تدريب مدربات الرياضة بمدارس الأحساء على "الإسعافات الأولية"
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
نظمت إدارة تعليم الأحساء ممثلة بقسم الشؤون الصحية المدرسية برنامجًا توعويًا بعنوان ”الإسعافات الأولية“ بالشراكة مع وزارة الصحة ممثلة بالتجمع الصحي بالأحساء.
وحضر البرنامج عدد من مدربات الملاعب الرياضية بالمدارس، وتناول عدداً من المحاور المهمة للإسعافات الأولية.
أخبار متعلقة الجبيل.. مصادرة 3 أطنان خضراوات وفواكه من الباعة المخالفينبلغت 36 ملم.
وأكد على أهمية مثل هذه البرامج التوعوية التي تسهم في رفع الوعي الصحي لدى منسوبي التعليم، وتزويدهم بالمهارات والمعارف اللازمة للتعامل مع حالات الطوارئ بشكل سليم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الأحساء مدارس الأحساء تعليم الأحساء الإسعافات الأولية السعودية الإسعافات الأولیة
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية
مستشار سابق لحميدتي كان ذكر ما معناه أن معركة الفاشر لن تكون بين الجيش والدعم السريع كقوات، لأن القبائل التي تقاتل مع الدعم السريع تفهم المعركة في الخرطوم على أنها ضد الجيش ولكن معركة الفاشر ينظر لها كمعركة بين الزغاوة الرزيقات، أي كقتال قبلي. وبقية القبائل التي تقاتل في الدعم السريع من مسيرية وقبائل جنوب دارفور لا داخل لها في هذا الصراع.
فزع الزرق سيكون فزعا قبليا من عشيرة حميدتي الأقرب. لن تكون معارك شمال دارفور هي معارك الدعم السريع المليشيا التي قاتلت في الخرطوم والجزيرة وسنار. هل يتصور أحد أن شخصا مثل البيشي أو كيكل حينما كان في المليشيا أو أبوشوتال سيذهب للقتال في شمال دارفور؟
نفس الأمر ينطبق على القادة من قبائل دارفور، جلحة أو قجة أو غيرهم.
عندما نقلت المليشيا الحرب إلى دارفور قلت إن الناس هناك لن ينظروا إلى الدعم السريع كقوة شبه نظامية ذات طابع قومي تمثل تطلعات ثورة ديسمبر أو تحالف قوى الإطاري ولكن سينظرون إليها كقبائل، ولا تستطيع المليشيا أن تتجاوز هذا الوضع في دارفور.
في شمال دارفور وبالذات خارج الفاشر، سيقاتل الدعم السريع كفرع من الرزيقات والكل هناك سينظر إلى الحرب على هذا أنها صراع رزريقات وزغاوة، ولا مكان للتوصيفات السياسية. أي أن الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية.
ولذلك ستسمعهم يتكلمون عن الفزع ولا يطالبون بارسال تعزيزات عسكرية من القيادة المركزية لدعم السريع.
حليم عباس