عاجل : السعودية تنفذ عملية تطويق للمنطقة الاستراتيجية عند باب المندب
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عاجل السعودية تنفذ عملية تطويق للمنطقة الاستراتيجية عند باب المندب، الجديد برس استكملت فصائل ، محسوبة على السعودية، الأربعاء، تطويق المنطقة الاستراتيجية عند باب المندب ، غربي اليمن.وأفادت مصادر .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عاجل : السعودية تنفذ عملية تطويق للمنطقة الاستراتيجية عند باب المندب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس/
استكملت فصائل ، محسوبة على السعودية، الأربعاء، تطويق المنطقة الاستراتيجية عند باب المندب ، غربي اليمن.
وأفادت مصادر إعلامية بأن حمدي شكري قائد جناح السعودية بالعمالقة نجح خلال الساعات الماضية بتنفيذ عملية انتشار تحت مسمى “حملة امنية” شملت مديريات المضاربة وراس العارة وطور الباحة.
والمديريات سالفة الذكر تمثل ابرز لسان مضيق باب المندب الاستراتيجي.
ومع أن الانتشار الجديد حاول القائمين عليه تصويره بانه لملاحقة مطلوبين إلا ان توقيته يشير إلى أنه ضمن استراتيجية السيطرة على المناطق المطلة على باب المندب خصوصا وانها تأتي بعد يوم فقط على اجهاض محاولة انتشار لفصائل الإصلاح المدعومة من تركيا في محور طور الباحة.
وتشهد هذه المنطقة صراع متصاعد في ظل ترتيبات إقليمية لإعلان المنطقة الممتدة من الخوخة جنوب الحديدة وحتى البريقة في عدن مرورا بمديريات ساحلي لحج وتعز إقليم مستقل.
ومن شان الانتشار الجديد اقصاء اطراف إقليمية تمول مليشيات تتمركز هناك ابرزها الامارات التي تحتفظ بفصائل على ضفتي المندب الغربية والجنوبية إضافة إلى تركيا.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عاجل : السعودية تنفذ عملية تطويق للمنطقة الاستراتيجية عند باب المندب وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجدید برس
إقرأ أيضاً:
مقرر بالحوار الوطني: اعتماد البرلمان الأوروبي للشريحة الثانية من آلية مساندة الاقتصاد يعكس عمق الشراكة الاستراتيجية
قال الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، ومقرر لجنة أولويات الاستثمار بالحوار الوطني، ان اعتماد البرلمان الأوروبي لقرار تقديم الشريحة الثانية من حزمة الدعم المالي لمصر بقيمة 4 مليارات يورو يحمل العديد من الدلالات السياسية والاقتصادية، سواء على مستوى العلاقات الثنائية بين مصر والاتحاد الأوروبي أو على مستوى الدور الإقليمي الذي تلعبه مصر، مشيرا إلى أن قرار البرلمان الأوروبي يعكس عمق الشراكة الاستراتيجية بين مصر والاتحاد الأوروبي، حيث يُنظر إلى مصر باعتبارها حليفا رئيسيا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأضاف" محسب"، أن الاتحاد الأوروبي يدرك أهمية استقرار مصر نظرًا لدورها المحوري في قضايا مثل مكافحة الإرهاب، الهجرة غير الشرعية، وحفظ الأمن الإقليمي، لذلك فإن المساعدات المالية ليست مجرد دعم اقتصادي، بل تعكس أيضًا التزاما سياسيا من الاتحاد الأوروبي بتعزيز علاقاته مع مصر كشريك رئيسي، مشيرا إلى أن القرار يأتي تقديرا لجهود الرئيس المصري في دعم الأمن والاستقرار بالمنطقة.
تهدئة الأوضاع
وأكد عضو مجلس النواب، أن مصر تلعب دورا رئيسيا في تهدئة الأوضاع في الشرق الأوسط، سواء من خلال الوساطة في النزاعات الإقليمية أو من خلال الحفاظ على الاستقرار الداخلي في ظل التحديات العالمية الحالية.
وفيما يتعلق بالجانب الاقتصادي، أوضح " محسب"، أن هذه الشريحة من الدعم تأتي في وقت مهم لمصر، حيث تواجه تحديات اقتصادية تحتاج إلى تمويل خارجي لتخفيف الأعباء الاقتصادية وتحقيق الاستقرار المالي، لافتا إلى أن الاتحاد الأوروبي يعد من أكبر الشركاء التجاريين لمصر، وبالتالي فإن استمرار ضخ الدعم الأوروبي يعكس ثقة المؤسسات الأوروبية في قدرة مصر على تحقيق إصلاحات اقتصادية تعزز الاستقرار المالي والتنموي.
الحليف الموثوق
ونوه النائب أيمن محسب، عن أن اتصال رئيسة البرلمان الأوروبي بوزير الخارجية المصري للتهنئة يؤكد أن القرار استراتيجي مدروس يحمل إشارات إيجابية تجاه التعاون المستقبلي، كما أن حرص البرلمان الأوروبي على التصويت لصالح هذا الدعم يظهر أن أوروبا ترى في مصر حليفا موثوقا يمكن الاعتماد عليه في ملفات إقليمية هامة، مثل قضايا الأمن والهجرة.
وشدد " محسب"، على أن القرار يعد مؤشرا على مكانة مصر في السياسات الأوروبية وعلى التقدير الذي تحظى به على الساحة الدولية، لكنه في الوقت نفسه يضع مسؤولية كبيرة على الحكومة المصرية لاستثمار هذا الدعم في تحقيق إصلاحات اقتصادية مستدامة، وتعزيز الاستقرار الداخلي، والاستمرار في لعب دورها المحوري في المنطقة.