لبنان ٢٤:
2025-02-07@07:57:10 GMT

في صور.. تدريب مشترك للكتيبة الإيطالية والجيش

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

في صور.. تدريب مشترك للكتيبة الإيطالية والجيش

نفذت الكتيبة الإيطالية التابعة لليونيفيل (ITALBATT) تدريبا مشتركا لمدة أسبوع، على تقنيات النزول بالحبال مع عناصر من الجيش اللبناني، في قاعدة الشواكير - صور، حيث اقامت القوات المتخصصة في الجبال نشاطا تدريبيا مشتركا مع جنود من اللواء الخامس، لمشاركة تقنيات النزول بالحبال من خلال التغلب على العوائق العمودية.

  الدورة التي استمرت من 11 الحالي إلى 15 منه، شهدت مشاركة أكثر من 15 عنصرا من الجيش اللبناني، واجرى جنوده خلال الاختبار النهائي، عمليات هبوط باستخدام التقنيات التي تشاركوها خلال أسبوع التدريب.   وقد أعرب رئيس أركان اللواء الخامس العميد ميشال البردويل عن ارتياحه وشكره للكتيبة، على "النشاط التدريبي القيم والضروري لتحسين مهارات الجنود اللبنانيين والإيطاليين، وكذلك التكيف بشكل متزايد مع الأنشطة المنسقة مع اليونيفيل".   وأشار الى ان "بناء قدرات الجيش يعد إحدى المهام الرئيسية لقوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1701، والذي يشكل العمود الفقري لتفويض بعثة الأمم المتحدة الإيطالية في اليونيفيل والجيش اللبناني".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مصر وتركيا تؤكدان في بيان مشترك رفض تهجير الفلسطينيين من أراضيهم

عقد وزيرا خارجية جمهورية مصر العربية وجمهورية تركيا مشاورات في أنقرة اليوم، والتي تناولت العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، حيث عُقِدت هذه المشاورات في إطار العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وخلُص الوزيران إلى العديد من النقاط المهمة، منها تأكيد الالتزام بإعادة إعمار القطاع دون تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم.

حلول الذكرى المئوية لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا

1. وضعا في الاعتبار حلول الذكرى المئوية لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا في عام 2025، عبر الوزيران عن رضائهما تجاه المسار الإيجابي للعلاقات الثنائية، وهو ما يتسق مع مخرجات اجتماع مجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى بين جمهورية مصر العربية وجمهورية تركيا في سبتمبر 2024، والتي انعكست في الزيادة الملحوظة لحجم التبادل التجاري، حيث وصلت قيمة التبادل التجاري بين البلدين 8.8 مليار دولار خلال عام 2024.

2. أكدا التزامهما نحو مواصلة جهودهما لتعزيز المناخ الاستثماري للقطاع الخاص والمستثمرين في البلدين، كما تعهدا بالاستمرار في دفع حجم التبادل التجاري بينهما قدماً ليبلغ ١٥ مليار دولار عبر تقوية العلاقات الاقتصادية والتجارية وتعزيز التعاون في مجال الصناعة.

3. رحبا بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى في غزة، وأثنيا على الجهود التي بذلتها جمهورية مصر العربية، ودولة قطر، والولايات المتحدة الأمريكية في هذا الصدد، كما دعما الجهود الرامية لضمان تنفيذ الاتفاق في كافة مراحله.

4. شددا على أهمية تكثيف الجهود الجماعية من قبل المجتمع الدولي لتخفيف المعاناة في غزة، وذلك عن طريق زيادة المساعدات الإنسانية، والالتزام بإعادة إعمار القطاع دون تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم وعلى ضوء آثار الحرب على قطاع غزة التي أدت إلى واحدة من أسوأ المآسي الإنسانية في التاريخ الحديث، دَعَا الوزيران في هذا السياق المانحين الدوليين إلى المشاركة الفعالة في مؤتمر إعادة الإعمار الذي من المتوقع أن تستضيفه مصر.

5. أكدا أهمية الحفاظ على دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) والتي لا يمكن الاستغناء عنها في سبيل دعم اللاجئين الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إضافة إلى التأكيد على ضرورة تراجع إسرائيل عن قراراتها التي تقوض دور الأونروا.

6. شددا على دعمهما القوي لصمود الشعب الفلسطيني والتزامه الثابت بأرضه ووطنه وحقوقه المشروعة وجدد البلدان رفضهما لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، سواءً من خلال الأنشطة الاستيطانية وضم الأراضي، أو من خلال التهجير والانتزاع من الأرض، أو تشجيع نقل الفلسطينيين إلى دول أخرى خارج الأراضي الفلسطينية لأغراض قصيرة أو طويلة الأجل على حد سواء، حيث أن مثل هذه الأعمال تهدد الاستقرار وتؤجج الصراع في المنطقة وتقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.

جددا التزامهما بمعالجة الأسباب الجذرية لعدم الاستقرار في الشرق الأوسط

7. جددا التزامهما بمعالجة الأسباب الجذرية لعدم الاستقرار في الشرق الأوسط من خلال تحقيق سلام عادل ودائم بين فلسطين وإسرائيل استنادا إلى القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، وحل الدولتين، لا سيما من خلال ترسيخ دولة فلسطينية على خطوط الرابع من يونيو 1976 وعاصمتها القدس الشرقية.

8. أكدا تصميمهما على وحدة وسيادة سوريا وسلامة أراضيها، وضمان ألا تشكل الأراضي السورية تهديداً لأي دولة. وشددا على أهمية وجود عملية سياسية شاملة تخدم مصالح الشعب السوري الشقيق. وجددا فهمهما المشترك حول العودة الطوعية والكريمة للنازحين السوريين إلى وطنهم. وفي هذا الصدد، أكدا أهمية مكافحة الإرهاب واقتلاعه من جذوره، والحفاظ على علاقات حسن الجوار مع دول المنطقة.

9. جددا التزامهما بدعم سيادة ووحدة الصومال وسلامة أراضيه، بالإضافة إلى دعم الحكومة الفيدرالية في تحقيق الأمن والاستقرار.

10. أعربا عن أسفهما وقلقهما بشأن الصراع المستمر في السودان، والذي أدى إلى عواقب إنسانية كارثية في جميع أنحاء البلاد والمنطقة، وأثنيا على قرار مجلس السيادة السوداني الانتقالي لإنشاء مناطق إنسانية بهدف تسهيل نفاذ وتوزيع المساعدات الإنسانية.

11. شددا على التزامهما بدعم عملية سياسية يقودها ويملكها الليبيون تحت رعاية الأمم المتحدة بهدف الحفاظ على الوحدة السياسية وأمن واستقرار وسيادة ووحدة الأراضي الليبية.

12. أكدا التزامهما بدعم العمل المنسق والمشترك من قبل المجتمع الدولي للقضاء على الإرهاب بجميع أشكاله، بما في ذلك معالجة أسبابه وجذوره الأيديولوجية ومكافحة تنقل العناصر الإرهابية عبر الحدود، ودَعَوا إلى "عدم التسامح مطلقاً" مع الإرهاب وداعميه. 

مقالات مشابهة

  • "وقاية النباتات" ينفذ برنامجًا تدريبيًا لاستخدام أحدث تقنيات حماية الحبوب والمنتجات المخزونة
  • «النباتات» ينفذ برنامجًا تدريبيًا لاستخدام أحدث تقنيات حماية الحبوب والمنتجات المخزونة
  • بـ 75 مليون دولار.. تحالف مصرفي من 4 بنوك يغطي قرضاً مشتركاً
  • شاهد | انتشار الجيش اللبناني في بلدة الطيبة جنوب لبنان بعد اندحار العدو الإسرائيلي
  • الاتحاد العراقي لكرة السرعة يوقع بروتوكول تعاون مشترك مع الاتحاد اللبناني للرياضات التقليدية
  • مصر وتركيا تؤكدان في بيان مشترك رفض تهجير الفلسطينيين من أراضيهم
  • الجيش اللبناني يدخل بلدة حدودية مع إسرائيل
  • الجيش اللبناني ينتشر في بلدة الطيبة بعد انسحاب قوات العدو الصهيوني
  • ‏الجيش اللبناني يعلن انتشار عناصره في بلدة "الطيبة" في القطاع الشرقي ومناطق حدودية أخرى جنوب الليطاني بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي
  • بعد تحريرها بشكل كامل.. الجيش اللبناني ينشر عناصره في بلدة الطيبة