"ينفع انقطع عن العمل للتفرغ للعبادة خلال رمضان؟".. أمين الفتوى يُجيب (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
وجه شخص تسال لدار الإفتاء المصرية، قال خلاله: هل من الممكن أن أنقطع عن العمل وأتفرغ للعبادة في رمضان؟.
حكم قراءة القرآن الكريم لمن لا يحسن التلاوة؟.. أمين الفتوى يحسم الجدل أمين الفتوى: منع الأولاد عن أمهم المطلقة من موجبات اللعن (فيديو)وأجاب الشيخ أحمد بسيوني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال مقطع فيديو ثم بثه عبر الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية عبر موقع "يوتيوب"، اليوم الأربعاء، أن شهر رمضان هو شهر العمل والجد والنشاط، وشهد حدوث انتصارات عظيمة مثل غزوة بدر وفتح مكة وانتصار العاشر من رمضان الذي يحتفل به المصريين كل عام، منوهًا بأنه في يوم استطلاع هلال شهر رمضان يخرج جميع المصريين والحرفيين ليقوموا بأعمالهم وصناعتهم المختلفة للتأكيد أنه شهر عمل ونشاط.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الشخص لو كان ينوي بالعمل أن يعف نفسه وزوجته وأولاده فيصبح العمل عباده، ويكون الأجر مضاعف، فالأجر يكون على قدر المشقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العاشر من رمضان دار الإفتاء المصرية غزوة بدر الإفتاء المصرية انتصار العاشر من رمضان أمين الفتوى بدار الإفتاء هلال شهر رمضان الإفتاء المصریة أمین الفتوى
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تراجع ترامب عن خطة إعمار غزة ناتج عن الجهود المصرية الدبلوماسية|فيديو
أكد الدكتور محمد عبد العظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، أن تراجع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تصريحاته الأخيرة بشأن قطاع غزة جاء نتيجة للتحركات الدبلوماسية المصرية المكثفة، والتي بذلت جهودًا حثيثة خلال الفترات الماضية لمحاولة تعديل الموقف الأمريكي بشأن قضية التهجير والتعامل مع السيناريوهات المطروحة في القطاع.
وأوضح الشيمي، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر لعبت دورًا رئيسيًا في مواجهة السيناريوهات الأمريكية والإسرائيلية المتعلقة بالقطاع، والتي كانت تهدف إلى تحقيق مصالح سياسية واستثمارية في المقام الأول، مؤكدًا أن التحفظات الدولية والإقليمية كان لها دور في التأثير على الموقف الأمريكي، مما دفع ترامب إلى التراجع عن بعض تصريحاته المتعلقة بترحيل سكان غزة.
وأشار إلى أن مصر ستتخذ خطوات كبيرة خلال الفترة المقبلة للتعامل مع المستجدات في هذا الملف، إلا أن مسألة التوافق المصري الأمريكي بشأن الحلول المطروحة لا تزال بحاجة إلى مزيد من الجهد والتنسيق، خاصة أن الجانب الأمريكي لم يصدر تصريحات واضحة تدعم المقترح المصري أو تعبر عن تغيير جذري في موقفه تجاه الأزمة.
كما أوضح أن قضية التهجير، التي كانت مطروحة بقوة في وقت سابق، لم تعد تحظى بالدعم الأمريكي السابق، مؤكدًا أن الضغوط الدولية والموقف المصري الصارم ساهما في كبح جماح هذا الطرح، مما دفع الإدارة الأمريكية إلى إعادة النظر في استراتيجيتها تجاه غزة.