شركة ECD Auto Design للتصاميم تطلق سيارة جديدة من Land Rover قريبًا
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
تتخصص شركة ECD Auto Design في بناء نماذج من طرازات Land Rover الكلاسيكية وJaguar E-Type، وتعتبر أحدث تصميم لها هو سيارة رينج روفر وتسميها الشركة Project Oliver Plaid، والذي يلمح إلى شكل المقصورة.
أخبار متعلقة
سحب 1781 رخصة سيارة لعدم تركيب الملصق الإلكتروني خلال 24 ساعة
رفع 43 سيارة ودراجة نارية «متروكة» من الشوارع في 24 ساعة
بورش تايكان تحصل على لقب «أسرع سيارة كهربائية» برحلة فردية بين تايلاند وسنغافورة
وصول 7500 عربة ضمن مبادرة «سيارات المصريين بالخارج»
تعتبر سيارة لاند روفر رينج روفر كلاسيك من تسعينيات القرن الماضي نقطة الانطلاق لهذا التصميم، لكن ECD تلائمها لتظهر من السبعينيات.
كانت سيارة رينج روفر كلاسيك الأصلية قادرة على استخدام محركات V8، ولكن لم يكن أي منها بحجم محرك LS3 سعة 6.2 لتر في مشروع أوليفر بلايد. لا يحدد ECD Auto Design ناتج المطحنة. محرك الصندوق المتوفر لشفروليه Performance يولد 430 حصانًا و425 رطلًا. يخرج هذا الإعداد من زوج من أنابيب العادم Borla.
يستخدم البناء ناقل حركة أوتوماتيكي بست سرعات. المحاور مخزنة، وهي تركب على تعليق هوائي، تحتوي المقاعد على مراكز خضراء منقوشة وجوانب من جلد نابا البني.
فرش الأرضية باللون الأخضر الزيتوني، وتحتها سجادة خضراء، يضيف ECD وحدة التحكم المركزية المخصصة. اختفت لوحة العدادات الأصلية؛ الكتلة الجديدة تأتي من داكوتا ديجيتال. يضيف استريو Blaupunkt مع دعم Bluetooth ومكبرات الصوت Infinity Kappa تقنية حديثة إلى هذا الجهاز الذي يبدو في السبعينيات.
بينما استخدم هذا البناء محرك احتراق V8، قامت شركة ECD أيضًا ببناء مركبات مزودة بمحركات كهربائية. لقد أظهرت سيارة Defender 110 restomod تنتج قوة مذهلة تبلغ 450 حصانًا وتعبئ حزمة بطارية 100 كيلو وات في الساعة، لم يكن هناك أي تلميح لمبادلة السيارات الكهربائية من الخارج.
أعلنت شركة ECD أيضًا عن خيار مجموعة نقل الحركة الكهربائية لموديلات Jaguar E-Type، سيصنعون أيضًا 450 حصانًا ويقدمون ما يقدر بـ 140 ميلًا من القيادة على الطرق السريعة.
سيارات سوق السيارات سيارات جديدةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين سيارات سوق السيارات سيارات جديدة زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
اتهام موظفي كيا في الهند بسرقة 900 محرك من مصنع السيارات
في واحدة من أكثر القضايا إثارة وغموضًا في عالم الجريمة الصناعية، كشفت السلطات الهندية عن سرقة ممنهجة لأكثر من 900 محرك سيارات من مصنع تابع لشركة كيا في جنوب البلاد، وذلك على مدار 5 سنوات كاملة دون أن تُكتشف الجريمة حتى مؤخرًا.
الفضيحة، التي وصفتها الشرطة بأنها "عملية داخلية بامتياز"، بدأت تتكشف بعد عملية تدقيق مالي أجراها المصنع العام الماضي، حيث تبين وجود فجوة في الأصول، ما دفع الإدارة لفتح تحقيق داخلي في مارس الماضي، ثم إبلاغ السلطات لاحقًا.
وفقًا لما نقلته صحيفة "إنديا تايمز"، فإن التحقيقات الأولية تشير إلى أن المحركات لم تُسرق خلال عمليات الشحن أو النقل – كما كان يُعتقد في البداية – بل من داخل المصنع نفسه، وبأسلوب متقن يعتمد على التلاعب في سجلات التصنيع والخروج.
قال أحد الضباط لوسائل الإعلام: “نحن على يقين بوجود تواطؤ من داخل المنشأة. الدلائل تشير إلى تورط موظفين حاليين وسابقين، وربما شبكة أوسع من المتعاونين.”
وأضاف ضابط آخر لـ NDTV: “بدأت السرقات في عام 2020، وامتدت بصمت لخمسة أعوام تقريبًا. إنها عملية طويلة النفس ومدروسة جيدًا.”
كيف تختفي محركات من مصنع ضخم؟المصنع الواقع بالقرب من بلدة بينوكوندا، يُعد من أكبر منشآت التصنيع التابعة لشركة كيا في الهند، وينتج أكثر من 300 ألف سيارة سنويًا، من بينها طرازات مثل سلتوس وسونيت وكارينز.
وفي ظل هذا الحجم الهائل للإنتاج، يمكن نظريًا أن تختفي كمية صغيرة نسبيًا من المحركات دون إثارة الكثير من الشكوك – على الأقل في البداية.
لكن مع مرور الوقت وتراكم الأرقام، أصبح من المستحيل تجاهل الفجوة، خاصة في ظل التلاعب بالسجلات الداخلية، ما يشير إلى أن الجناة كانوا يمتلكون معرفة دقيقة بأنظمة التتبع والمخازن داخل المصنع.
أكدت الشرطة أنها شكلت 3 فرق خاصة تعمل حاليًا على تتبع شبكة المتورطين، وتقوم بجمع وثائق ومعلومات من أنحاء البلاد. التحقيق يتقدم "بسرعة"، حسب تصريح أحد المسؤولين، لكنه لا يزال في مراحله المبكرة من حيث تحديد الأفراد الرئيسيين المتورطين.
رغم ضخامة القضية، لم تصدر شركة كيا أي بيان رسمي حتى الآن.
لكن مسئولًا في المصنع أشار لصحيفة "إنديا تايمز" إلى أن الإنتاج لم يتأثر، وهو ما قد يعني أن الشركة كانت تستوعب الخسائر بصمت طوال السنوات الماضية، أو أن الاحتياطي الإنتاجي كان كافيًا للتعويض.
مع اختفاء مئات المحركات من منشأة محكمة الحراسة، وتلاعب واضح في السجلات، وتواطؤ داخلي مشتبه به، تتخذ القضية ملامح جريمة منظمة ذات طابع صناعي معقّد.