وزير الدفاع العراقي يزور كوريا الجنوبية لمناقشة شراء مروحية «سوريون»
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
يجري وزير الدفاع العراقي ثابت العباسي، زيارة إلى كوريا الجنوبية، لمناقشة شراء مروحية “سوريون”.
وحسب وكالة يونهاب، سيجري الوزير العراقي محادثات مع وزير الدفاع الكوري الجنوبي “شين وون-سيك”، لمناقشة شراء مروحية محلية الصنع من طراز “KUH-1” باسم “سوريون”.
وقال مسؤول في وزارة الدفاع: إن الوزيرين سيجريان محادثات اليوم الأربعاء، حيث يهتم العراق بشراء المروحية “سوريون”.
وأضاف المسؤول: يبدو أن غرض زيارة الوزير “العباسي” إلى كوريا الجنوبية مباشرة بعد زيارة الجنرال العراقي هو اتخاذ قرار نهائي بشأن شراء مروحية “سوريون”.
وكان قائد سلاح الطيران للجيش العراقي الفريق الطيار الركن “سمير زكي حسين المالكي” زار كوريا الجنوبية في الفترة من 4 إلى 7 مارس لتفقد مروحية محلية الصنع.
ههذا وتم تطوير مروحية “سوريون” من قبل شركة كوريا للصناعات الفضائية في عام 2012 لتحل محل أسطول الجيش القديم من طائرات الهليكوبتر من طرازي “UH-1H” و”500MD”، وقد دخلت الخدمة من قبل الجيش كطائرة هليكوبتر متعددة الاستخدامات ومركبة إسعاف جوية.
وكانت الحكومة الكورية الجنوبية، ناقشت تصدير “سوريون” مع العديد من الدول، بما في ذلك العراق وإندونيسيا وتايلاند، منذ منتصف عام 2010، ولكن لم يتم إبرام أي عقد بعد.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: العراق وكوريا الجنوبية کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
ناقشا قضية الأسرى الشماليين.. اتصال هاتفي بين وزيري خارجية كوريا الجنوبية وأوكرانيا
أجرى وزير الخارجية الكوري الجنوبي تشو تاي يول، اتصالاً هاتفياً يوم الاثنين مع نظيره الأوكراني أندري سيبيه، وناقشا فيه ملف أسرى الحرب الكوريين الشماليين، وفقاً لوزارة الخارجية الكورية الجنوبية.
وأكد تشو، مجدداً جهود سول لدعم الشعب الأوكراني، وقال إن سول ستقبل الجنود الكوريين الشماليين الذين أسرتهم أوكرانيا إذا رغبوا في العودة إلى كوريا الجنوبية
والتقي مسؤولون كبار من إدارة ترامب مع نظرائهم الأوكرانيين في المملكة العربية السعودية في أول الشهر الجاري.
وقاد الوفد الأمريكي وزير الخارجية ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي مايك والتز، ومبعوث الرئيس دونالد ترامب الخاص للسلام في الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف.
وذكرت قناة فوكس نيوز أن أندريه يرماك، كبير مساعدي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قاد وفد كييف.
قامت المملكة العربية السعودية بالفعل بتسهيل المحادثات بين واشنطن وموسكو، الأمر الذي عزز نفوذ الرياض المتزايد في الدبلوماسية العالمية.