بوابة الوفد:
2024-10-06@03:45:26 GMT

الين يواصل الهبوط قرب أدنى مستوى في 4 أشهر

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

شهدت اسعار الين الياباني، تراجعا خلال تعاملات اليوم الاربعاء 20-3-2024، مقتربا من أدنى مستوى له في أربعة أشهر مقابل الدولار الأميركي وأدنى مستوى في 16 عاما مقابل اليورو، الأربعاء، إذ يراهن المتعاملون على أن السياسة النقدية في اليابان ستظل تيسيرية حتى مع إنهاء البنك المركزي لسياسة سعر الفائدة السلبية.

سعر الدولار صباح اليوم الأربعاء في البنوك والسوق السوداء مقابل الجنية المصري تعرف على أسعار العملات العربية والأجنبية مقابل الجنيه بالبنوك المصرية

 

الين يواصل الهبوط قرب أدنى مستوى في 4 أشهر

وتراجع الين الياباني، اليوم الأربعاء، إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر عند 151.58 للدولار، وانخفض 0.47 بالمئة عند 151.56 في أحدث تداول له مقتربا من أدنى مستوى له منذ عدة عقود عند 151.94، وعاد ظهور المخاوف من تدخل السلطات اليابانية.

وكان انخفاض الين واسع النطاق، إذ تراجعت العملة إلى 164.66 مقابل اليورو، وهو أدنى مستوى لها منذ عام 2008، بينما انخفض مقابل الجنيه الإسترليني إلى 192.75، وهو أدنى مستوى له منذ عام 2015. وأسواق اليابان مغلقة اليوم بسبب عطلة.

وفي تحول تاريخي من عقود من التحفيز النقدي الضخم، أنهى البنك المركزي الياباني، الثلاثاء، ثماني سنوات من أسعار الفائدة السلبية وغيرها من بقايا السياسة الاقتصادية غير التقليدية.

لكن يظل التركيز منصبا اليوم على مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، وعلى الرغم من أنه من غير المتوقع أن يتحرك البنك المركزي، فإن توقعاته الاقتصادية وتعليقات رئيسه جيروم باول ستكون موضع اهتمام واسع.

ووفقا لبيانات أداة فيد ووتش التابعة لسي.إم.إي يتوقع المتعاملون بنسبة 59 بالمئة بدء المركزي الأميركي دورة تيسير السياسة النقدية في يونيو، وهذه النسبة أقل بشكل حاد من التوقعات السابقة.

وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ستة عملات، 0.039 بالمئة إلى 103.90. وجرى تداول اليورو في أحدث تعاملات عند 1.0866 دولار.

وعلى صعيد العملات المشفرة، تراجعت عملة بتكوين 3.4 بالمئة إلى 61569 دولارا، بعد أن لامست أدنى مستوياتها في أسبوعين عند 60780 دولارًا في وقت سابق من الجلسة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الين الدولار الأميركي اليورو السياسة النقدية اليابان البنك المركزي سعر الفائدة أدنى مستوى له

إقرأ أيضاً:

مؤشر مديري المشتريات السعودي يرتفع لأعلى مستوى في 4 أشهر

أظهر مسح نشر الخميس أن نمو أنشطة الأعمال في غير القطاع النفطي في السعودية تسارع إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر في سبتمبر، إذ دعم الطلب القوي نموا أسرع في الطلبيات الجديدة.

ارتفع مؤشر بنك الرياض لمديري المشتريات في السعودية المعدل في ضوء العوامل الموسمية إلى 56.3 نقطة من 54.8 نقطة في أغسطس، مسجلا أعلى قراءة منذ مايو ومبتعدا أكثر عن مستوى 50.0 الذي يدل على النمو.

وشهدت ظروف الأعمال في القطاع الخاص غير المنتج للنفط تحسنا في شهر سبتمبر، حيث تسارع معدل نمو النشاط وتحسنت معدلات المبيعات.

وأفاد المسح أن الشركات قد ذكرت بأنها شهدت أسرع زيادة في الأعمال الجديدة منذ شهر مايو، بعد سلسلة أضعف من النمو في وقت سابق من الربع الثالث.

كما ساهم هذا التحسن في ظروف الأعمال في الزيادة القوية في فرص العمل، على الرغم من الصعوبات في العثور على موظفين مهرة أدت إلى نقص في القدرات الإنتاجية.

شهد القطاع الخاص غير المنتج للنفط تسارعا ملحوظا في نمو الطلبات الجديدة خلال شهر سبتمبر.

في الواقع، ارتفع معدل التوسع إلى أعلى مستوى له في أربعة أشهر. وأشارت التقارير المتداولة إلى أن حجم الطلبات الجديدة ارتفع بسبب تحسن الطلب المحلي والعملاء الجدد والجهود الترويجية.

ورغم أن طلبات التصدير الجديدة سجلت نموا هي الأخرى، فإن الزيادة كانت طفيفة مقارنة بإجمالي المبيعات.

من جانبه، قال الدكتور نايف الغيث، خبير اقتصادي أول في بنك الرياض: "ُُيظهر ارتفاع مؤشر مدراء المشتريات في المملكة العربية السعودية إلى 56.3 نقطة أعلى مستوى له في أربعة أشهر، مما يشير إلى تسارع ملحوظ في نمو القطاع الخاص غير المنتج للنفط. ويعود هذا الارتفاع في المقام الأول إلى زيادة الإنتاج والطلبات الجديدة، مما يعكس النشاط التوسعي للقطاع. وقد قامت الشركات بالاستجابة لزيادة الطلب المحلي، الأمر الذي يلعب دورا حاسما في الحد من اعتماد المملكة على عائدات النفط".

وأضاف: يشير الاتجاه التصاعدي إلى تحسن ثقة الشركات الأمر الذي يشير إلى وجود بيئة صحية لزيادة الاستثمار وخلق فرص العمل والاستقرار الاقتصادي بشكل عام".

وتابع: "إن ارتفاع مستويات الإنتاج لا يؤدي فقط إلى تعزيز القدرة التنافسية للشركات السعودية، بل يشجع أيضا على التطورات التي تهدف إلى توسيع مشاركة القطاع الخاص في الاقتصاد. ويوفر هذا التحول أساسا أكثر استقرارا للنمو على المدى الطويل، مما يجعل الاقتصاد أقل عرضة لتقلبات أسعار النفط. ومن خلال توسيع الإنتاج في القطاعات غير المنتجة للنفط الرئيسية، أصبحت المملكة في وضع أفضل للتغلب على التحديات المرتبطة بتقلبات سوق النفط، وضمان مستقبل اقتصادي أكثر استدامة وتنوعا."

مقالات مشابهة

  • أحد روافد نهر الأمازون ينخفض إلى أدنى مستوى في 122 عاما
  • ثاني أكبر روافد نهر الأمازون يسجل أدنى منسوب للمياه بسبب الجفاف
  • سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 5 أكتوبر 2024
  • “المركزي الروسي” يرفع سعر الروبل مقابل العملات الرئيسية
  • بيع 59.265 سيارة خلال الـ 8 أشهر الأولى من 2024
  • الدولار قرب أعلى مستوى في 6 أسابيع قبل إعلان الوظائف بأميركا
  • أسعار الأرز الشعير تسجل أدنى مستوى بعد انتهاء موسم الحصاد
  • المركزي الروسي يواصل خفض قيمة الروبل أمام العملات الرئيسية
  • مؤشر مديري المشتريات السعودي يرتفع لأعلى مستوى في 4 أشهر
  • الدولار عند أعلى مستوى في شهر مقابل الين بعد بيانات الوظائف الأميركية