فيديو لبريطانية اكتشفت خيانة زوجها من خلال طلب الدليفري
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
كان من سوء طالع هذا الزوج ان يطلب "دليفري" الى مكان تواجده مع عشيقته، فتصل زوجته التي تعمل كضابط توصيل طلبات في مؤسسة مختصة الى المكان حاملة طلبه لتتفاجئ به، والملفت ان الزوجة والعشيقة اتفقتا على طرد الرجل من بيتيهما.
القصة هي ان الزوج البريطاني آدم اراد ان يقضي اياما في منزل عشيقته، فاعلم زوجته انه مسافر بمهمة لعدة ايام الى العاصمة لندن، وشاءت الصدف والاقدار والحظ العاثر ان تنشكف خيانته رغم انه انزوى في منزل العشيقة ، اتصل بمطعم وطلب وجبه طعام فتشاء الصدف ان يختار المطعم زوجته التي تعمل في مجال التوصيل لتقوم بالمهمة .
متداول في بريطانيا:
امرأة تكتشف خيانة زوجها لها عن طريق الصدفة بعد خروجه لاستلام الطلب منها أثناء عملها في أحد تطبيقات التوصيل، يذكر أن الزوج أخبرها بأنه في رحلة عمل! pic.twitter.com/gto3ju1fbO
فتح الزوج باب الشقة فانصدم الاثنان، وسالته بصوت مرتفع ماذا تفعل هنا اليس من المفروض ان تكون في لندن ؟
الزوج حاول التنكر بمعرفته بزوجته التي مضى على زواجهما 3 سنوات، وقال انه متزوج منذ اشهر ، وذلك عندما نادت العشيقة من الداخل متسائلة عن سبب الصراخ، فاخبرتها الزوجة بالحقيقة
الملفت للانتباه ان العشيقة طردت العشيق فورا من المنزل فسارعت الزوجة لابلاغه بعدم العودة الى منزلها ايضا ليسأل اين سأذهب ؟
فاجابت زوجته تستطيع الذهاب الى المجاري ايها الخنزير الوضيع
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
حق الزوجة على زوجها: الإنفاق والعاطفة في العلاقة الزوجية
قال أحد الداعاة، إنه من حق الزوجة على زوجها أن يُنفق عليها ويتقي الله فيها وفي أولاده، مؤكدًا أنه لا يجوز للزوج أن يكون كريمًا مع نفسه وبخيلًا مع زوجته.
وأضاف أنه لا يصح أن يبخل الرجل على بيته وزوجته في الوقت الذي يشتري لنفسه أغلى الأشياء.
الإنفاق على الزوجة والأولادوذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بالإنفاق على البيت والأولاد، مبينًا أن هذا يُعتبر من أعظم الأعمال أجرًا عند الله عز وجل.
وقال في حديثه الشريف: «دِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ في سبيلِ اللَّه، وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ في رقَبَةٍ، ودِينَارٌ تصدَّقْتَ بِهِ عَلَى مِسْكِينٍ، وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ علَى أَهْلِكَ، أَعْظَمُهَا أَجْرًا الَّذي أَنْفَقْتَهُ علَى أَهْلِكَ».
وأوضح أن ما ينفقه الرجل على زوجته وأولاده في إطار رضا الله وبطريقة معتدلة (دون إسراف أو بخس) يُعد من أعظم الصدقات.
وأشار إلى أن عدم الإنفاق على الأسرة يُعتبر إثمًا كبيرًا بعد الشرك بالله، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «كفى بالمرء إثمًا أن يضيّع من يَقُوت».
الحاجات العاطفية للزوجةوأضاف الشيخ أن حقوق الزوجة تشمل أيضًا "الحاجات العاطفية"، التي تعتبر في بعض الأحيان أهم من الحاجات المادية.
وأكد على أهمية الكلمات الطيبة والتقدير المتبادل في العلاقة الزوجية، بالإضافة إلى الثقة المتبادلة والإعجاب بالزوجة والشعور بالتقدير لكل ما تقدمه من جهد.
وتابع قائلًا: "كل هذه الأمور يحتاجها الزوجان، ويجب أن يلتزم بها الطرفان، فالرجل أيضًا بحاجة إليها".