شاكيرا تُشبه بيكيه بشخصية فولدمورت الشريرة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
وكالات
انتقدت المطربة الكولومبية شاكيرا صديقها السابق جيرارد بيكيه، وشبهته بالشخصية الشريرة في سلسلة أفلام هاري بوتر “فولدمورت”
وتحدثت شاكيرا،عن أحدث ألبوماتها والذي جاء بعنوان Las Mujeres Ya No Lloran (النساء لا يبكين بعد الآن)، حيث أكدت وجود أغنية موجهة إلى بيكيه، وأغنية منفردة أخرى بعنوان Ultima تغني فيها “بالتأكيد مع مرور الوقت ستندم على ذلك، وفي يوم من الأيام سترغب في العودة إلى بابي”.
وحين سئلت عما إذا كانت تعني بيكيه في هذه العبارة، أجابت شاكيرا: “فولدمورت؟ ذلك الشخص الذي لا ينبغي ذكره؟ آمل أن تكون هذه الأغنية الأخيرة التي سأكتبها عن هذا الأمر، وله، لقد شعرت أنه لا يزال هناك شيء ما عالق في حلقي، وكنت بحاجة لإخراجه”.
وأضافت: “قمت بغناء الأغنية لرئيس التسويق في شركة سوني وبدأ في البكاء، لم أرَ رجلًا يبكي في الاستوديو الخاص بي من قبل”.
وتابعت شاكيرا : “لقد أوقفت مسيرتي لفترة طويلة لأكون بجوار جيرارد حتى يتمكن من لعب كرة القدم.. كان هناك الكثير من التضحيات من أجل الحب”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بيكيه جيرارد شاكيرا
إقرأ أيضاً:
ندوة لـ”خريجي الأزهر” بنيجيريا حول تجديد الفتوى
عقد فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، ببرنو نيجيريا، محاضرة بعنوان: “ضرورة التجديد”، وذلك ضمن فعاليات الحملة التوعوية، التي نظمها الفرع بعنوان: “ومضات أزهرية .. قراءة في كتاب القول الطيب”، للإمام الأكبر، الدكتور أحمد محمد الطيب، شيخ الأزهر، حيث ألقيت المحاضرة باللغة العربية، بمدرسة باباغنا للدراسات الإسلامية للبنات، بمدينة ميدغري، نيجيريا، بحضور 40 شخصًا، وذلك في إطار توجهات الأزهر الشريف لنشر الوسطية والاعتدال.
الضويني يتفقد تجهيزات جناح الأزهر بمعرض القاهرة الدولي للكتاب جناح الأزهر بمعرض الكتاب يقدم لزوَّاره من محبي العربية رسائل الجوهري الصغيرأكد إبراهيم موسى، عضو الفرع، أن التجديد يعني قراءة النصوص الشرعية قراءة توضح فيها أحكام النوازل، لأن الشريعة الإسلامية شريعة صالحة لكل زمان ومكان، ولا يكون ذلك إلا بتجديد الفتوى حسب تطور الزمان والمكان، مشيرًا إلى أن التجديد يكون في الفروع، كالمعاملات المالية وغيرها، ولا يكون فى الأصول كأركان الإسلام والعقيدة.
وأوضح أن من يقوم بالتجديد هو من بلغ منزلة الاجتهاد، وقد يكون فردا أو جماعة أو مؤسسة.
خريجي الأزهر بالمنيا تحذر من خطورة الانحرافات الفكريةوعلى صعيد اخر، عقد فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بالمنيا، عدة فعاليات بالتعاون مع لجنة صانعي السلام، حول التحذير من خطورة الانحرافات الفكرية، وأهمية الحوار في الإسلام، حيث عقدت ندوة توعية تثقيفية بعنوان: “خطورة الانحراف الفكري”، بمدرسة السادات الإعدادية بنات، تحدث بها الشيخ جمال عبدالحميد، عضو المنظمة، مشددًا على ضرورة نشر ثقافة السلام والتسامح بيننا، ومحاربة الانحرافات السلوكية، والتمسك بالقواعد والأسس التي يجب مراعاتها، حتى تتحقق الطمأنينة، ويسود الود والاحترام بين البشر، ليعم الأمن والأمان في ربوع الوطن العربي، لذلك فيجب علينا جميعاً ان نكون إخوة متماسكين، وألا يفرقنا شيء.
وتحدث الدكتور أحمد عزمي، من مديرية الأوقاف، عضو لجنة صانعي السلام، عضو الفرع، قائلاً: إن السلام يبدأ من التحية، ليعم الأمن والأمان والاستقرار في جميع أنحاء البلاد، موضحًا أن المحبة والسلام يجب علينا جميعًا أن نحافظ عليهم من أي فتنه تنال منهم.
وشدد القس بولس نصيف، ممثل الكنيسة الكاثوليكية، عضو لجنة صانعي السلام، على أهمية التصدي للانحراف الأخلاقي وتطوراته، لأنها من الأخطار التي تهدد أمن وأمان هذا الشعب العظيم، والوطن العربي بأكمله.
وتم عقد ندوة بمدرسة طه حسين الابتدائية، بعنوان: “الانحرافات الفكرية لدى الجماعات المتطرفة”، تحدث فيها الشيخ جمال عبدالحميد، عضو المنظمة، مبينًا خطر الغلو، وذم الشرع للغلو والغالين، وأن عدم الفهم الصحيح للمعاني الدينية، وتوجيهها في غير مسارها، كقضية الزهد، وقضية الجهاد، وقضية الولاء والبراء، وغيرها، ومثله الفهـم الخـاطئ لحقوق أهل الذمة وما لهم وما عليهم، هو السبب في الزج بالشباب في محاضن تربوية غير مؤهلة شرعيًا أو علميًا.