في لقاء خاص مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "بيج تايم" على قناة mbc، كشف النجم كريم عبد العزيز عن بعض أسرار حياته الشخصية لأول مرة. 

 

 

 

 صرح كريم عبد العزيز أنه يبلغ من العمر 48 عاما، وأن عمره لا يعيقه عن ممارسة الأنشطة التي يحبها، مثل لعب البلاي ستيشن.  أكد كريم عبد العزيز أنه يحب المرأة الأربعينية العاقلة، وشدد على أهمية ذكاءها وقوتها ووجود وجهة نظر خاصة بها.

 

 

 

  كشف كريم عبد العزيز عن سر المرأة بالنسبة له، وهو نظافة أظافرها وجمالها، كما أعترف كريم عبد العزيز بحبه الشديد للإلكترونيات، وقال أنه "بقى صايع بلاي ستيشن"، وكشف امتلاكه لاستوديو جميل بجوار منزله، يمارس فيه هوايته الخاصة.

 

و   أكد كريم عبد العزيز أنه "مجنون" باللون الأسود، ويفضل ارتداء الملابس السوداء في معظم الأحيان، كما كشف صفة غريبة في شراء الملابس، حيث أنه يشتري من نفس الطقم 40 نسخة.

 

 

 

  يذكر أن كريم عبد العزيز يعرض له في موسم رمضان 2024 مسلسل "الحشاشين" بطولة فتحي عبد الوهاب، ميرنا نور الدين، أحمد عيد، إسلام جمال، نيقولا معوض، سامي الشيخ، عمر الشناوي، نور إيهاب، سوزان نجم الدين، ياسر علي ماهر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامي عمرو أديب بلاى ستيشن رمضان فتحي عبد الوهاب كريم عبد العزيز للإلكترونيات كريم عبدالعزيز الملابس السوداء الكترونيات سوزان نجم الدين الشيخ عمر شخصي الإعلامي عمرو رمضان 202 موسم رمضان 2024

إقرأ أيضاً:

رمضان كريم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهر رمضان له عبق خاص يميزه عن كل شهور السنة، يكفى أنه الشهر الذى أُنزِلَ فيه القرآن، والمسلمون يحتفون فى كل بقاع الدنيا بقدوم هذا الشهر احتفاءً كبيرًا، غير أن احتفاء المصريين واحتفالهم به يتخذ أشكالًا عجيبة وغريبة، سر غرابتها أنها تنطوي على تناقضات ومفارقات فجة، منها على سبيل الدلالة لا الحصر أن غالبية المصريين يتأهبون لاستقبال الشهر بتوفير ما لذ وطاب من المأكولات والمشروبات وبكميات كبيرة ترهق البطن والجيب معًا، رغم أن جوهر فريضة الصوم يتمثل فى العزوف عن شهوات النفس والبطن والغريزة.

يسلك المصريون المسلمون وكأنهم مقبلون على شهر «إفطار»، وليس شهر «صيام». أليس فى ذلك دلالة على أننا فى سلوكنا الدينى نغفل، بل نهمل الجوهر ونتمسك بالمظهر؟ وفقًا لما يحدث على أرض الواقع يمكننا أن نطلق على شهر رمضان «شهر المسلسلات» وليس «شهر العبادات» بسبب التفاف الناس حول التليفزيونات لمتابعة المسلسلات التليفزيونية الحافلة بالمشاهد الفاضحة والألفاظ والمصطلحات الشعبية القبيحة التي تتعارض مع أبسط القيم الأخلاقية والدينية التي يدعو إليها هذا الشهر الفضيل. هذا من ناحية، ومن ناحية أخري لو أن الملايين – بل المليارات – من الجنيهات التي أُنفقت على هذه المسلسلات؛ لو أنها أُنفقت على المستشفيات التي يلجأ القائمون عليها إلى التسول – عبر شاشات التليفزيونات - طوال شهر رمضان؛ لو أن هذه المبالغ الطائلة من المال صُرِفَت على كافة المستشفيات المصرية؛ لصارت فى وضع صحي عظيم. 

اللافت للنظر، خلال نهار أي يوم من أيام رمضان، أن الواحد منا حين يصدر عنه ما ينم عن نفاد الصبر، نقول لبعضنا البعض: «معلهش.. أصله صايم!!»، وكأن الصيام يعطى رخصًة للمرء بارتكاب الأخطاء، فى حين أن الصيام يرقى بالنفس ويتسامى بها، فلا يصدر عن صاحبها إلا كل خير، أما نفاد الصبر وسرعة الغضب بحجة «أننى صائم»، فهى سلوكيات تتناقض تناقضًا تامًا مع الغاية الحقيقية لهذه الفريضة. 

مشهد عجيب وغريب، ومؤسف فى الآن نفسه، نلاحظه جميعًا فى شهر رمضان خلال اللحظات التى تسبق أذان المغرب، نشاهد انطلاق السيارات فى شوارعنا بطريقة جنونية، الكل يسابق الزمن حتى لا يفوته الطعام حين يؤذن المؤذن، فى حين أن هذا المهرول قد فاته أن الهدف من الصيام هو الإحساس بألم الجوع الذي يعايشه الفقراء والمساكين طويلًا.

مشهد آخر نادرًا ما نراه في غير شهر رمضان، ونعنى به ازدحام المساجد بالمصلين حتى أن بعض الشوارع قد تُغلق بسبب كثافة عدد المصلين داخل المسجد، واضطرار عدد كبير منهم للجوء إلى الصلاة فى بحر الشارع. 

هذا الإقبال المكثف لا نجده سوى فى رمضان، وكأن المعبود موجود فى هذا الشهر فحسب، وهذا فى ظنى تفكير أخرق، ينم عن عقلية سطحية، صاحبها «متدين موسمي» يتعبد موسميًا، إذا حل شهر رمضان صام وصلى، وإذا انقضى الشهر فلا صلاة ولا صيام!!

هل هكذا يكون التدين الحق؟ إنه تدين ظاهري، يتمسك صاحبه بالقشور، ويترك اللباب. إن كثيرًا مما نعانى منه مصدره التدين الظاهرى الذى يصل إلى حد الزيف. 

حكى لى أحد الأشخاص أنه كان يرافق امرأة، وحدث أثناء زناه بها أن سمعت صوت الأذان فطلبت منه بحدة وصرامة أن يتوقفا حتى انتهاء الأذان ثم يكملا ما كانا يمارسانه. 

انتبهت تلك السيدة لصوت الأذان، ولم تنتبه إلى كونها تمارس الفحشاء. تناقض فج فى السلوك ينبنى على تدين زائف لم يصل إلى شغاف القلب، ولم يمسس جوهر الروح!!.

أستاذ المنطق وفلسفة العلوم بآداب عين شمس

 

مقالات مشابهة

  • حزب الله: استهداف المدنيين يكشف الوجه القبيح لأمريكا
  • الحرمان من رؤية الأطفال.. هل يعاقب القانون الزوجة؟
  • كاتب إسرائيلي: دعهم ينتصرون.. الفلسطينيون لن يذهبوا إلى أي مكان وانتصار إسرائيل الكامل وهم خطير
  • كاتب من تل أبيب: انتصار إسرائيل «وهم خطير» والفلسطينيون باقون بأرضهم
  • انهيار لبنى عبدالعزيز بسبب والدتها.. فيديو
  • بالذكاء الاصطناعي .. سعاد حسني الوجه الإعلاني لبرامج وزارة التضامن
  • مدير مدرسة ثانوية يعتدي على طالبتين بالضرب ..فيديو
  • رمضان كريم
  • الحصاد الأسبوعي لوزارة الزراعة.. إنفوجراف
  • صحة الدقهلية: الفريق الطبى بمستشفى شربين ينجح فى إجراء أولى جراحات الوجه و الفكين