ملفات ساخنة على طاولتها.. قمة روسية - إفريقية في موسكو.. غداً
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ملفات ساخنة على طاولتها قمة روسية إفريقية في موسكو غداً، تبدأ غداً الخميس وعلى مدار ثلاثة أيام بالمدينة الروسية سان بطرسبرج، أعمال القمة الروسية الإفريقية الثانية، بحضور قادة ورؤساء حكومات الدول .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ملفات ساخنة على طاولتها.
تبدأ غداً (الخميس) وعلى مدار ثلاثة أيام بالمدينة الروسية سان بطرسبرج، أعمال القمة الروسية - الإفريقية الثانية، بحضور قادة ورؤساء حكومات الدول الإفريقية، والتي يفتتحها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وتبحث القمة التي تأتي تحت عنوان «روسيا وإفريقيا.. توحيد الجهود من أجل السلام والتقدم والمستقبل» تعزيز التعاون الروسي - الإفريقي الشامل على المدى الطويل، ومناقشة عدد من الملفات والقضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
ومن المقرر أن ينعقد على هامش القمة المنتدى الاقتصادي والإنساني الروسي - الإفريقي، لمناقشة ملفات سياسية وعسكرية واقتصادية مهمة، من بينها الدعم العسكري خصوصاً للدول غير المستقرة سياسياً، وتعميق فكرة عدم التدخل في الشأن الداخلي، وتوفير الحبوب الروسية للدول التي تعاني من شح الغذاء، والدخول في استثمارات روسية ضخمة على رأسها الغاز والنفط، واستخراج المعادن من دول القارة السمراء، فضلاً على التعاون الاقتصادي في مجالات التجارة والزراعة والعلوم والتكنولوجيا والتعليم، وتحسين مستوى المعيشة لسكان القارة، وزيادة التبادل التجاري في مجالات الطاقة والأمن الغذائي، إلى جانب استخدام الطاقة النووية في أعمال التنمية. وتسيطر الحرب الروسية - الأوكرانية، المستمرة منذ عام ونصف العام على أعمال القمة، وإمكانية حدوث سلام بين الجانبين خلال العام الحالي 2023، كما تناقش القمة استبدال الاعتماد على الدولار في التبادل بين دول القارة وروسيا، وهو بالفعل ما تمت مناقشته مع مصر بالتعامل بالروبل مقابل الجنيه، ومن المتوقع أن تشهد العلاقات المصرية - الروسية تعاوناً أكبر في ظل مرور ٨٠ عاماً على العلاقات بين البلدين أغسطس القادم.
وكانت القمة الروسية - الأفريقية الأولى عقدت عام 2019 في مدينة سوتشى، التي شارك بها العشرات من القادة الأفارقة، وتم خلالها التوقيع على العديد من الاتفاقات بين روسيا والدول الأفريقية المشاركة في القمة، وتعزيز الجهود الرامية إلى مكافحة تغير المناخ في أفريقيا، ونقل التكنولوجيات المناسبة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ملفات ساخنة على طاولتها.. قمة روسية - إفريقية في موسكو.. غداً وتم نقلها من صحيفة عكاظ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قمة روسیة
إقرأ أيضاً:
تسريب مقترح أمريكي لـ«توطين» سكان غزة في دول إفريقية.. ماذا يتضمّن؟
قدم مبعوث الرئيس الأميركي، ستيف ويتكوف، خلال مفاوضات الدوحة مقترحا “بتمديد وقف إطلاق النار مقابل الإفراج عن عدد من المحتجزين الأحياء في غزة وبعض الجثث”.
ويبدو المقترح الأمريكي نسخة منقحة عما قدمه سابقاً، ويظهر الاختلاف الجوهري في هذا المقترح أن يكمن في “تقليل عدد الأسرى الذين ستفرج عنهم “حماس” خلال الفترة الزمنية نفسها التي كان نص عليها المقترح السابق”.
وكان المقترح السابق ينص على “إطلاق سراح 10 أسرى في يوم واحد”، ويبدو أن النسخة الجديدة أشارت إلى “إطلاق 5 محتجزين أحياء خلال 10 أيام أو أكثر، فضلا عن بعض الجثث”.
كما منح مقترح ويتكوف، الولايات المتحدة “مزيدا من الوقت للتفاوض على هدنة متماسكة وطويلة الأمد، حيث نص على استمرار الهدنة لمدة 50 يوما، بدءا من الأول من مارس بحيث تنتهي في 20 أبريل المقبل”.
فيما كشف مصدران مطلعان أنه “في حال التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار طويل الأمد، “سيطلب من “حماس” تسليم جميع الأسرى المتبقين، الأحياء منهم والأموات، في اليوم الأخير من تمديد الهدنة المؤقتة، قبل أن يدخل وقف إطلاق النار الملموس حيز التنفيذ”، حسب ما نقل أكسيوس
يأتي ذلك، فيما يرتقب أن يجتمع نتنياهو، مساء غد السبت، مع كبار مساعديه وقادة الأمن لإجراء تقييم للوضع حول آخر تطورات المحادثات المستمرة في الدوحة بين وفد من “حماس” وإسرائيل والوسطاء.
وكانت المرحلة الأولى من اتفاق هدنة غزة، التي استمرت 42 يوماً، بدأت من 19 يناير، انتهت في أوائل مارس الحالي من دون التوصل إلى اتفاق على المراحل اللاحقة التي تهدف إلى ضمان نهاية دائمة للحرب الدامية التي تفجرت في 7 أكتوبر 2023.
يذكر أن “حماس” لا تزال تحتجز 59 أسيراً في غزة، وسط ترجيح المخابرات الإسرائيلية ببقاء 22 فقط على قيد الحياة، حالة اثنين منهم غير معروفة.
وعلى الرغم من تراجع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عن خطته بشأن قطاع غزة، وتهجير سكانه إلى دول أخرى، إلا أن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين كشفوا العكس.
فقد أوضح عدد من المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين “أن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين في ثلاث دول بشرق إفريقيا من أجل مناقشة استخدام أراضيها لإعادة توطين الفلسطينيين من غزة”.
كما كشفوا أن “الدول الثلاث هي السودان والصومال ومنطقة الصومال الانفصالية المعروفة باسم أرض الصومال”، وفق ما نقلت وكالة “أسوشيتد برس” اليوم الجمعة.
في المقابل، أكد مسؤولون سودانيون أنهم “رفضوا هذه المبادرة، بينما نفى مسؤولون من الصومال وأرض الصومال علمهم بأي اتصالات من هذا القبيل”.
في حين شدد وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، يوم الأحد الماضي أمام الكنيست على “أن العمل جار من أجل تنفيذ خطة ترامب للاستيلاء على غزة وترحيل أهلها، مع إجراء عملية توسيع ضخمة للاستيطان في الضفة الغربية أيضا”.
فيما قدمت مصر خلال قمة الجامعة العربية غير العادية التي عقدت في القاهرة الأسبوع الماضي “خطة بديلة، تقضي بإعادة إعمار القطاع مع الإبقاء على قاطنيه”.
وكان ترامب، أشعل موجة جدل واسعة وانتقادات دولية وعربية حين كشف الشهر الماضي، “عن خطة لتهجير سكان القطاع الفلسطيني الساحلي، والاستيلاء عليه من قبل الولايات المتحدة، وتحويله إلى منتجعات سياحية وفنادق ومطاعم وأبنية جديدة، بما يجعله “ريفيرا الشرق الأوسط””.
مقتل شخصين برصاص الجيش الإسرائيلي بعد محاولة تسلل من الأردن
وفي سياق آخر، أطلق الجيش الإسرائيلي، النار على 8 أشخاص تسللوا من الأردن إلى منطقة بيسان، ما أدى إلى مقتل اثنين منهم، وجرى اعتقال الآخرين.
وذكر الجيش الإسرائيلي في بيان أن مواقع “الاستطلاع رصدت عددا من المشتبه بهم بعد اجتيازهم الحدود مع الأردن في منطقة هعماكيم، وفي أعقاب ذلك، وصلت قوات من الجيش إلى المكان واعتقلتهم”.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن “8 أشخاص تسللوا من الأردن إلى منطقة بيسان، وأطلق جنود النار عليهم، ما أدى إلى مقتل اثنين منهم، وجرى اعتقال الآخرين”.
وبحسب القناة فإن “القتيلين قفزا على الجنود من منطقة حرشية، وقد شكلا خطرا على حياتهم”.
وأوردت القناة 14 الإسرائيلية أن “الجيش الإسرائيلي أكد إطلاق النار على عدد من المتسللين، واعتقالهم بعد عبورهم الحدود من الأردن”.
وأشارت القناة إلى أن “التحقيقات الأولية توصلت إلى أن المتسللين هم على الأرجح عمال مهاجرون، وليسوا عناصر مسلحة، مبينة أن 4 إثيوبيين و4 سريلانكيين بينهم أطفال، هم من تسللوا إلى الأراضي الإسرائيلية من الأردن”.