الجوازات تعيد التذكير بخطوات تجديد جواز السفر الإلكتروني لأفراد الأسرة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أعادت المديرية العامة للجوازات التذكير بخطوات الاستفادة من خدمة تجديد جواز السفر الإلكتروني لأفراد الأسرة عبر منصة أبشر.
تجديد جواز السفر للتابعينوقالت مديرية الجوازات في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن خطوات تجدبد جواز السفر الإلكتروني لأحد أفراد الأسرة تتمثل في الآتي:
- خدمات أفراد الأسرة.
- تجديد جواز السفر الإلكتروني لأفراد الأسرة.
- طلب تجديد جواز.
- اختيار فرد الأسرة المستفيد.
- إرفاق الصورة والمصادقة على صحة البيانات.
- اختيار فرع الجوازات لفحص الجواز السابق.
- اختيار عنوان استلام الجواز الجديد.
- سداد رسوم التوصيل.
- تأكيد الطلب.
إصدار جواز السفر للتابعينكما حددت منصة أبشر في وقت سابق خطوات إصدار جواز السفر للتابعين وهي عبر الخطوات التالية:
- اختيار خدمات أفراد الأسرة بعد دخول منصة أبشر من هنا
- اختيار خدمة إصدار الجواز الإلكتروني لأفراد الأسرة
- طلب إصدار جواز شخصي
- اختيار فرد الأسرة
- تحميل الصورة
- الموافقة على الصورة والاسم المترجم والشروط والأحكام
- اختيار عنوان التوصيل
- تأكيد الطلب لعملية الإصدار
رسوم تجديد جواز السفروبيّنت مديرية الجوازات أنه متاح عبر منصة أبشر تجديد جواز السفر مدة 5 سنوات برسوم 300 ريال وال 10 سنوات برسوم 600 ريال، عبر الحساب الشخصي على منصة أبشر، وأكدت الجوازات، أن على المواطنين الراغبين في تجديد أو إصدار جواز السفر، سداد الرسوم أولًا عبر خدمة سداد المدفوعات الحكومية على أبشر.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جواز السفر مديرية الجوازات جواز السفر الإلکترونی تجدید جواز السفر إصدار جواز منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
الشحومي: لا يمكن بناء اقتصاد ابتكاري في ليبيا في غياب أنظمة الدفع الإلكتروني
قال المحلل الاقتصادي الليبي، مدير صندوق رأسمال الجريء في المملكة المتحدة منذر الشحومي، إنه لا يمكن الحديث عن اقتصاد ابتكاري في ليبيا في غياب الإنترنت السريع، أو أنظمة الدفع الإلكتروني، فتطوير شبكات الاتصال وإتاحة بوابات دفع للشركات الناشئة وتحفيز المصارف على احتضان خدمات مالية رقمية ليست كماليات، بل أُسُس بناء اقتصاد القرن الـ21، والحل ليس فقط في البناء، بل في التشريع، وهو ما يفرض على مصرف ليبيا المركزي وهيئة سوق المال، بحسب المتحدث، أن يتبنيا نموذج “الحاضنة التنظيمية” التي تسمح للشركات الناشئة باختبار منتجاتها قبل خضوعها الكامل للضوابط.
أضاف في مقابلة مع موقع “اندبندنت عربية”، أن الابتكار لا يزدهر في بيئات تخشى الفشل أو تخضع للاحتكار، وإذا أردنا شباباً يخوضون المغامرة، فعلينا أن نحميهم قانونياً إذا فشلوا، وأن نحميهم من الشركات الكبرى إذا نجحوا، موضحاً أن تحديث قوانين الإفلاس، وتسهيل الخروج من المشاريع المتعثرة، وحماية الملكية الفكرية، ومنع الاحتكار، كلها شروط جوهرية لبناء بيئة تجرّب وتتعلم.
ويضيف، “إن كانت الحكومة جادة فعليها أن تبدأ بنفسها: رقمنة الخدمات الحكومية، من السجل التجاري إلى الضرائب، ستخلق سوقاً أولية للشركات التقنية المحلية، وتوفر نموذجاً يُحتذى في الانفتاح والفاعلية”.