رئيس فيتنام يعلن استقالته من منصبه
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أعلنت وسائل إعلام فيتنامية لوكالة الأنباء الفرنسية، اليوم الأربعاء، أن رئيس فيتنام فو فان ثيونج يعلن استقالته من منصبه..
مدرب فيتنام يتحدث عن تطور مستويات منتخبات أفريقيا وآسيا أمم آسيا .. اليابان يتفوق على فيتنام برباعية في أولى الجولاتوفي وقت سابق، كشفت مصادر في السفارة الفيتنامية في فيينا، يوم الاثنين الموافق 11 يوليو 2023، أن رئيس فيتنام يجري زيارة رسمية إلى النمسا يوم 23 يوليو الجاري.
وأضافت المصادر، أن ثيونج سيجري محادثات مهمة مع نظيره النمساوي ألكسندر فان دير بيلين، وبحضور كبار رجال الدولة لدعم علاقات التعاون الاقتصادي بين البلدين وتعزيز الشراكة الأوروبية الآسيوية.
ووافقت لجنة الحزب المركزية، وهي هيئة عليا لصنع القرار في فيتنام التي يحكمها الحزب الشيوعي، على استقالة ثونج بعد حوالي عام من انتخابه.
ويلعب الرئيس دورا احتفاليا إلى حد كبير ولكنه واحد من أفضل أربعة مناصب سياسية في دولة جنوب شرق آسيا.
ومن المتوقع اجتماع اللجنة جلسة استثنائية للبرلمان الفيتنامي المقرر عقدها يوم الخميس، كي يؤكد النواب قرارات الحزب.
واستقال ثونج، البالغ من العمر 53 عاما، بعد أيام من إعلان الشرطة الفيتنامية اعتقال رئيس سابق لمقاطعة كوانج نجاي في وسط فيتنام بتهمة الفساد المزعوم قبل عقد من الزمان، والذي خدم بينما كان ثونج رئيس الحزب هناك.
وكان أيضا مسؤولا كبيرا في الحزب في المركز الاقتصادي لمدينة هو تشي مينه، التي هزتها عملية احتيال مالية طويلة الأمد بمليارات الدولارات، والتي تجري حاليا محاكمة كبيرة لها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس فيتنام استقالته منصبه
إقرأ أيضاً:
«البدوي» يتراجع عن استقالته من حزب الوفد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور السيد البدوي، الرئيس السابق لحزب الوفد، تراجعه عن قرار اعتزال العمل السياسي داخل حزب الوفد، وذلك استجابة لمطالب الوفديين في شتى المحافظات.
وأصدر «البدوي» بيانًا رسميًا قال فيه: "الزميلات والزملاء الأعزاء أبناء الوفد العريق بداية أشكركم على مشاعركم النبيله التي عبرتم عنها في رسائلكم واتصالاتكم بشخصي وما نشرتموه عبر وسائط الإعلام الاجتماعي، والتي إن دلت على شيء فإنما تدل على المعدن الأصيل والخلق النبيل والعرفان والتقدير لما بذلناه سويا من جهد وطني مخلص خلال فترة صعبة من فترات تاريخنا المعاصر، وكذلك ما ابديتموه من حرص شديد على الوفد تاريخا وحاضرا ومستقبلا باعتباره حجر الزاوية في الحياة السياسية المصرية".
وتابع: "وتابعت أيضًا إصرار العديد من الوفديين على مقابلتي لإثنائي عن بيان أصدرته يوم الجمعة الماضي وأود أن أؤكد أنه يشرفني ويسعدني أن ألتقي دائمًا بزملائي وأبنائي أبناء الوفد الذين رفعوا رايته في ثورتين وفي مواجهة من أدمروا شرا لمصر وشعبها".
وأضاف: "ولكن يعز عليّ مشقة السفر والانتقال للقائي.. فرسالة واحدة من مئات الرسائل التي تلقيتها منكم كافيه دون مشقة السفر".
وأردف: "رسالتكم وصلتني وطلبكم لا أستطيع |أن أرفضه ولكن أود أن أوضح أن تخرجي من المشهد الوفدي الحالي أو بمعنى أدق تنصلي من أداء الإدارة الحالية للوفد لا يعني ابتعادي أو تركي لوفدي الذي هو بالنسبة لي ولكثير من الوفديين تراث وطني توارثته عن أبي وجدي ولا يمكن لمن هو مثلي أن يبدد ما تركه الآباء والأجداد".
واستطرد: "وكما غاب الوفد عن الساحة ثلاثين عامًا منذ حل الأحزاب عام ١٩٥٣ وعاد قويًا في عام ١٩٨٤ سوف يعود الوفد قريبا بإرادة أبنائه المخلصين قويا ممثلا وبحق المعارضة الوطنية التي تصون الوطن وترعي مصالح أبنائه".
واختتم: "واستجابة لمشاعركم الغاليه ومحبتكم التي كانت وستظل دائمًا أغلى وأعظم ما انعم به الله عليّ أعلن تراجعي عما ورد في بياني عن تخارجي من المشهد الوفدي والذي فهم علي انه انسحاب من الوفد وتخلي عن ابنائه.. ولا يفوتني أن أتوجه أيضا بكل الشكر والتقدير والاحترام لزملائي وأبنائي أعضاء الهيئة العليا على موقفهم ومشاعرهم ومودتهم التي اظهروها والتي لم تغب عني يوما".