بطولة دبي الدولية للجواد العربي تنطلق الجمعة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة دبي الدولية للجواد العربي، اكتمال كافة الاستعدادات لانطلاق النسخة الـ21 للبطولة يوم الجمعة المقبل والتي تستمر على مدار 3 أيام خلال الفترة من 22 إلى 24 مارس الجاري بمركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض، ويصاحبها معرض دبي الدولي للخيل.
وتعد بطولة دبي الدولية للجواد العربي واحدة من أرفع بطولات الجمال على مستوى العالم، وتستقطب نخبة الخيول من أنقى وأجود السلالات العربية الأصيلة، ويبلغ عددها في هذه النسخة 205 خيول من 15 دولة تتنافس على جوائز مالية تبلغ قيمتها 4 ملايين دولار.
وأكد زياد كلداري رئيس اللجنة المنظمة للبطولة أن جميع اللجان الفنية والتنظيمية أكملت تجهيزاتها لانطلاق الحدث والذي يتزامن للمرة الأولى مع شهر رمضان الفضيل.
وقال: “عملت اللجنة العليا المنظمة على تجهيز المرافق وإعدادها لتوفير كل المتطلبات للحضور من الملاك ومدراء المرابط والعاملين مع الخيل والجمهور”.
وأشار إلى أن نسخة هذا العام تشهد مشاركة نخبة من أفضل خيول العالم، تشمل 6 خيول حاصلين على لقب بطولة العالم الأمر الذي يجسد شكل المنافسة العالي المنتظر.
وقال: ” يقام بالتزامن مع بطولة دبي للجواد العربي، المعرض دبي الدولي للخيل بمشاركة عارضين من مختلف دول العالم، ويشمل المعدات الخاصة بالخيول والفرسان، ومعدات الإسطبلات والخيول”.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: للجواد العربی بطولة دبی
إقرأ أيضاً:
هيئة حقوق الإنسان والمنظمة الدولية للهجرة توقّعان اتفاق المرحلة الثالثة ضمن مشروع تعزيز آليات مكافحة الاتجار بالأشخاص في المملكة
وقّعت هيئة حقوق الإنسان والمنظمة الدولية للهجرة، اتفاق تنفيذ المرحلة الثالثة من مشروع تعزيز آليات مكافحة الاتجار بالأشخاص في المملكة العربية السعودية، لتعزيز الشراكة القائمة واستكمال التقدم المحرز في المراحل السابقة والتصدي للتحديات الناشئة في مجال مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، إذ تضمن الاتفاق برنامجًا لدعم الضحايا والعودة الطوعية وإعادة الإدماج، إضافة إلى تطوير أدوات لمنع الاستغلال المحتمل في سلاسل التوريد، وبرامج لبناء القدرات الوطنية في مكافحة الاتجار بالأشخاص، وتعزيز لآليات الرصد وجمع البيانات، وتعظيم كفاءة وفعالية صندوق مساعدة الضحايا المشترك بين الطرفين.
وأوضحت معالي رئيس هيئة حقوق الإنسان رئيس لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري، أن الاتفاق يعزز الجهود الوطنية التي تضع حماية الضحايا ودعمهم محور اهتمامها، من خلال هذه الشراكات الرامية لمكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص مع المنظمات الدولية لتوحيد جهود الاستجابة لمكافحة هذه الجرائم من خلال نهج شامل، منوهةً بالشراكات المتعددة بين مؤسسات الأمم المتحدة والمملكة في مجالات حقوق الإنسان، ومنها مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، التي تؤكد حرص القيادة على التعاون مع مختلف المنظمات والمؤسسات الدولية للاستفادة من أفضل الممارسات الدولية في هذا الإطار.
وثمنت مديرة المنظمة الدولية للهجرة إيمي بوب الشراكةَ القائمة بين المنظمة والهيئة، مؤكدةً أن تنفيذ المرحلة الثالثة من المشروع يُعد شهادة على الثقة المتبادلة والتعاون الوثيق بين الجانبين، ويعكس التزام الطرفين المشترك بتعزيز حقوق الإنسان ومكافحة الاتجار بالأشخاص.
اقرأ أيضاًالمملكةد. الربيعة يلتقي المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة
ومن خلال هذا التعاون المستدام، ستُعزَّز القدرات المؤسسية، وتُطوَّر أطر السياسات وأطر التعاون في مجال حماية ومساعدة ضحايا الاتجار بالأشخاص.
يذكر أن المنظمة الدولية للهجرة هي منظمة حكومية دولية رائدة في مجال الهجرة، تأسست في عام 1951م، تعمل لضمان الإدارة المنظمة والإنسانية للهجرة، وتعزيز التعاون الدولي بشأن قضاياها، وتجتهد المنظمة للمساعدة على البحث عن حلول عملية لمشاكل الهجرة، وهي -زيادة على ذلك- وكالة الأمم المتحدة للهجرة التي تُعنى بجميع جوانب الهجرة، ويقع مقرّها الرئيس في جنيف بسويسرا.