شاكيرا تُشبه بيكيه بشخصية فولدمورت الشريرة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
وكالات
انتقدت المطربة الكولومبية شاكيرا صديقها السابق جيرارد بيكيه، وشبهته بالشخصية الشريرة في سلسلة أفلام هاري بوتر “فولدمورت”
وتحدثت شاكيرا،عن أحدث ألبوماتها والذي جاء بعنوان Las Mujeres Ya No Lloran (النساء لا يبكين بعد الآن)، حيث أكدت وجود أغنية موجهة إلى بيكيه، وأغنية منفردة أخرى بعنوان Ultima تغني فيها “بالتأكيد مع مرور الوقت ستندم على ذلك، وفي يوم من الأيام سترغب في العودة إلى بابي”.
وحين سئلت عما إذا كانت تعني بيكيه في هذه العبارة، أجابت شاكيرا: “فولدمورت؟ ذلك الشخص الذي لا ينبغي ذكره؟ آمل أن تكون هذه الأغنية الأخيرة التي سأكتبها عن هذا الأمر، وله، لقد شعرت أنه لا يزال هناك شيء ما عالق في حلقي، وكنت بحاجة لإخراجه”.
وأضافت: “قمت بغناء الأغنية لرئيس التسويق في شركة سوني وبدأ في البكاء، لم أرَ رجلًا يبكي في الاستوديو الخاص بي من قبل”.
وتابعت شاكيرا : “لقد أوقفت مسيرتي لفترة طويلة لأكون بجوار جيرارد حتى يتمكن من لعب كرة القدم.. كان هناك الكثير من التضحيات من أجل الحب”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بيكيه جيرارد شاكيرا
إقرأ أيضاً:
«دار الوثائق» تستعرض تجربتها في التحول الرقمي
شاركت دار الوثائق في الشارقة بمؤتمر الأرشيف في العصر الرقمي، الذي ينظمه المركز الوطني للوثائق والمحفوظات في الرياض بالمملكة العربية السعودية، ويجمع نخبة من المختصين والباحثين في مجال الوثائق والتوثيق من مختلف المؤسسات في عدد من دول العالم.
وتناولت أحدث الممارسات والتقنيات وأثر الذكاء الاصطناعي على إدارة الوثائق، إضافةً إلى تجربتها في رقمنة الوثائق وتحقيق التحول الرقمي.
وقدمت الدار 3 أوراق عمل متخصصة، حيث قدمت الموظفة عبير الحمادي، ورقة عمل بعنوان: «حماية الوثائق وأهمية المعلومات والأمن السيبراني»، للحديث عن أهمية تعزيز أمن المعلومات وحماية الوثائق الرقمية من التهديدات السيبرانية، بتبني أحدث التقنيات والتدابير الوقائية لضمان سرية البيانات وسلامتها.
فيما استعرضت مريم الملص، في ورقة بعنوان: «البرنامج الرقمي لدار الوثائق» تجربة الدار في تطوير برامج رقمية متخصصة لإدارة الوثائق، كما تم تقديم رؤية مستقبلية حول كيفية تسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي، لتحسين وتسريع عمليات الفرز والتصنيف والاسترجاع.
أما علياء آل علي، فقدمت ورقة بعنوان: «ممارسات إدارة المعرفة وضوابط التوثيق لتحسين الأداء الحكومي» والتي تعكس الدور المحوري لإدارة المعرفة في تحسين الأداء بتعزيز كفاءة اتخاذ القرار، وضمان استمرارية المعرفة المؤسسية، وتحقيق التكامل بين الإدارات المختلفة.
وأكدت الدار أن هذه المشاركة تأتي في إطار حرصها المستمر على تعزيز حضورها في المؤتمرات الدولية التي تتيح فرص تبادل الخبرات مع المؤسسات الرائدة عالمياً، بما يسهم في تطوير منظومة إدارة الوثائق بالشارقة وفق أعلى المعايير العالمية، والتماشي مع رؤية الإمارة في الحفاظ على الإرث التاريخي بأساليب متطورة ومستدامة.