الجزيرة:
2025-04-26@02:48:29 GMT

كوريا الشمالية تجري تجربة لصاروخ يصعب تعقبه

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

كوريا الشمالية تجري تجربة لصاروخ يصعب تعقبه

أعلنت كوريا الشمالية اليوم الأربعاء نجاحها في اختبار أرضي لمحرك صاروخ جديد متوسط المدى، تفوق سرعته سرعة الصوت، يعمل بالوقود الصلب، ويصعب تعقبه أو تدميره.

وقالت وكالة الأنباء الرسمية إن الزعيم كيم جونغ أون أشرف على التجربة التي أجرتها إدارة الصواريخ في كوريا الشمالية أمس الثلاثاء في قاعدة سوهاي لإطلاق الأقمار الاصطناعية شمال غربي البلاد.

وتحدثت الوكالة عن "تجربة أرضية لمحرك يعمل بالوقود الصلب لنوع جديد من الصواريخ الفرط صوتية المتوسطة المدى"، وُصفت بأنها "ذات قيمة إستراتيجية أخرى".

ونقلت عن الزعيم كيم قوله إن "القيمة الإستراتيجية العسكرية لنظام الأسلحة هذا يُقدّر بأهمية الصواريخ الباليستية العابرة للقارات".

وجاء إعلان بيونغ يانغ اليوم غداة إشراف الزعيم كيم أمس على تدريبات شملت قاذفات صواريخ متعددة مجهزة حديثا وكبيرة جدا مع التركيز على الاستعداد التام لدحر عاصمة العدو".

JUST IN⚡️ ???????? North Korea’s Kim Jong Un Guides Ground Jet Test of – Solid-fuel Engine for a New-type Intermediate-range Hypersonic Missile.

The Leader added that the military strategic value of this weapon system is appreciated as important as ICBM from the security environment… pic.twitter.com/GXzSksacC9

— MenchOsint (@MenchOsint) March 20, 2024

وتعد تجربة صاروخ أكثر تطورا يعمل بالوقود الصلب من الأهداف التي وضعها كيم نصب عينيه منذ فترة طويلة.

وأعلنت بيونغ يانغ أواخر العام الماضي إجراءها سلسلة تجارب أرضية لنوع جديد من المحركات العاملة بالوقود الصلب خاصة بصواريخها الباليستية متوسطة المدى.

كما أعلنت أنها اختبرت بنجاح أول صاروخ عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب، وأشادت به باعتباره يمثل إنجازا رئيسيا لقدرات الهجوم النووي المضاد للبلاد.

ويقول خبراء إن الصواريخ التي تعمل بالوقود الصلب يمكن تشغيلها بأمان وسهولة أكثر من تلك التي تعمل بالوقود السائل.

ولا تحتاج الصواريخ التي تعمل بالوقود الصلب إلى تزويدها بالوقود قبل إطلاقها، مما يزيد من صعوبة العثور عليها وتدميرها.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات یعمل بالوقود الصلب

إقرأ أيضاً:

متى ينتهي نشاط المنخفضات الخماسينية و هل هناك حالات خماسينية على المدى القريب ؟

#سواليف

تُعرف #المنخفضات_الخماسينية بأنها منخفضات جوية حرارية تنشأ جنوب جبال أطلس في المغرب العربي بفعل الفروقات الحرارية بين اليابسة ومياه البحر وتكمل طريقها نحو الشرق على طول السواحل الشمالية لإفريقيا، لذلك تصل منطقة شرق المتوسط وبلاد الشام محملة بكميات كبيرة من #الغبار والعوالق.

ويرافق المنخفضات الجوية #الخماسينية غالباً تيارات جنوبية دافئة وجافة تعمل على رفع درجات #الحرارة وتسمى أيضاً رياح الخماسين وتكون محملة بالغبار لذلك عند هبوبها نحو المنطقة تتحول #الأجواء غالباً الى #حارة وجافة ومغبرة.

وبحسب الأرشيف المناخي للمملكة فإن فترة نشاط المنخفضات الخماسينية في الوضع الطبيعي تبدأ مع بداية الإعتدال الربيعي في الـ 21 من شهر آذار وتمتد حتى الـ 10 من شهر أيار، لكن في بعض الأعوام تبدأ بشكل مبكر وتمتد لفترات زمنية أطول، لكن وبشكلٍ عام يتراجع نشاط المنخفضات الخماسينية تدريجيًا مع اقتراب منتصف أيار.

مقالات ذات صلة الأزمة تتعمق.. فراغ مستودعات الأدوية بغزة يُنذر بموت آلاف المرضى 2025/04/24

بعد المنخفض الخماسيني الأخير هل هناك مؤشرات على منخفضات جوية خماسينية أخرى
تفيد المؤشرات الحالية وبحسب آخر مخرجات الخرائط الجوية الصادرة مساء اليوم الأربعاء 23 نيسان 2025، أن المنطقة ستبقى تحت تأثير كتل هوائية ربيعة معتدلة خلال الـ 5 أيام القادمة وتزداد المؤشرات لاقتراب منخفض جوي خماسيني وكتلة هوائية أكثر حرارة مع نهاية الشهر، لكن غالباً تعتبر التوقعات الجوية لأكثر من 5 أيام ضمن الفترة المتوسطة والبعيدة نسبياً و كثيرة التقلب لذلك ننصح بمتابعة تطبيق طقس العرب وآخر التحديثات الجوية باستمرار.

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: تجري محاولات اعتراض لصاروخ أطلق من اليمن باتجاه جنوب إسرائيل
  • كوريا الشمالية تحذر الولايات المتحدة من رد فعل عنيف لهذا السبب
  • كوريا الشمالية تدين نشر قاذفات أمريكية في اليابان
  • تحليل :هل ستكون رئاسة ترامب الثانية ودية تجاه كوريا الشمالية؟
  • مصدر عسكري أوكراني: روسيا أطلقت صاروخا على كييف صنع في كوريا الشمالية
  • متى ينتهي نشاط المنخفضات الخماسينية و هل هناك حالات خماسينية على المدى القريب ؟
  • حكومة الدبيبة تبحث برنامجها الجديد للأوزان والمقياس ومعايرة التزود بالوقود 
  • باريس تشيد بجهود الزعيم بارزاني في توحيد الجهود الكوردية بالمنطقة
  • قوات أوروبية تجري تدريباً لإخلاء الضحايا في البحر الأحمر
  • هندسة سكانية تحت عباءة التعدين