواطنة من جزر القمر تعيش في مايوت منذ عقد من الزمان، فقد أثار الإعصار مخاوف بشأن التهجير.
هذه المخاوف ليست بلا أساس. ففي العام الماضي، أطلقت فرنسا عملية وامبوشو، وهي حملة مثيرة للجدل لهدم أحياء الصفيح وترحيل المهاجرين غير المسجلين. وألمح ماكرون إلى إمكانية استئناف سياسات مماثله، لكنه شدد على أن جهود إعادة الإعمار ستكون لها الأولوية.