مصادرة 70 ألف قطعة ألعاب نارية بالشرقية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
ضبطت مديرية التموين بالشرقية، 70 ألف قطعة من الألعاب النارية خلال حملة تفتيشية بنطاق مدينة العاشر من رمضان، قبل طرحها للبيع في الاسواق .
كانت إدارة تموين العاشر من رمضان ، قد شنت حملة برئاسة المهندس مصطفى عبد القادر ومصطفى بيومى رئيس الرقابة التموينية بالإدارة ، للمرور على المحال التجارية ، وأسفرت الحملة عن تحرير محاضر للمخالفين وجاءت على النحو التالي :-
المحضر رقم 3164 جنح قسم اول العاشر من رمضان ضد صاحب مكتبه بالعاشر من رمضان لحيازته 5000 صاروخ ألعاب نارية مختلفة الأحجام والأنواع.
المحضر رقم 3165 قسم اول العاشر من رمضان ضد صاحب مكتبه بالعاشر من رمضان لحيازته 45000 صاروخ والعاب ناريه مختلفه الأحجام والأنواع.
المحضر رقم 3166 جنح قسم اول العاشر من رمضان ضد صاحب كشك لبيع السجائر بالعاشر من رمضان لبيعه بأزيد من السعر الرسمى المقرر وتم التحفظ على 100علبة سجائر.. كما تمكنت الحملة من ضبط 20 ألف صاروخ مع الباعة الجائلين وتم إعدام المضبوطات بطريقه أمنه حفاظاً على حياة المواطنين.
ذلك تنفيذاً لتعليمات الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، فايزة عبد الرحمن وكيلة وزارة تموين الشرقية بالتنسيق مباحث التموين وجهاز حماية المستهلك ومديرية الصحة والطب البيطري والجهات الرقابية بتكثيف الحملات التفتيشية والرقابية المفاجئة على الأنشطة التجارية المختلفه للتأكد من إلتزام أصحابها بالإشتراطات التموينية ومراجعة تراخيصها والتأكد من وصول الدعم لمستحقيه وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال غير الملتزمين.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الشرقية تموين الشرقية العاشر من رمضان العاب نارية العاشر من رمضان
إقرأ أيضاً:
احتفال عيد الميلاد بكنيسة العذراء مريم ورئيس الملائكة ميخائيل بالعاشر من رمضان
احتفلت مساء أمس الثلاثاء، كنيسة العذراء مريم ورئيس الملائكة ميخائيل للأقباط الكاثوليك، بالعاشر من رمضان، بعيد الميلاد المجيد.
قداس عيد الميلادوترأس القداس الإلهي الأب چوزيف زكريا، والأب چوڤاني قاصد خير، راعيا الكنيسة، حيث ألقى الأب جوزيف عظة الذبيحة الإلهية، انطلاقًا من الآية الكتابية القائلة: "ليس له مكان في المنزل"، فيسوع ينتظر دائمًا بشغف من يستقبله، يسوع قبل أن يكون غريبًا، لكنه صنع لنا منزلًا في بيت أبيه.
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: ميلاد المسيح أعظم رسالة للعالمالكنيسة الأسقفية توفر ترجمة فورية بلغة الإشارة وتخصص ركنًا للصم بقداس العيدوأكد أن مريم العذراء رغم ذلك "كانت تحفظ كل تلك الأمور في قلبها"، فلم تعاتب أو تفضج أحد، بل ما شغل بالها هو زيارة الرعاة، ومظاهر الاحتفاء بالطفل يسوع.
وفي ختام القداس، قدم كورال "قلب يسوع"، عددًا من الترانيم الميلادية المتنوعة.