خيرية الشارقة: 250 ألف مستفيد من مشروع “إفطار صائم” في 43 دولة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
تنفذ جمعية الشارقة الخيرية مشروع “إفطار صائم” في 43 دولة، والذي يستفيد منه 250 ألف شخص وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية في عواصم البلدان التي تغطيها أعمال الجمعية ومكاتبها.
وقال محمد عبدالرحمن آل علي مدير إدارة المشاريع والعون الخارجي إن مشروع “إفطار صائم” يأتي ضمن البرامج التي تحرص جمعية الشارقة الخيرية على تنفيذها سنوياً مع بداية شهر رمضان المبارك لمساعدة المحتاجين واستكمالاً للمساعدات الإنسانية التي تقدمها في عدة دول حول العالم .
وأشار آل علي إلى أن عمليات التوزيع تشمل 250 ألف مستفيد بواقع 20 ألف مستفيد في مصر و10 آلاف مستفيد في البحرين و6 آلاف في إثيوبيا و15 ألفا في الهند و7000 مستفيد في مالاوي و4 آلاف في الأردن و5 آلاف مستفيد في البوسنة و4 آلاف في باكستان ومثلها في أفغانستان وكذلك 4 آلاف مستفيد في المغرب و2000 في البرازيل إلى جانب عدد آخر من المستفيدين في عدة دول أخرى.
ولفت إلى أن مشروع “إفطار صائم” خارج الدولة يشهد إقبالاً كبيراً من الصائمين خلال الشهر الفضيل، حيث تتم عمليات التوزيع على المستفيدين من مواطني وسكان تلك الدول، كما يتم التركيز على تنفيذ المشروع ليشمل اللاجئين في المخيمات.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: إفطار صائم مستفید فی
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة في “أرض الصومال” يفوز بالانتخابات
الصومال – ذكر موقع “جروي أونلاين” الإخباري أن زعيم المعارضة في “أرض الصومال” عبد الرحمن سيرو فاز بالانتخابات الرئاسية في المنطقة الانفصالية، متغلبا على الرئيس الحالي موسى بيهي عبدي.
وحسب المعلومات فقد أعلنت اللجنة الوطنية أن من سيكون رئيس البلاد في عام 2025 ومن سيحكم دولة أرض الصومال هو عبد الرحمن سيرو.
وأعلنت “أرض الصومال”، التي تحتل موقعا استراتيجيا قرب مدخل البحر الأحمر، استقلالها عن حكومة مقديشو في عام 1991 دون أن تنال اعترافا من أي دولة لتواجه قيودا تتعلق بالحصول على التمويل الدولي وقدرة سكانها البالغ عددهم ستة ملايين نسمة على السفر.
وتوجه الناخبون في أرض الصومال إلى صناديق الاقتراع يوم الأربعاء الماضي لاختيار رئيس في وقت ترى فيه المنطقة الصومالية المنشقة اعترافا دوليا وشيكا بعد ثلاثة عقود من الحكم الذاتي الفعلي.
وتشعر أرض الصومال بالتفاؤل بأن إدارة ترامب القادمة ستعيد النظر في اعتراف واشنطن القديم بسيادة مقديشو على أرض الصومال.
وعبر عدد من كبار المسؤولين في وزارة الخارجية الذين عملوا على السياسة تجاه أفريقيا خلال فترة ولاية ترامب الأولى علنا عن دعمهم للاعتراف بأرض الصومال.
المصدر: “رويترز”