بالأسماء.. ظهور 165 شابا وفتاة في النيابة بعد اختفاءهم قسريا لسنوات بمصر
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
ظهر 165 شابا وفتاة، كانوا مختفين قسريا لفترات متفاوتة، في مقر نيابة أمن الدولة العليا المصرية، على مدار نحو 3 أسابيع ماضية، وصلت فترة إخفاء أحدهم بشكل قسري إلى 4 سنوات و20 يوما، من دون أن يعلم عنهم أحد رغم التقدم ببلاغات وإخطارات إلى النيابة العامة وأجهزة الأمن بالقبض عليهم، وذلك بحسب صحيفة العربي الجديد.
وقررت النيابة العامة حبس الـ 165 شابا مدة 15 يوماً، وذلك على خلفية اتهامات متعددة وجهت إليهم في 4 قضايا مختلفة.
وضمت قائمة أسماء المعتقلين في القضية الأولى “أحمد شحاتة، وأحمد أمين، وأحمد عثمان، وأحمد عبد العظيم، وإمام محمود، وجمال حارث، وجمال إبراهيم، وجمال حلمي، وحامد الزر، وحسن حسانين، وخالد عماد، والسيد أحمد، والسيد محروس، وصبحي عيد، وصلاح خليل، وعاطف محمد، وعبده بخيت، وعلاء رجب، وعلاء سيد، وعلي شتية، وعمرو فارس، وفتحي عبد الغني، وفرج صافي، ومازن أحمد، ومحمد عبد الفتاح، ومحمود مهنا، ومحمود عبد الجيد، ومصطفى عبد النبي، ونشأت سلمان، ووليد سعيد”.
وضمت القضية الثانية “أحمد العناني، وأحمد صبري، وأحمد حمزة، وأشرف همام، وإيهاب عثمان، وحامد شعبان، وحسام المكاوي، وحسين إسماعيل، وحشمت أبو العز، ورامي تادرس، ورضا عبد الفتاح، وسليمان إبراهيم، وصباح أنطوان، وصلاح عبد الرحمن، وصلاح شتا، وطارق مشحوت، وطارق أحمد، وعبد الجواد السهلمي، وعبد الرحمن عايش، وعبد الشافي توفيق، وعمار صابر، وعمر محمد، ومحمد رشيدي، ومحمد شتيوي، ومحمد عليش، ومحمد يوسف، ومحمد طلبة، ومحمد عبد الفتاح، ومحمود الوكيل، ومصطفى علي، وميسرة محمود، وهاني عبد الرشيد، ووليد حجاج”.
وضمت القضية الثالثة “أحمد الأتربي، وأحمد شحاتة، وأحمد حمدي، وأحمد سليمان، وأحمد عبد الحليم، وأحمد النوني، وأحمد علي، وأحمد العشماوي، وأحمد أبو زامل، وأشرف الغرابلي، وسليمان عوض، وسليمان محمد، وسماح مهران، وشريف محمد، وطارق دسوقي، وعبد الحفيظ الصاوي، وعبد الرحمن عطية، وعبد الرحمن شبايك، وعبد الرحمن محمد، وعقبة علاء، وعلاء إمام، ومحفوظ مرسي، ومحمد إبراهيم، ومحمد خالد، ومحمد سمير، ومحمد علي، ومحمود إسماعيل، ومحمود قبالة، ومصطفى عبد الله، ومعتصم خالد، ونادر محمدين، وهاني عبد الحليم، ووائل أبو زيد، وياسر حسين”.
وضمت القضية الرابعة 21 شاباً كانوا مختفين قسريا أكثر من 145 يوما، عقب اعتقالهم على خلفية التظاهرات التي اندلعت الجمعة 20 أكتوبر 2023، دعماً لقضية فلسطين ونصرة لقطاع غزة في مواجهة عدوان الاحتلال الإسرائيلي.
وضمت القضية الخامسة 32 شابا كانوا مختفين أشهراً عديدة، وهم “إبراهيم حسن، وأحمد عبد الفتاح، وأحمد عبد العاطي، وأسامة محسن، وبلال راشد، وحسام أمين، وخالد عبد العزيز، وسامي محمد، وسعد عبد العزيز، وسيد أحمد، والسيد عبد السلام، وشريف أمين، وشريف عبد الحميد، وعاطف الشوادفي، وعبد الرحمن جمال، وسلمي حمدي، وعبد الرحمن شريف، وعبد السلام مصطفى، وعبد الله الشبراوي، وعبد الله رزق، وعبد الله المنير، وعلي أحمد، ومحمد إسماعيل، ومحمد سامح، ومحمد عبد الغني، ومحمد أمين، ومحمد فايز، ومحمود بدوي، ومدحت هليل، ومها سلامة، وناصر سلمان، وهشام طه، وياسر صبري”.
وضمت القضية السادسة 13 شابا وهم “أحمد عبد الفتاح، وبهجت غريب، وحسين سليمان، وزكي سند، وعادل عبد الحميد، وعارف سلمان، وعبد الله عبد الحميد، وعمرو فتحي، ومحمد ربيع، ومحمد سليمان، ومحمد العيسوي، ومحمود رضا، وناصر محمود”.
القضية السابعة ضمت معتقلا واحدا فقط وهو الشاب “عبد الله محمد هيكل، 19 سنة، طالب”، الذي تم إخفائه قسريا مدة 4 سنوات و20 يوما، وظهر في مقر نيابة أمن الدولة عقب هذه المدة من الإخفاء القسري من دون أي تحقيقات أو اتهامات وجهت إليه طوال هذه الفترة. حيث اعتُقل الشاب تعسفيا وأُخفي قسرا منذ يوم 20 يناير/كانون الثاني 2020، ولم يظهر طوال هذه الفترة.
القضية الثامنة ضمت معتقلا واحدا وهو الشاب “عبد الظاهر محمد عبد الظاهر”، الذي تم اعتقاله وإخفاءه قسرا مدة 10 أيام، حيث تم اعتقال الشاب تعسفيا وإخفاءه قسرا منذ يوم 10 شباط/ فبراير 2024.
واختلفت الاتهامات في جميع القضايا من اتهامهم بالانضمام إلى جماعة إرهابية أسست على خلاف أحكام القانون الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والخروج على الحاكم، ونشر أخبار كاذبة، بقصد تكدير السلم العام، في إطار أهداف جماعة الإخوان المسلمين، والترويج لأغراض الجماعة التي تستهدف زعزعة الثقة بالدولة المصرية ومؤسساتها، ونشر أخبار وبيانات كاذبة، وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
كما تضمنت الانضمام والمشاركة في مجموعات على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وتحريضاً ضد الدولة المصرية وقياداتها ومؤسساتها المختلفة، والاتفاق على نشر هذه الأمور، واعتناق أفكار تكفيرية ومشروعية الخروج على الحكام.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية مختفين قسريا نيابة أمن الدولة العليا مواقع التواصل الاجتماعي مواقع التواصل الاجتماعي مختفين قسريا نيابة أمن الدولة العليا المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وعبد الرحمن عبد الفتاح عبد الرحمن وأحمد عبد وعبد الله عبد الله أحمد عبد محمد عبد
إقرأ أيضاً:
أحمد التهامي: شاركت في التجربة الدنماركية بهذه الطريقة.. ومحمد صلاح فخر العرب.. وكيف ساهم في الصلح بين السقا وكرارة ومها أحمد
كشف الفنان أحمد التهامي، خلال لقاء له لبرنامج “خط أحمر”، عبر فضائية “الحدث اليوم”، عن العديد من التفاصيل الخاصة، حول كيف شارك في فيلم “التجربة الدنماركية”، مع الزعيم عادل إمام، وقدم رسالة هامة لفخر العرب محمد صلاح ومرموش.
وإليكم أبرز التصريحات.
أحمد التهامي يكشف تفاصيل انضمامه للمشاركة في فيلم التجربة الدنماركية
كشف عن تفاصيل مشاركته في مسرحية "بودي جارد"، موضحًا أن عمله مع الزعيم عادل إمام لم يبدأ من المسرح، بل كانت بدايته معه من خلال فيلم "أمير الظلام". وبعد عامين من هذا التعاون، تلقى مكالمة هاتفية غير متوقعة بينما كان يقضي إجازته في شرم الشيخ.
يحكي عن تلك اللحظة قائلاً: "كنت أتناول الإفطار عندما تلقيت اتصالًا من رقم خاص، لم يكن شائعًا وقتها، فترددت قليلًا قبل أن أرد سمعت صوتًا مألوفًا، لكنني لم أصدق، حتى قال لي: (أيوه يا تهامي، أنا عادل إمام). ظننت في البداية أنها مزحة، لكن سرعان ما تأكدت أنه بالفعل الزعيم عادل إمام، وأخبرني أنه بحاجة لي في عمل جديد."
كان هذا العمل هو "التجربة الدنماركية"، الفيلم الذي حقق نجاحًا كبيرًا وقت عرضه. وعلى الرغم من تواجده في شرم الشيخ حينها، لم يستطع التهامي الانتظار، وأبدى استعداده للعودة فورًا إلى القاهرة، لكن الزعيم نصحه بإكمال إجازته ثم الحضور. وعندما التقى به لاحقًا، أخذه عادل إمام من يده وقال لفريق العمل: "هذا هو أخوكم الرابع"، ليصبح التهامي آخر المنضمين إلى فريق الفيلم.
هؤلاء كانوا أيقوناتي الثلاثواستذكر آخر يوم تصوير في العمل، حيث كانوا يصورون في أحد المستشفيات ضمن أحداث الفيلم. ويقول: “نظرت إلى الزعيم وقلت له: (أستاذ عادل، هل سأراك مرة أخرى؟) فقد كنت متيّمًا به منذ طفولتي. كنت أعلق في غرفتي ثلاث صور فقط: صورة للزعيم عادل إمام، وصورة للفنان الراحل سمير غانم، وصورة لمايكل جاكسون. هؤلاء كانوا أيقوناتي الثلاث.”
أحمد التهامي: والدي أحد أبطال أكتوبر.. وكان مثالا يحتذى به في الوطنية
تحدث بفخر عن والده، اللواء التهامي، الذي كان أحد أبطال القوات المسلحة المصرية، مشيرًا إلى مشاركته في العديد من المحطات المهمة بتاريخ البلاد، بداية من حرب اليمن، مرورًا بحرب 1967، وصولًا إلى نصر أكتوبر المجيد.
وأكد أن والده لم يكن مجرد ضابط جيش، بل كان مثالًا يُحتذى به في الوطنية والانضباط، وتعلم منه الكثير من القيم التي شكّلت شخصيته.
وأضاف: “كنت أشاهده في الأفلام الوثائقية عن حرب أكتوبر، وأراه وسط الميدان، مما جعلني أحلم بأن أصبح محاربًا مثله وألتحق بالجيش.”
وعلى الرغم من هذا التأثير الكبير، فإن شغف التهامي بالفن والاستوديوهات جذبه إلى عالم التمثيل. ومع ذلك، لم تبتعد أعماله الفنية عن القيم التي نشأ عليها، حيث تألق في تجسيد الأدوار العسكرية بواقعية وإتقان، بفضل تربيته داخل مؤسسة عسكرية ورؤية والده كمقاتل حقيقي.
فخر العرب.. أول تعليق من الفنان أحمد التهامي بعد ظهوره مع محمد صلاح
أشاد بالنجم العالمي محمد صلاح، واصفًا إياه بـ"فخر العرب" وأحد أعظم الرموز الرياضية المصرية. وأكد التهامي أنه يتمنى وجود 100 لاعب مثله، لما قدمه من نموذج مُشرف رفع اسم مصر عاليًا في المحافل الدولية.
وأضاف خلال مشاركته في برنامج “خط أحمر” على قناة الحدث اليوم، أن صلاح لم يحقق نجاحه صدفة، بل بفضل اجتهاده المستمر وتطوير مهاراته، مما جعله يحظى باحترام العالم أجمع.
مواهب كروية مصريةكما أعرب عن أمله في أن يسير اللاعب عمر مرموش على خطى صلاح، مشيرًا إلى أن الأخير أجبر العالم على الاعتراف بوجود مواهب كروية مصرية عالمية المستوى.
أحمد التهامي يرد على شائعات وفاته: تكررت أكثر من مرة
تحدث عن أبرز الشائعات التي واجهها خلال مشواره الفني، مشيرًا إلى أن أكثر الشائعات التي أثرت فيه كانت شائعات وفاته، والتي تكررت أكثر من مرة.
وأوضح أن هذه الأخبار المفبركة عادةً ما تنتشر عقب نجاح أي عمل يقدمه، لافتًا إلى أن هناك احتمالًا بوجود جهات تقف وراء إطلاق مثل هذه الشائعات، وأضاف التهامي أنه يفضل التركيز على نجاحه بدلًا من الالتفات لمثل هذه الأخبار السلبية.
وكشف عن أكثر الأعمال التي ندم على المشاركة فيها، مشيرًا إلى أن فيلم حملة فرعون كان من بين تلك التجارب.
أحمد السقا أم محمد رمضان؟.. من هو الفنان المفضل لأحمد التهامي للعمل معه
كشف عن اختياره بين العمل مع النجم أحمد السقا أو الفنان محمد رمضان إذا عُرض عليه دور مميز مع كل منهما في الوقت ذاته، أكد أن كلاهما إضافة قوية لأي عمل فني.
وأشار إلى أن التعاون مع أي منهما سيكون فرصة رائعة. ولكن بعد إصرار المحاور على اختيار اسم واحد فقط، أوضح التهامي أنه سيختار العمل مع محمد رمضان.
وتحدث عن أبرز الشائعات التي واجهها خلال مشواره الفني، مشيرًا إلى أن أكثر الشائعات التي أثرت فيه كانت شائعات وفاته، والتي تكررت أكثر من مرة.
الصلح بعد الأزمة.. مها أحمد وكرارة والسقا يتجاوزون الخلاف بوساطة التهامي
علق على تدخله في أزمة الفنانين مها أحمد، أمير كرارة، وأحمد السقا، موضحًا أنه حاول لعب دور "حمامة السلام" من أجل تهدئة الأمور واحتواء الخلاف. وقال: "أنا أحب الثلاثة، ورأيت أن لدي فرصة لفعل شيء إيجابي، فكان من واجبي التدخل لحل الأزمة، خاصة أن علاقتي جيدة بالجميع".
وأشار إلى أنه لا يرى من اللائق أن تكون هناك خلافات بين الزملاء تُعرض على العلن، مؤكدًا أن مثل هذه الأمور يجب أن تُحل بعيدًا عن وسائل التواصل الاجتماعي.
وأوضح أن منشوره حول الأزمة كان له تأثير إيجابي، حيث قام الفنان أمير كرارة بالتعليق عليه، معلنًا عن تصالحه مع مها أحمد، حيث كتب: "مها دي أختي".
وأشاد التهامي برد فعل كرارة، واصفًا تصالحه مع مها أحمد بأنه دليل على الجدعنة، ومؤكدًا أن الصلح كان شيئًا يسعد الجميع، خاصة أن مها أحمد تعتبر جزءًا من عائلته، كونها زوجة الفنان مجدي كامل، الذي تربطه به علاقة أخوية قوية.
هل يستفز محمد رمضان الجمهور؟.. أحمد التهامي يوضح
قال إن الفنان محمد رمضان صديق وأخ عزيز، وعملنا معًا من قبل، وأنا أُقدّر نجاحه وأحب متابعة أعماله. فهو فنان مجتهد وموهوب منذ سنوات، وأتمنى له دائمًا المزيد من التألق."
وأكد أنه ربما أحيانًا يكون هناك بعض الأمور التي قد يستفز بها الجمهور، لكن في كثير من الأحيان، تكون مجرد دعابة أو نوع من الفكاهة التي يتفاعل معها الناس.
الجمهور يحب الضحكوتابع أن الجمهور يحب الضحك، وأنا شخصيًا أحب تقديم الإفيهات التي تُدخل السعادة على قلوب الناس."