فى اليوم العالمي للسعادة.. أتعس 10 دول عالميا
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
اليوم العالمي للسعادة يصادف في 20 مارس من كل عام، وهو مناسبة عالمية تهدف إلى تعزيز السعادة والرفاهية في العالم. تم اعتماد هذا اليوم من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2012، بهدف التركيز على أهمية السعادة كهدف إنساني واعتبارها عنصرًا أساسيًا للتنمية المستدامة.
منطقة الإسكندرية الأزهرية تشهد تصفيات «تحدي القراءة العربي» اتصال هاتفي بين ولي العهد السعودي والرئيس الألماني.. ما فحواه؟ الدول الـ 10 الأتعس عالميا
فيما يلي قائمة بـ10 دول يعتبرها بعض المؤشرات العالمية من بين الأكثر عدم السعادة في العالم. يجب ملاحظة أن هذه التصنيفات تعتمد على مؤشرات مختلفة وتقييمات مختلفة، وقد تختلف النتائج من مصدر إلى آخر، وبالإضافة إلى ذلك، يجب أن نفهم أن السعادة تعتمد على عوامل متعددة وغير قابلة للقياس بشكل دقيق،وفقا لما نشره موقع medicalnewstoday.
أفغانستان
زيمبابوي
رواندا
برتغال
اليونان
الهند
جنوب السودان
ليبيا
موروني
ترينيداد وتوباغو
يجب أن نلاحظ أن العوامل التي تؤثر في مستوى السعادة تشمل الاقتصاد والصحة والتعليم والاستقرار السياسي والعوامل الاجتماعية والثقافية، قد تتغير هذه المؤشرات مع مرور الوقت، وقد تشهد البلدان تحسنًا أو تدهورًا في مستوى السعادة بناءً على التغيرات التي تطرأ على هذه العوامل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعادة أهمية السعادة المؤشرات العالمية
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لرفض ختان الإناث.. كيف واجهت الدولة «كابوس البنات المرعب»؟
في 6 فبراير يحتفل العالم كل عام، باليوم العالمي لرفض ختان الإناث، إذ تسعى الدولة المصرية منذ سنوات للقضاء على هذه الظاهرة الاجتماعية، كما أنها بذلت جهودا كبيرة حتى تمكنت من وقفها وتجهضها في القرى، وفقًا للنتائج المسح الصحي للأسرة المصرية في عام 2021، وذلك من خلال طرح الحملات التوعوية ضد الختان في مختلف أنحاء الجمهورية.
حملات للتوعية بمواجهة ختان الإناثهناك العديد من الحملات التي أطلقتها الدولة المصرية لمواجهة ظاهرة ختان الإناث ومنها حملة بعنوان «احميها من الختان»، والتي أطلقتها اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث برئاسة مشتركة بين المجلس القومي للمرأة والمجلس القومي للطفولة والأمومة، إذ تستمر لمدة شهر، وذلك في مناسبة اليوم الوطني للقضاء على ختان الإناث.
وفي 6 فبراير 2023، أطلقت وزارة التضامن الاجتماعي أيضا حملة إعلامية «ختان البنات جريمة»، وذلك من خلال برنامج «وعي للتنمية المجتمعية»، في إطار خطة الوزارة لرفع الوعي لدى الفئات الأولى بالرعاية بالعواقب والتداعيات الناجمة عن بعض الممارسات التقليدية الضارة ضد الفتيات، ومن هذه الممارسات جريمة ختان الإناث، وحرمان الفتيات من التعليم.
مبادرة لتمكين البنات «دوّى»فى عام 2019 جرى إطلاق المبادرة الوطنية لتمكين البنات «دوّى» وكانت تحت رعاية المجلس القومي للطفولة والأمومة، وبالتنسيق مع يونيسف مصر، وبالشراكة مع المجلس القومي للمرأة وأيضًا بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان وعدد من الهيئات والجهات الوطنية الشريكة.
المبادرة كانت تهدف بشكل أساسي إلى تقليل العنف القائم على النوع الاجتماعي وأيضا إنهاء الممارسات الضارة التي تلحق بالفتيات والتي على رأسها ختان الإناث وأيضا زواج الأطفال، وحققت حينها نجاحا كبيرا.